عهر فكرى وخيانة وهباب البرك عشان قلت ان السادات لم يكن خائنا ولا مات خائنا بل كان زعيما شعبيا محبوبا وانا لم اكن من محبيه ولا من محب من سبقه فقط اقررت واقع عايشته كشاهد عيان والعلمانى وطارق يرون غير هذا ,حقهما ولكن شهادتهما مجروحة فيلسا شاهدى عيان ولا عايشوا احداث ماقبل ولابعد كامب ديفيد على ارض الواقع المصرى,ثم تهب ريح النت بما يستجلب علينا موضوع سبق ان كتبته على حسن نصر الله محذرا ان سياسته الطائفية فى لبنان وزهوه بقوته العسكرية الايرانية لن يجلب له مايظنه على لبنان بل سيجلب له تنظيم القاعدة فى بلاد الشام وبدل من ان يتحاور مع عدو عاقل سيكون عليه ان يتحاور مع عدو بلا عقل من اساسه !وكون سوريا لاتطلق واحدة من الجولان ليست مسبة فهذا واقع والنظام السورى نظام دولة وجيش وليست ميليشيا حزبية طائفية كحزب الله او حماس فاذا كان النظام السورى لايريد ان يعكر صفو حدوده مع اسرائيل فلماذا مصمم اذا على تدمير لبنان واشلاء المناطق الفلسطينية فى حرب ضروس لاتبقى ولاتذر !!!
رجوعا الى غزة فلى تعليق مؤلم ليس الفلسطنيين ارحم على بعض من اليهود بهم فالاقتتال الداخلى الحمساوى الفتحاوى تسبب فى اضعاف مضاعفة من القتلة والتدمير اكبر مما تسببت به الغارات الاسرائيلية وادى ايضا الى قتل نساء واطفال وشيوخ ومجازر مروعة لم يرتكبها اليهود حتى مثل التمثيل بالجثث وقتل عائلات باكملها وشق بطون الحوامل الى أخره,حماس تنتظر نصر من الله لن يات وفتح تنتظر ان تنهك قوة حماس فتعود للسلطة فى غزة وليرحم الله شعب فلسطين من قادته واحزابه وميليشياته قبل ان يرحمهم من اليهود!