الاخ العزيز العلماني
ان ما لم يرد في مقال المجلة الامريكية وان كنت تغاضيت ان المجلة اتصلت بالجامعة التي ادعت سلطان ان استاذها قتل فيها وطلعت قصتها فالصو
لا يعني ان باقي المعلومات عن وفاء ليست صحيحة فربما آل الاسدي رفضوا الادلاء بشهادتهم للمجلة عن سرقة محطة الوقود لديهم من قبل وفاء سلطان وزوجها قبل ان( تتدكتر ) لانهم لا يحبذون الشوشرة خاصة ان المرأة النزيهة العفيفة وفاء قد تسببت بجلطة قلبية للرجل قبل ان تكون مدعومة من مجموعات الضغط اليهودية فكيف سيكون حال من سيشهد ضدها الان وقد بدؤا بفتح فضائية لها في نيويورك
عشنا وشفنا والله
لكن ذلك لا ينفي عنها تهمة السرقة لا من محطات الوقد ولا حتى من محل البيتزا الذي اشتغلت به ولا بتهريب السيارات من كاليفورنيا الى المكسيك للاستفادة من التامين بعد الابلاغ عن سرقتها
حدا بصدق ان وفاء سلطان كانت تسرق صلصة البندورة ايضا :25:
يا سيدي الكريم
ما تقوله وفاء سلطان لا هو بالفكر ولا هو بالخطاب المعاصر ولا حتى هو انشاء فاشل
انو يعني بدك نسب ونشتم متل حكايتها
او ندعي مثلها انها تحترم القوانين الامريكية وتقدسها لكنها تحايلت على قوانين دائرة الهجرة ودائرة تسجيل السيارات وشركات التأمين والشرطة
على رأي المثل الامريكي الساخر : وفاء لا تكذب لكنها لا تقول الحقيقة ؟

على مستوى خطابها
اساسا لا احد يعبأ بها ولم يعبء بها احد قبل ذلك لولا فتح قناة الجزيرة لمنبرها لاهانه نصف سكان المعمورة
فوجب على من لا يعرف وفاء سلطان ان يعرفها واعتقد ان مقال (in focus) لن يكون الاخير
ثانيا
احملني يا اخي على المحمل الحسن وقدر سوء ظني وشكي بهذه المخلوقة
لماذا مسحت مقالاتها كلها عن النت التي تدعي فيها انها عملت طبيبة بشرية في سورية وانها تدرس طب الاطفال في كاليفورنيا لونغ بيتش ؟
هي اساسا عندها عقدة (الادعاء) في كل مقالة من مقالاتها ولا ادري ما سببها (لنسأل الدكتور فضل )

نعم حاولت الدخول الى جامعة لونغ بيتش لكنها لم تنجح في امتحان الدخول الجامعي وظلت طوال ثلاث سنوات تحاول ولم تنجح وكانت طوال هذه الفترة تدعي انها تدرس الطب البشري في جامعة لونغ بيتش وانتهى بها الامر قبل ان تهبط عليها ثروة شعب الله المختار الى تعمل (بيبي سيتر )
انت سامعها كيف بتحكي انكليزي :D
واشك انها نجحت بالتوفل ايضا

ثم بسحر ساحر اصبحت وفاء سلطان دكتورة في علم النفس السلوكي
طيب
كيف واين ومتى ؟
وهي الى سنة 2004 كانت تدعي انها تدرس الطب البشري ؟

من الناحية الاخلاقية
عندما يهيأ لوفاء سلطان منابر بحجم الجزيرة والسي ان ان للشتم النوعي يصبح السكوت عن تاريخها (المشرف) جناية

وستر الله على العلمانية اذا كانت وفاء سلطان الناطقة باسمها