{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
بل إنّ شهوة "المحارم" غريزيّة ..
Beautiful Mind غير متصل
Banned

المشاركات: 1,881
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #6
بل إنّ شهوة "المحارم" غريزيّة ..
Array
والأكيد (الذي سأحاول البرهنة عليه) أنّ الإنسان لا يولد "مكفوفاً جنسياً" عن "محارمه" (لست أدري أيّ غريزة هي تميّز الأخوات الذي وُلدوا وسيولدون عن غيرهم !!) .. فلنفترض مثلاً أنّ أخاً وأخته لم ينشأا في البيت ذاته وكانا ضحيّة "أسرة مفككة" على سبيل المثال .. ألا يمكن أن تتأجج نار الشهوة إن التقيا يوماً .. !! .. ألا يبدو أنّ هذا الامتناع يتبع لشكل اجتماعي وثقافي ما !!
بل علاوة على ذلك .. يمكن ملاحظة ملامح جنسيّة في علاقة الأخ وأخته فترة الطفولة والمراهقة .. استراق نظر .. مداعبة .. ملامسة .. إلخ .. وإن لم تحمل "غالباً" شكلاً جنسياً فجاً ..
[/quote]

أنا أيضا أتفق معك ..
الجنس يظل جنسا, و الميول الجنسية في الإنسان لن تستطيع أن تفرق بين قريب و بعيد .. محرم و محلل.


Array
بالطبع فالمعروف أنّ القبائل البدائيّة لا تقبل إلا "الزواج الخارجي" .. فمن غير المسموح أن يتمّ الزواج من ذات القبيلة ..
[/quote]

أنا أظن أن تلك المعلومة خاطئة ..
بل على العكس فإن العادات القبلية تؤكد على حرمة الزواج من خارج القبيلة.

في الصعيد يقال أن ابن العم يستطيع أن ينزل العروس من على الجمل الذاهب إلي عرسها ليتزوجها ..
هذا يوضح أن ابن العم له الأولوية قبل الأقل قرابة.

مثلا في مسلسل ذئاب الجبل : رفض الهوارة تزويج "سماح أنور" من "شريف منير" لأن الأخير من خارج القبيلة.

أعتقد أن الحفاظ على العرق هو سلوك قبلي غير سوي .. و ليس العكس.
لأنهم يريدون الحفاظ على نقاء العرق رغم أن زواج الأقارب يزيد من أحتمالات ظهور الصفات الجينية المتنحية.

Array
لكن العبرة المهمّة .. هو أنّ تجنّب "زنا المحارم" أمسى اليوم يعتمد فعلياً على عناصر نفسيّة طفليّة .. تنشأ كنتيجة للثقافة الاجتماعيّة الإنسانيّة المشركة .. التي أوجدت "الأسرة" كوحدة اجتماعيّة صغرى .. وأوجدت هذه العلاقات الماديّة بين أفرادها .. وأوجدت "الأنوثة" و"الذكورة" كما نفهمها اليوم (على المستوى النفسي) .. وأوجدت مفهوماً ما "للأبوّة" و"الأمومة" و"الأخوّة" يسيطر على نفسيّة الإنسان منذ نعومة أظفاره .. إلخ ..

وقد تحدّثت سابقاً في موضوع ما هنا (أذكر أنّه في الساحة الاجتماعيّة) .. أنّ "زنا المحارم" ممكن بيولوجياً ونفسياً (ومن الممكن أن تسيطر الغريزة الجنسيّة على الوعي متهرّبة من رقابة الضمير) .. لكنّه يناقض البنية النفسيّة لإنسان العصر .. وأن تعميم هذه الحالات قد تؤدّي لأمراض نفسيّة إنسانيّة مزمنة ..
[/quote]

أتفق معك في كل هذا .. هذا رأيي أنا أيضا.
أن العلاقات داخل الأسرة و حتى الإختلافات بين الذكورة / الأنوثة النفسية هي توجيهات مجتمعية و ليست فطرة أو غريزة.

لأن الفطرة و الغريزة تقول بان تمشي الناس عرايا (على طبيعتهم) و بأن يمارسوا الجنس بمنتهى الحرية ..
أي أنثى تريد ذكرا تفرز إفرازات معينة ليشمها الذكور حولها ثم تنتقي الذكر الذي يروقها ليركب عليها و ينهي شهوته في دقيقتين.

الفطرة و الغريزة هي أن نحيا مثل القطط و الكلاب ..
في رحاب الطبيعة .. في الكهوف و شقوق الأرض.
نتغذى بالصيد أو الجمع و الإلتقاط ..
أي نحيا لليوم فقط و لا شأن لنا بالغد.
تلك هي الحرية الكاملة .. الحرية الطبيعية الحيوانية.

Array
المتابعات النفسيّة تؤكّد بالأصل .. أنّ "المحارم" هم الموضوعات الجنسيّة الأولى للطفل .. لكن سرعان ما يتم "الكبت" الأوتوماتيكي لهذا الاتجاه الغريزي .. ويخضع الاهتمام "الهستيري" للأديان والتشريعات السابقة بقضيّة زنا المحارم (حيث يعتبر أن منع زنا المحارم هو أوّل تشريع أخلاقي إنساني تمّ وضعه) .. أقول يخضع هذا الاهتمام لقانون "الفعل ورد الفعل" .. فهذه الردّة العنيفة تجاه موضوع "زنا المحارم" .. تؤكّد حجم "الشهوة الأصليّة" للمحارم .. فكل ممنوع هو المرغوب .. لو لم يكن "مرغوباً" لما منع (وبهذا الشكل الهستيري !!) .. وإلا ما الفائدة من منعه .. !!!!
[/quote]

في هذا أختلف معك ..
أنت هنا تعطي إشتهاء أقارب الدرجة الأولى حجما أكبر من حجمه الطبيعي ..
يعني لمجرد أن الدين يمنع تظن أن تحت القبة شيخ .. و إلا فلماذا يمنع.

هذا المنطق مغلوط لأنك تظن أن الدين يقصد شيئا حقيقيا فعلا ..
يعني حاول أن تجعلني أفهم مثلا ما الذي يمكن أن يكون سيئا في أكل لحم الخنزير مثلا ؟
مجرد لحم آخر .. ربما يكون أطيب من لحم البقر و لكن لا تتوقع لذة مفرطة لمجرد تناول قطعة من لحم الخنزير.
مجرد لحم.

أنا أظن أن أقارب الدرجة الأولى (لا احب كلمة محارم لأنها تجعل الحرمة الجنسية مفترضة بينما الأمر راجع للناس بلا إفتراضات) بالنسبة للرجال مثلا
هم نساء كأي نساء.
مجرد منع الدين نكاح هؤلاء النساء لا يعني أن الجنس معهم بالذات أمتع أو أن نكاحهم أفضل ..

من إخترع الدين قوم مجانين لا يعقلون و يهتمون بالتفاهات كذلك ..

يعني شعر المراة عورة .. لماذا و حق العقل العظيم ؟ :97_old:
مجرد خيوط سوداء حمقاء ممكن تتعمل "جارسون" و ممكن تترك منسابة لكي تعطي شكلا جميلا ..
لكن ما الرابط بين مجرد قطعة قماش تافهه و بين أي فضيلة لها معنى .. ؟
ولا حاجة ..
ربما تكون مجرد رمز لملكية الرجال للنساء بوجه عام لكن بأكثر من ذلك فليس لها أي معنى.
و بالتالي هذا لا يجعلنا بالضرورة نمشي عرايا نكاية بالدين أو المتدينين.
بل نحن أحرار نتعرى لو أردنا و نتغطى بالصوف حين نقرر ذلك لأن الدين لا يستحق حتى النكاية ..
نحن نقرر ما نريد بغض النظر عن تصرفات الدينيين البلا معنى ..
فلا يمكن أن نقيس أخلاقنا على التعليمات الدينية سواء بالتقارب أو التضاد.

فرويد تحدث عن الجنس الفموي عند الأطفال عن طريق الرضاعة و الجنس الشرجي بسبب التبرز و كأنها الأحاسيس الجنسية الأولى.
و بالنسبة لي أنا لا أصدق أن الطفل لديه أي فكرة عن الجنس
حتى يصل لسن الحلم / الحيض و تبدأ هرمونات الذكورة / الأنوثة في الضخ لتحول الطفل إلي أحد نوعي الإنسان.
أتصور أن فرويد قد بالغ في تصور بدايات الجنس و في توصيفة للعلاقة بين الأم-الإبن / الأب-الإبنة كعلاقات تحكمها نزعات أوديب / إلكترا

ربما تكون هناك غيرة من الإبن للأب و من الإبنة للأم بحسب قوة العلاقة ..
و لكن أظن أن هذا يرجع للإهتمام و ليس الجنس ..
يعني نفس الشيء يحدث عند ولادة طفل آخر فيشعر الطفل الأول بالغيرة منه.
و لو كان لديك معلومات أكثر بهذا الخصوص فأفدنا من فضلك ..

لكن مجرد منع الدين او شطحات فرويد أو تحريم المجتمع لا يجب أن يوحي لنا هذا بأي تصرفات نتقبلها دون فهم أو إرادة حرة عاقلة.
علينا أن نقرر بموضوعية و دون تأثر بأي شطحات إيحائية من المجتمع أو تطرف و مغالاة من الدين.


Array
يقول "فريزر" رداً على المدّعين أنّ تجنّب زنا المحارم "غريزة"
[/quote]

بخصوص الغريزة فأنا قلت أنني أتفق معك على أن تجنب ممارسة الجنس مع أشخاص بعينهم لا يمكن أن يكون غريزة فطرية باي حال.
لكن أنا لي رأي بخصوص شكل الحرية الجنسية بوجه عام ..

فأنا حين افترض أن الجنس أصبح متاحا و مباحا بين كل الناس دون موانع أو عقوبات لا أملك إلا أن أفكر في مسالتين :

شكل العلاقات الإنسانية في ظل تلك الإباحة ..
و طبيعة الجنس نفسه المباح دائما و مع أيا كان.

يعني أنا اتصور أن علينا ألا نتعامل بتلقائية فنصير كائنات طبيعية فقط ..
الحيوانات تحيا على طبيعتها فعلا و لديها حرية بأكثر من الإنسان نفسه.
و لكن نحن نحيا حياة أكثر سعادة و رفاهية و رحابة.

فكرتي ليست بخصوص "المنع" بل "التحكم" ..
التحكم في السلوك الجنسي من أجل جنس أفضل و إنسان أفضل و أكثر سعادة ..

أنا أحب الحرية و أعتقد صادقا أن أي سلوك إنساني غير حر يعتبر باطل .
فلو إفترضنا وجود أم و إبنها أو أخ و أخته لديهم علاقة قوية و حب عذري جميل ..
دخول الجنس لهذة النوعية من العلاقات قد لا يكون حراما أو خطأ أو ضد الغريزة و الفطرة باي حال.
لكن هؤلاء الناس لن تعود علاقتهم كما هي .. سيصبحوا أحباء أو عشاق.
علاقة الأمومة و الأبوة و الأخوة ستصبح بلا معنى ... هل نلغيها ؟

هل تقترح تغيير شكل الأسرة جذريا ؟
هل لديك نموذج أفضل للأسرة العصرية ؟

أنا عن نفسي أعتقد أن الأفضل أن يظل المرء طفلا من الناحية الجنسية حتى يكمل 16 عاما ..
و أفترض أن على الأهل الكلام في الجنس بأريحية لكي يعلموا الطفل أن الجنس نشاط طبيعي و مباح بل و مفضل أيضا.
أتصور أن أن على الأب و الأم تبادل القبلات بل و بعض الملامسات الجنسية الخفيفة أمام الأطفال ...
عليهم مباركة هذا النشاط و إعطاء إيحاءات محببة بخصوصه.

يعني بإفتراض أن الجنس الأسري طبيعي لن يعني أن هذا السلوك أفضل نفسيا لكل أفراد الأسرة ..
أنا أتصور أننا بحاجة دائما لتنويع العلاقات الإنسانية ..

أن يكون لنا علاقات بها جنس و علاقات ليس بها جنس ..
علاقات بها مصلحة و علاقات لا دخل للمصالح فيها ..

نحتاج وجود علاقات إنسانية حميمة تعتمد على المحبة الخالصة بغير غرض ..

طبعا الجنس هو نشاط حميم و ممتع و شريك الفراش دائما له وضع خاص ..
لكن التطرف في أي شيء قد يعطي نتائج عكسية حتى و لو كان رائعا.
لا يمكن أن يكون كل الناس من الممكن أن يكونوا شركاء جنسيين ..

و لا يمكن أن يكون علينا الإستجابة لأي Sex Fantasies قد تخطر لنا ..
ما رايك بالجنس مع الاطفال ؟
و الجنس مع الموتى ؟
و الجنس مع الحيوانات ؟
و الجنس المثلي ؟
و الجنس العنيف السادي/المازوخي ؟
و من يعلم ما الذي يمكن أن يخطر ببال الناس غدا و بعد غد ..
و كأن الجنس العادي بين الذكر و الأنثى لم يعد يكفي أو يسمن ..

أنا أتصور أن الناس تحتاج فلسفة للحياة و السلوك بوجه عام و السلوك الجنسي بالتالي ..
أن نتحكم بالسلوك الجنسي من أجل متعة أكبر و حياة أفضل ..

يعني الإفراط في الجنس و الإستجابة السهلة للإنسان تعني أن يصير المرء مدللا ضعيف الإرادة تشكله الطبيعة بحسب هواها ..
فلو كانت الطبيعة في مصلحة الإنسان كان الحال جيدا و إن لم تكن فلا حيلة لنا ..

لكن التحكم في الممارسة الجنسية تجعل الجنس من أجل الإنسان و ليس الإنسان عبدا للجنس ..
ليس فقط من أجل الجنس و العلاقات بل لكي نجد وقتا لنستمتع بأنشطة و أشياء أخرى جميلة تملا الحياة.

انا عن نفسي لا أسعى لمنع أي شيء و من لا يريد أن يقتنع فهو حر و انا مع حريته ..
و لو كان هذا يعتبر إتفاق مع الدينيين إلي حد ما فهو إتفاق شكلي و عرضي و لا ذنب لي به ..
ما أحاول صياغته لنفسي هو فلسفة إنسانية تعطي منطق للسلوك و معنى للحياة ..

يعني الإستجابة اللامحدودة للجنس ستؤدي حتما لضياع الشهوة الجنسية ..
قد تأتي الفترة التي تموت الشهوة في داخلنا و تصير أجساد النساء غير مثيرة بالمرة ..
و هذا ما لن أترك نفسي لأصل إليه ..
ربما لو وضعت إطار للشهوة الجنسية أستطيع أن أحافظ على الشهوة الجنسية ..
إطار بأي فلسفة و أي منطق أشعر معه بالراحة و الإكتفاء ..
يعني أن نقرر أي جنس نمارس و أي جنس نترك ..
ننتقي بحسب إحتياجاتنا كما ننتقي السلع في السوبر ماركت.
نختار ما يناسبنا كبشر و كإنسانيين ..
نضع خطة جيدة لمتعتنا و نلتزم بها ..

لأن الرضا ليس في المادة بل هو ينبع من داخلنا أساسا ..
فلو لم نعرف ذلك سنبحث في كل متع الأرض و لن نكتفي ..
و ربما نصل لأن نقول مثل سليمان المدعو حكيم :
رايت كل الاعمال التي عملت تحت الشمس فاذا الكل باطل و قبض الريح
ليس الكل باطل و لن الطفاسة و التدليل يفسد .. حتى لو تدليل المرء لذاته.

نعم أتفق معك أن الجنس داخل الأسرة ليس عيبا و لا حرام و لا خطأ و لا ضد الغريزة ..
لكن إن مارس الناس الجنس داخل الأسرة فلن تصبح أسرة ..
من يمارس الجنس مع امه فلن تكون أمه بل عشيقته.

ألا يحتاج المرء أما ؟
ألا تحتاج البنت أبا فقط لا عشيقا ؟
ألا يحتاج الأخ أختا ؟
كل واحد يستطيع أن يحصل على أي شريك جنسي في العالم ..
فلماذا يخسر أم واحدة في العالم لكي يحصل على عشيقة يستطيع أن يحصل على مثلها من أي مكان.

ثم إن الأم هي إمرأة زوجها ..
هناك عقد زواج يجمع بينهما.
بعيدا عن الدين و المجتمع فهي أقسمت على حبه و نذرت لان تكون له لا لغيره ..
أنا أتصور أن خجل الأب و الأم من إظهار فرحهم بالجنس أمام أطفالهم يمنع الأطفال من الإمتنان لحب والديهم لبعضهما البعض ..
لو هناك أسرة محبة يجمعها الحب و الفرح لن يشتهي الإبن إمرأة أبيه أو تشتهي الإبنة رجل أمها ..

نعم هناك شهوة لكل النساء و لكن أحب أن تكون عقود الزواج هي عقود محترمة في عيون الناس ..
ليس فقط الأم كزوجة للأب فقط بل و زوجة الجار و زوجة زملاء العمل ..
ما لم ينفصلا فإن الأصول هو أن الزوجة ملتزمة بان تكون لزوجها فقط و الزوج لزوجته قط.

الجنس داخل الأسرة ليس فقط يحرف شكل العلاقات الأسرية ..
بل إنه يستلزم الخيانة الزوجية أو قبول تعدد الشركاء الجنسيين أو الزواج المفتوح ..
و هو ما يؤدي إلي تشتيت الطاقة الجنسية ..
لأن الفكرة ليست فقط في قدرة الإنسان على تحصيل أكبر قدر من اللذة الجنسية ..
هناك أيضا نوعية اللذة التي يحصل عليها و تلك المسالة تصنع فارق في السعادة.
و هناك أيضا القدرة على العطاء أو الإهتمام بالشريك ..
فمن يضاجع واحدة يختلف عمن يضاجع عشرة و من تضاجع واحدا تختلف عمن تضاجع كل من يريدها ..

صحيح في سن الشباب تكون الطاقة كبيرة ..
و أنا أتصور أن تلك السن تتطلب إنطلاق جنسي إلي حد ما ..
و لكني أعتقد أيضا أن الزواج يكون أفضل بعد أن يحصل المرء على كفايته و يعرف الفارق بين الناس و يختار شريكا بعينه لكي يكمل معه حياته.

ما لا افهمه هو كيف يمكن أن يترك المرء كل الفرص الجنسية المتاحة في العالم
ثم يلزم منزله ليراقب أهل بيته في قمصان النوم أو الملابس المريحة و يتصيد النظرات و يشتهي ..
بل لماذا يظل ملازما لمنزله حتى يصل لهذا الدرك.

انا أتصور أن من يجد نفسه قد وصل لأن يشتهي أهل بيته فإن هذا يعتبر علامة سيئة على أن قدراته الإجتماعية مؤسفة ..
يعني يحتاج لمن يقول له : get up and shake your ass mother fucker
و أن عليه أن يخرج للعالم لكي يتعرف على فتيات جميلات أو تخرج لكي تتعرف على شبان جذابين
بل إنني أتصور أن الجنس داخل الأسرة هو خيالات الرجال / النساء القبيحين أو الغير جذابين .. الغير قادرين على الحصول على شركاء جنسيين.
بل إنهم فاقدي الأمل في الحصول على إعجاب أي واحد من الجنس الآخر لدرجة أنهم يلجأون لتلك الأفكار.
يعني المسألة ليست شهوة ولا أن الممنوع مرغوب بل هو العجز و الفشل في إقناع البنات بشخصه أو الرجال بشخصها.

كل ود :wr:
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-30-2008, 10:47 PM بواسطة Beautiful Mind.)
03-30-2008, 10:25 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
بل إنّ شهوة "المحارم" غريزيّة .. - بواسطة Beautiful Mind - 03-30-2008, 10:25 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ما السر في "تحرر" ثلاث شعوب charles de gaulle 78 2 1,851 05-20-2011, 11:01 PM
آخر رد: أسامة مطر
  آينشتاين : " الله خرافة طفولية" طرفة بن العبد 30 11,559 01-21-2011, 10:45 PM
آخر رد: مؤمن مصلح
  Humanism .. تعريف بـــ"المذهب الإنساني" في الإلحاد Beautiful Mind 23 7,641 09-20-2008, 01:47 PM
آخر رد: Obama
  الديانة "الساينتولوجي" Free Man 2 1,861 06-16-2008, 12:30 PM
آخر رد: محارب النور
  مسلمون أم محمديون : هل "محمد" أهم من "الله" عند المسلم ؟ Beautiful Mind 34 7,698 04-24-2008, 08:43 PM
آخر رد: الحر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 3 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS