من دلائل كذب نبوة محمد الآتى :

1- أنه قد تمسكن حتى تمكن .. وعندما تمكن قلب ظهر المجن وأعلن أن الجنة تحت ظلال السيوف وأن رزقه تحت رمحه وأنه قد نُصر بالرعب وأعلن فلسفته كفيلسوف مفكر وعميق قائلاً : الدم الدم الهدم الهدم .. لا يبقى فى جزيرة العرب دينان .. لعن الله اليهود والنصارى .. أقتلوا المشركين حيث وجدتموهم .. أُمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا اله الا الله وأن محمد رسول الله .. وما زال أتباع محمد يتبعون تلك الفلسفة العميقة ويشيعون الإرهاب وسفك الدماء فى شتى بقاع العالم المعمور .. من الفلبين الى الشيشان الى كينيا وتنزانيا الى امريكا والعراق وافغانستان ومصر سائر بلاد العالم العربى وأوروبا والأرجنتين وأستراليا والهند .. لم يترك المسلمون بقعة فى هذا العالم إلا وزانوها بفلسفة عرابهم الأول محمد : إسلم تسلم .. وإن لم تسلم لن تسلم .. إنها فلسفة محمد القمعية العنصرية .

2- أنه لم يقدر أن يجمح جماح شهواته الجنسية فأطلق عنانها حتى بلغ عدد زوجته وسراريه وما ملكت يمينه رقماً خيالياً وأطلق الأساطير حول قوته وفحولته الذكورية قائلاً أنه قد أعطى قوة ثلاثين رجلاً فى الجماع وأنه يجامع جميع زوجاته فى ليلة واحدة الى آخر تلك الترهات الصبيانية والتى يطلقها العنينون لمداراة نقص فيهم وعوز .

3- أصله وفصله : فهناك دلائل قاطعة على أنه إبن زنا حيث أن زوج آمنه عبد الله قد مات قبل ولادة محمد بأربع سنوات .. وأم محمد وجدوده من عباد الأوثان .

4- إستخدم محمد قوة السيف فى نشر دعوته على عكس السيد المسيح الذى حرم على أتباعه حمل السلاح فإنتشرت دعوة السيد المسيح من خلال سفك دم أتباع المسيح بينما إنتشرت دعوة محمد من خلال حروب ضروسة سُفكت فيها دماء أمم كثيرة لكى تعلو راية الإسلام السوداء المميتة فوق تلك البلاد .

5- هناك دلائل قطعية على سلطان الشيطان والسحر والأعمال السُفلية على محمد بينما نجد السيد المسيح قد أخضع الشيطان بكلمة وكان الشياطين ترهبه وتهرب من أمامه . وقد عانى محمد من الأعمال السحرية حيث سحره أحد اليهود حتى أن شعره كان يقع وصار يتهيأ له أنه يجامع نسائه وهو لا يجامعهن .. فأى رسول هذا من لا يقدر على وقاية نفسه من السحرة وسحرهم .

6- جارى محمد عابدى الأوثان فى عبادتهم ليكسب ودهم حيث إعترف قائلاً تلك الغرانيق العلى إن شفاعتهن لترتجى .. وبرر مقولته تلك بأن الشيطان قد ألقاها فى كلامه .. وتلك من دلائل سلطان الشيطان عليه .