Arrayولماذا لا تسمح هذه الأمريكا الشيكا بيكا
أن تطمس كما يحلو لها بأن لا يتنفس أي فلسطيني أو حتى عربي[/quote]

فلسطين؟

لان اجداد هؤلاء لم يقولو يوما نحن فلسطينيون....كانو يرددون ياللي امان ياللي ايام ما كانو جزء من الامبراطورية العثمانية التي لم تكن تسمح لهم بان يكون منهم سلطان او حاكم عربي الا اذا كان من آل عثمان معوج لسانه ويردد عفارم عفارم :97_old:

ومع هذا كان هؤلاء نيام، يأكلون كلانعام ويبولون كالانعام ويصلون كالانعام ويدعون لولي الامر صاحب الجواري بالبركة وطول العمر، وحينما قرر الحاكم ان يدخل المدنية والحضارة ويعلن المساواة بين المواطنين لافرق بين مسيحي ومسلم ثارت ثائرة هؤلاء الاحرار واعلنو البرائة من الذميين، وابادو ستين قرية مسيحية في الشام في ما يعرف بمذبحة الستيني وحتى تراجع السلطان قراره، بسبب نتانة هؤلاء :97_old:

متى قال هؤلاء انهم فلسطينيون واحسو انهم امة او دولة لها شيء من السيادة؟

كانوا عبيداً للعثمانيون يسومونهم سوء العذاب ويضربونهم كيف شاؤا وليس هناك منهم من يتكلم ويقول يا قوم لماذا يحكمنا تركي

ثم وخلال الحرب العالمية الاولى وقف بعضهم مع بريطانيا ضد المانيا وتركيا فخانو من كانو يكنون له الولاء ويفرضون له فروض الطاعة !

وكان ان دخلت بريطانيا ديارهم وفرنسا، ونمت فيهم المشاعر الوطنية ووعدتهم ان تعطيهم دولة لهم يحمكوها بانفسهم، فاما اهل العراق فطلبو من الولايات المتحدة ان تقف معهم في مؤتمر الصلح وتعطيهم حريتهم ونسوا حليفهم الجيدد الذي وعدهم خيرا، اما اهل فلسطين فرفضوا ان يدخل اي يهودي الى فلسطين التي جعلها عمر بن الخطاب خالصة لهم، ورفضوا عرض بريطانيا في ان تكون لهم فلسطين يحكومها بشرط ان يسمحو لليهود بالهجرة اليها.

ومرة اخرى يخون هؤلاء الحليف الجديد (امريكا) بعد الحرب العالمية الثانية ويقفو مع الاتحاد السوفيتي !!!! ومن ثم انقلبو على الاتحاد السوفيتي واليوم لا تجد لهم ولاء وحليف فقد لفظهم المجتمع الدولي ولم يعد يفكر فيهم

صنف هتلر شعوب العالم فوضع العرب بعد القرود :lol22: وحين نسأل عن السبب يقول لنا هتلر، لانكم ليس لكم ولاء وتنكثون ايمانكم، فانتم مع تركيا والمانيا ومن ثم خنتموهم ووقفتم مع بريطانيا ومن ثم خنتم بريطانيا ووقتم مع امريكا وبعدها خنتم امريكا ووقفتم مع الاتحاد السوفيتي !!!!!!

هل هناك امة في العالم مثل هذه؟؟؟؟؟؟

وتقولين لما لاتعطيهم دولة؟ ما هي اعطتهم بدل المرة خمس مرات ولكن اكثر الناس لايشكرون.