اقتباس:  the_sniper   كتب/كتبت  
الرفيق عبد المسيح
لو جيت قلت للنصارى انا اله وقتلوني ،هتقول علي النصاري اغبياء لانهم مقدروش يعرفوا اني اله؟
ام انا اللي فاشل عشان معرفتش ان اثبت اني اله؟

الزميل الفاضل

سلام ومحبة (f)

أكيد أنت اللي حاتكون نصاب ودجال , لكن ما دخل هذا السؤال بالموضوع ؟؟؟ :?:

أتقارن نفسك بالمسيح بأفعاله ومعجزاته وأقواله !!! :what:

أما لماذا لم يؤمنوا به علي الرغم من كل معجزاته وأقواله وأعماله

فهذا بلا شك غباء منهم , وكبرياء لانهم أحبوا مجد العالم أكثر من مجد الله

أما من جهة المسيح , فهو ( كما يفعل الله ) منذ البدء وإلي الابد

لا يغصب أحد علي الايمان به يقوم بالاعمال ويعمل المعجزات , ويوجد من يؤمن ويوجد من لا يؤمن

( لهم حرية الارادة )

الانسان مخيّر وليس مصيّر :h:

ومن هنا سيعاقب وسيكافأ ( علي حرية إرادته التي إختارها لنفسه ) سواء بالايمان أو بالرفض

السيد المسيح عمل كل الاشياء أمام الجميع يوجد من آمن ويوجد من رفض الايمان به

الانسان المتكبر لا ينظر شيء إلا نفسه فقط ومركزه وشهرته لذلك يرفض اي شيء آخر يؤثر علي هذه الاشياء

وهذا الذي حدث مع السيد المسيح

أنصحك بقرأة العهد الجديد وستعرف لماذا آمن به البعض و لماذا رفضه الاخرون (f)

اقتباس:  the_sniper   كتب/كتبت  
(وهل يوجد اله فاشل)

أم انا كذاب لاني لست اله من الاصل؟(فلماذا لا يعتبر اليهود هم ايضا ان المسيح كذاب)

اذا أخذنا بقياسك
[SIZE=5]( إن الاله غير الفاشل لابد من إيمان ( الكل به وبكلامه )

فنعم يوجد إله فاشل

هو إلهك ( هذه ليست شتيمة ):no2:

ولكنها الحقيقة ,

لانه أرسل كلامه بكل ما فيه من إعجازات ( لغوية وعدديو وعلمية وجغرافية وتاريخية ,و,و,و)

وفي وجود اشرف خلق الله

ومع كل ذلك لم يؤمن الكل ( بكلام الله ) وبكل ما فيه :no2:

فأعتقد إنه يوجد سببين لا ثالث لهما

إما هذا الاله فاشل فعلا لانه لم يستطع أن يجعل الكل يؤمنون بكلامه ( بكل ما فيه من إعجازات )


إما هذا الكتاب المزعوم ( القرآن ) الذي تقولون إنه كلام الله , هو كتاب مزور ولا علاقة له بكلام الله

لانه لو كان كلام الله فعلا , لكان آمن الكل به

إلهك فشل في إرسال كلام يقنع كل الناس , لانه للان يوجد من يستهزأ بهذا الكلام ويتمسخرون عليه ويمزقون الكتاب الذي يحتويه كلام الله المزعوم

فأعتقد إنك تتفق معي إنه لو كان فعلا كلام الله لكان آمن به الكل

وإلا فلماذا لم يؤمن الكل به ؟؟؟:what:

مع محبتي (f)