Array
يقال ان احدهم في زمن الرئيس العراقي (المرحل بضم الميم) لفت نظر الامن و المخابرات بانه يمشي في الطرقات و يلطم و يمزق ملابسه .. بين الحين و الاخر و يصرخ يا ويلي على امريكا .. يا يا قلبي على امريكا.... الله يساعد امريكا.. فضجر منه رجال الامن.. و قبضو عليه .. و خبطوه كم كف.. على قولة الاخوة السوريين.. و قالو له لماذا .. تقول الله يساعد امريكا.. فقال لهم سمعت ان السيد الرئيس دائما يكرر باننا انتصرنا على امريكا في الحرب.. فاذا احنا انتصرنا و هذا صار فينا.. فالله يساعد امريكا شصار فيها.. !!
الاخ القوطلي من العيار الثقيل المنقرض.. كالمدافع .. التي كانت تستتخدم في العصور العديمة ايام الحصون و الاسوار .. و قصص الايوبيين و المماليك .. و يتحفنا دونا بقصص رائعة.. عن مؤامرت تحاك خيوطها في السراديب و الدهاليز على اضواء المصابح الزيتية.. بين يهود صهاينة معقوفي الانوف.. و ايرانيين شيعة صفويين .. بشعر اشعث.. و عيون جاحضة ..
Arrayليس دفاعا عن ايران.. لكن ان يرسم احدهم .. صورة خيالية من وحي طائفي مريض.. ان يرسم صورة لمؤامرة بين الصهاينة و الدولة الايرانية.. بعد الطاس و الحمام الذي كان بينهما في لبنان و غيرها .. لهو شيء مشابه للنكتة اعلاه..[/quote]
[/quote]

جواب

يا سيدي يبدو أنّك لم تقرأ النصّ جيدا وأكتفيت كالعادة بالعنوان دون المضمون ؛ فمؤلف الكتاب هو شيعي ويحمل رتبة حجة الإسلام وهو يتحدّث عن الأكذوبة المسماة بالثورة الإيرانية وهي ثورة شيعية فعن أيّ طائفية تتحدّث يا صديقي ؟؟؟ ثمّ وبما أنّك لا تدافع عن إيران !!! وهذا أمر أشكّ فيه طبعا فأنه من الجدير بالملاحظة أن النكتة هي تصديقك للدجل الإيراني الذي ثبت زيفه من خلال فضيحة " إيران غيت " وصفقة شراء الأسلحة من الكيان الصهيوني في حرب الخليج الأولى .