{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 3 صوت - 4.67 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
صدمة الحداثة .
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #25
تأملات حرة .
التحديث بلا حداثة اسوأ أشكال التخلف ، لأنه تخلف عالي التكلفة .

الحداثة و التحديث .
...............................................................
ربما يشعر البعض خاصة في دول الخليج أننا نبالغ كثيرا عندما نتحدث عن وجود تناقض بين العربي المعاصر و الحداثة ، و غالبا سيرون ذلك الحديث مجرد ثرثرة مثقفين ، فهم يشعرون أنهم في القلب من حضارة هذا العصر ، و يعيشون كما لم يتخيل أباؤهم منذ عقود قليلة ، و هذه حقيقة قد لا تكون محصورة في دول البترول بشكل خاص ، فكثيرا ما تبالغ القوى الحاكمة في البلدان العربية - حتى الفقيرة منها - في استيراد منتجات الحضارة مباشرة في شكلها النهائي ، و هكذا نجد تلك المنتجات كالسيارات ، و الملابس ، و العطور ، و الأسلحة الحديثة تملأ البلدان العربية ، ففي الشوارع العربية وحتى في الفيافي المنعزلة تمرح أحدث السيارات ، و يملأ الأثاث المستورد بيوت النخب و الأثرياء ، وفي الجيوب تصدح أحدث الهواتف الخلوية ، بينما تفوح الروائح المستوردة الغالية من أجساد النساء و الرجال ، و تنتشر الحواسب الإليكترونية المتطورة في كافة المرافق ، رغم أن أداء الأعمال يتدهور بلا انقطاع ، أما الطائرات الجامبو فلا تتوقف عن الهبوط في المطارات العربية و الصعود ، ناقلة حمولتها الثمينة من أثرياء العرب إلى المصايف و المشاتي العالمية ، كل ذلك بينما تتكدس أنظمة التسليح الحديثة باهظمة التكاليف في المستودعات ، وهي تنتظر أوامر التكهين بعد مضي عمرها الإفتراضي القصير كعمر الزهور ! ، الأمر لا يقتصر على استيراد المنتجات المادية ، بل يمتد إلى مظاهر الحياة السياسية مثل مجالس الوزراء ، و اللجان المتخصصة ، و البرلمانات ( طبعا بدون آلية ديمقراطية ) ، أكثر من ذلك فهناك شرائح عربية بالكامل تحدث نفسها ، عن طريق التقليد الحرفي لمفردات الحياة الغربية ، فيعيش أفرادها في مجتمعاتهم الخاصة المحاطة بالأسوار العالية ، ينتقون النساء الشهيات ، و الخمور المعتقة ، و الجواهر المصقولة عن طريق الكتالوجات ، كما لو كانوا امتدادا ممسوخا لبعض المجتمعات الأوروبية بالغة الرفاهية و الفساد ، إذا أين هو التناقض الذي نصدع به الرؤوس ؟.
بالرغم من ذلك أؤكد أن العرب من أكثر الشعوب تناقضا مع الحداثة ، و كي ندرك طبيعة المشكلة علينا أن نفرق بين اصطلاحين هما التحديث و الحداثة ، فالتحديث modernization) ) عبارة عن عملية تاريخية لتغيير المجتمع كي يتوافق مع العصر و متطلباته ، وهي عملية مستمرة أبدا لا تتوقف منذ انطلاقتها الأولى ، و لكنها غالبا ما تنقلب في عالمنا العربي إلى عملية تغريب westernization)) آلية بلا تعقل ، تقتصر على استيراد المنتجات المادية و الأفكار الجاهزة عن الغرب تحديدا وزراعتها في بيئة غير مستعدة لتقبلها ، إن التحديث هو عملية نقل لمنتجات مادية نهائية بلا جهد سوى ما تدفعه في مقابلها من ثروة ، و لا يلزمها تغيير في الأطر العقلية السائدة ، بل ربما يكون التخلف المعرفي سبب لمزيد من الإقبال على عمليات الاقتناء السلعي و التحديث الاستهلاكي ، ولعل أوضح مثال على ذلك هو عمليات التسليح باهظة التكاليف التي تمارسها الدول العربية ، بدون وجود هياكل بشرية تستوعب هذا السلاح ، وتحيله إلى قدرات قتالية مضافة و فعالة ،و النتيجة أنه بالرغم من كل السلاح الحديث المتوفر لدى العرب ، فإنهم لم ينجحوا في مواجهة أي عدوان خارجي طوال تاريخهم الحديث ، بما في ذلك القوات المسلحة لدولة إسرائيل التي لا تزيد في تعدادها عن تعداد حي في القاهرة ، و بالتالي فكل ما نشاهده في العالم العربي و استعرضناه سابقا هي عملية تحديث لا حداثة ، رغم أنها أيضا سلبية و متعثرة .
أما الحداثة modernity) ) فهي الفكر النظري أو المقولات العلمية و الفلسفية التي تحكم عملية التحديث ، كما أنها أيضا آليات تلك العملية ، و يمكن القول أن الحداثة هي بالأساس إطار من القيم ،و المناهج و الأفكار و الممارسات ، لابد من تبنيها و استيعابها ، وهذه بالتالي عملية تربية و إعداد شاقة تستلزم توفير بيئة ثقافية مناسبة ، و كي نتبين نماذجا لعملية الحداثة علينا دراسة تجارب الشرق الأقصى خاصة اليابان ، و الصين ، و كوريا ، ، أما رفض عملية الحداثة و الاستعاضة عنها بالتحديث الشكلي بل و حتى بالإفراط فيه كما تفعل دول الخليج على سبيل المثال ، فلن يؤدي سوى إلى استنزاف الموارد المحدودة بدون طائل ، و سيؤدي إلى هشاشة المجتمعات و سقوطها في براثن التعصب و التطرف كما هو حادث بالفعل .
إذا الحداثة في عبارة بسيطة هي العقلانية ، و البداية دائما تكون عملية تعليم عصرية متطورة ، بعيدا عن المعتقدات التراثية التي كانت سائدة في عصر ما قبل الحداثة ، و هذه العملية ليست مجرد حشد للمعلومات في الرؤوس ، حيث يختلط العلم والخرافات كما يحدث في كثير من الدول العربية ، فكوريا توقفت ل5 سنوات في بداية عملية التحديث عن استثمار فلس واحد خارج العملية التعليمة ، لأنهم كانوا يعلمون أن الإستثمار في الإنسان يعطي أعلى مردود ، أما في اليابان فقد تم القضاء على الأمية خلال جيل واجد ، و تعادل المطبوعات اليابانية إجمالي ما يطبع في يريطانيا و فرنسا مجتمعتين ، الحداثة أيضا هي العلمانية و الإدارة العلمية للموارد و على رأسها الوقت ، و الحداثة هي المرجعية المعرفية العلمية ،و ليس المرجعيات الدينية الغيبية .
هناك خطأ فكري شائع بين المثقفين العرب ، هو أن التحديث قرين الحداثة ، و بعبارة أخرى أن التغريب ملازم للتحضر ، وأنهما وجهان لعملة واحدة ، ولو ترجمنا ذلك لقلنا أن موسيقى الجاز أو سلسلة محلات الوجبات السريعة مثلا هي الوجه الآخر لنظرية النسبية و تكنولوجيا إنتاج الصواريخ أو السيارات الحديثة ، و أن الشرائح العربية التي تحاكى المجتمعات الأوروبية في أنماط معيشتها و طعامها و موسيقاها و سلوكها الجنسي و أزيائها ، هي أقرب للحضارة من الشرائح التي لا تفعل ذلك و لكن التجربة التاريخية تدحض هذه المقولة ،و تثبت أن العكس هو الصحيح ، وهذه الحقيقة أكدتها نجاح تجربة النهضة في اليابان التي استوعبت قيم الحداثة ، و فشل التجربة في مصر محمد علي و تركيا ( العثمانية ) اللتان انغمستا في استيراد منتجات التحديث من الغرب ..
أما لماذا نحذر من التحديث دون استكمال مقومات الحداثة فذلك لسبب جوهري ، فالتحديث السلبي يعتمد على استنساخ كل ما هو جاهز لدى الغير من أفكار و أدوات عصرية ، و هذا يذكرنا بقول ابن خلدون الشهير ( تشبه المغلوب بالغالب ) ، بينما تمول الطبقات الأكثر فقرا ذلك الهوس التحديثي من قوتها و فرصها في اللحاق بركب الحضارة ، إن هذه الآلية التي تعتمد التحديث بديلا عن الحداثة ، أسوأ أشكال التخلف لأنها لا تضييف شيئا حقيقيا لفرص التحضر ، بينما تمول نفسها كأعلى مستويات التحضر !، إن ذلك أشبه بزراعة نباتات صناعية معتقدين أنها ستزهر يوما ما !، والنتيجة الحتمية لفوضى التحديث المنبت عن أصول الحداثة أن عدد العاطلين عن العمل في الوطن العربي يفوقون ما كانوا عليه قبل عشر سنوات، وأن يضل ملايين الأطفال طريقهم إلى المدرسة، ليجدوا في المهن القاسية مرتعاً خصباً لضياع مستقبلهم ووقوفهم عاجزين أمام عجلة التقدم والتطور، و بدلا من النمو تسقط شرائح متزايدة من البرجوازية العربية باستمرار إلى مستويات الحياة المتدينة للبروليتاريا ، بينما تتكون النخب الحاكمة من أدنى الشرائح الثقافية و أقلها تهذيبا و أكثرها جشعا وبلادة ، هذه النخب لا تحفل بالتردي الذي تنساق إليه تلك المجتمعات ، و كل ما تفعله هو انتاج مسلسلات تلفزيونية ، تتناول حياة اولاد الشوارع ، هؤلاء الأولاد أنفسهم الذين ينتجهم الإستهلاك السفيه للنخب العربية .

و للحديث بقية .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-05-2009, 07:12 PM بواسطة بهجت.)
09-05-2008, 12:52 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
صدمة الحداثة . - بواسطة بهجت - 08-25-2008, 01:55 AM,
RE: تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-29-2009, 03:33 PM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة بهجت - 11-18-2009, 06:41 AM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة Yusuf - 11-18-2009, 01:06 PM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة بهجت - 11-19-2009, 09:53 PM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة هاله - 11-19-2009, 08:19 PM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة بهجت - 11-20-2009, 12:24 AM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة بهجت - 11-21-2009, 06:51 AM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة هاله - 11-21-2009, 05:38 PM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة بهجت - 11-22-2009, 03:28 AM,
تأملات حرة . - بواسطة Yusuf - 08-25-2008, 08:09 AM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 08-25-2008, 04:17 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-26-2008, 11:07 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-26-2008, 04:09 PM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-26-2008, 09:16 PM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-26-2008, 10:48 PM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 08-27-2008, 03:59 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-27-2008, 05:19 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-27-2008, 07:05 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-27-2008, 07:45 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-28-2008, 02:12 AM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 08-28-2008, 03:48 PM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-28-2008, 08:33 PM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-29-2008, 03:23 AM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-29-2008, 03:51 AM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-29-2008, 04:00 AM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-29-2008, 04:06 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-29-2008, 03:45 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-31-2008, 03:22 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-02-2008, 04:35 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-04-2008, 03:37 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-05-2008, 12:52 PM
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-06-2008, 02:55 PM,
تأملات حرة . - بواسطة Awarfie - 09-06-2008, 05:12 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-07-2008, 06:15 PM,
تأملات حرة . - بواسطة Awarfie - 09-07-2008, 09:07 PM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 09-08-2008, 01:49 AM,
تأملات حرة . - بواسطة Awarfie - 09-08-2008, 02:07 AM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 09-08-2008, 07:47 PM,
تأملات حرة . - بواسطة Awarfie - 09-08-2008, 07:54 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-08-2008, 10:59 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-08-2008, 11:10 PM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 09-09-2008, 01:28 AM,
تأملات حرة . - بواسطة العاقل - 09-09-2008, 04:13 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-10-2008, 05:04 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-10-2008, 03:39 PM,
تأملات حرة . - بواسطة العاقل - 09-10-2008, 05:00 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-10-2008, 06:10 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-12-2008, 10:57 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-13-2008, 03:19 PM,
تأملات حرة . - بواسطة نسمه عطرة - 09-13-2008, 06:00 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-13-2008, 10:56 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-14-2008, 05:42 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-16-2008, 02:15 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-16-2008, 02:15 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-16-2008, 02:15 PM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 09-16-2008, 07:36 PM,
تأملات حرة . - بواسطة Serpico - 09-16-2008, 07:42 PM,
تأملات حرة . - بواسطة طنطاوي - 09-16-2008, 07:56 PM,
تأملات حرة . - بواسطة AhmedTarek - 09-16-2008, 08:31 PM,
تأملات حرة . - بواسطة نسمه عطرة - 09-16-2008, 08:33 PM,
تأملات حرة . - بواسطة سهيل - 09-16-2008, 08:59 PM,
تأملات حرة . - بواسطة Futurist - 09-16-2008, 11:22 PM,
تأملات حرة . - بواسطة Awarfie - 09-16-2008, 11:40 PM,
تأملات حرة . - بواسطة The Holy Man - 09-17-2008, 01:07 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-18-2008, 03:07 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-24-2008, 03:16 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-26-2008, 04:24 PM,
تأملات حرة . - بواسطة ماجد الدومري - 09-29-2008, 03:25 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-06-2008, 05:39 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-07-2008, 01:38 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-15-2008, 09:46 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-17-2008, 11:10 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-20-2008, 06:51 PM,
تأملات حرة . - بواسطة هاله - 10-21-2008, 03:25 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-23-2008, 06:11 AM,
تأملات حرة . - بواسطة خالق محجوب - 10-24-2008, 01:11 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-25-2008, 01:29 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-25-2008, 03:21 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 11-02-2008, 06:18 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 11-06-2008, 03:25 PM,
تأملات حرة . - بواسطة المعتزلي - 11-19-2008, 05:34 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 11-22-2008, 06:16 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 11-23-2008, 12:16 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 11-25-2008, 03:53 AM,
تأملات حرة . - بواسطة المعتزلي - 11-25-2008, 03:20 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 11-26-2008, 11:29 PM,
تأملات حرة . - بواسطة المعتزلي - 12-01-2008, 03:03 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 12-01-2008, 07:40 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 12-05-2008, 10:26 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 12-07-2008, 03:52 AM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  أزمة الحداثة الغربية وإبداع الحداثة الإسلامية مراجعة لكتاب: روح الحداثة فارس اللواء 11 1,944 03-06-2012, 09:07 PM
آخر رد: فارس اللواء
  ماهي الثورة ؟ اسلام السلفية أم إسلام الحداثة يسرى عبد السلام 0 1,443 04-07-2011, 07:00 PM
آخر رد: يسرى عبد السلام
  مطارحات حول صدمة العقيدة وصدمة الشعوب السلام الروحي 0 1,145 09-11-2010, 11:09 AM
آخر رد: السلام الروحي
  إشكالية الحداثة و الهوية: دبي نموذجا Awarfie 16 4,095 10-22-2008, 07:28 PM
آخر رد: هاله
  الحداثة بعد فوات الاوان Enki 23 3,910 08-08-2008, 12:43 PM
آخر رد: Awarfie

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 7 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS