اقتباس: الدارقطني كتب/كتبت
[quote] Samir Yousef كتب/كتبت
أولا: يا عزيزي العصبية واحمرار الوجه مع انتفاخ الأوداج أمر لا يفضله أهل الاختصاص والصحة…
فهدأ من روعك وناقش بهدوء وترو … وكن مثالا خيرا لشعبك…
ثانيا: ولا أنا يعنيني حزب البعث لا من قريب ولا من بعيد ....
ثالثا: أما قولك إن شؤون لبنان لا تعنيني، فكما قلت لك هذا رأيك وهو بصراحة لا يعنيني… لأنني سأظل أحب لبنان وسوريا ومصر والعراق والسعودية على أنهم وطني شاء من شاء وأبى من أبى…
أما أن أمور هذه البلاد لا تعنيك فهذا شأنك… يعني باستطاعتنا أن نقول: هي حرية شخصية…
لكن رجاء لا تتعد على حقوق الآخرين، ولا على حرياتهم… ماشي يا عزيزي..
ثم من أنت حتى تقرر؟؟؟ الحكومة اللبنانية ومجلس النواب هو الذي يقرر يا عزيزي وليس أنت…
ألا ترى أن مجلس النواب هو الذي قرر بقاء لحود في مكانه؟؟؟؟ فما دخل سوريا؟؟؟ فليقروا خلاف ذلك وعندها لعلنا نقول معك حق….
نعم أنا أعرف أن بعض الفرق لا سيما الدروز يفضلون خروج سوريا حتى يخلوا لهم الجو ثم يقدمون بإخوانهم اليهود فيلعقون أياديهم كما فعل ذاك الجاسوس الدرزي الخبيث الذي كان في سجون مصر….
النوايا واضحة يا حبيبي… تهدمون الكنائس والمساجد والمعابد … ثم تتمسحون بالحريات والديمقراطيات…
رابعا: أما قولك استحوا فأقول لك: لا حياء في الدين… سوريا ولبنان بلد واحد وستمحى تلك الحواجز في يوم من الأيام إن شاء الله بيد المخلصين من كلا الطرفين….
ولتحيا لبنان كريمة أبية عزيزة بقيادة أبنائها المخلصين الأوفياء… وليسقط كل من يريد إخراجها من ثوبها الشامي الأصيل….
الموضوع لا يناقش معك فأنت لست بلبناني ولا علاقة لك بلبناني ولسن انت من تصنف اللبنانيين
استحي واخجل
المرة الثانية اعرف ان لبنان هو مذكر وليس مؤنث
فلا نقول ولتحيا لبنان ابية كريمة
بل نقول ليحيا لبنان ابي وكريم
اقرا تلك النكتة فلعلك تتعظ
دخل استاذ الصف في سوريا على الطلاب الصغار وسألهم مين بيعرف اسم حيوان بطير
فقال طالب متحمس انا انا يا استاذ و قال: القط
فقال الاستاذ ، القط يا غبي ، شو بيشتغل بيك؟
فقال الطالب: مهندس. فقال الاستاذ: الله يلعنوا ويلعن يلي اعطاه الشهادة اقعد يا غبي
فقام طالب اخر متحمس وقال: الكلب.
فقال الاستاذ: ولك الكلب بطير يا غبي ، شو بيشتغل بيك فقال الطالب : دكتور، فقال الاستاذ الله يلعنوا و يلعن يلي اعطاه شهادة الطب
ثم قام احد الطلاب المتحمسين انا انا يا استاذ فقال تفضل فقال الطالب : الفيل
فقال الاستاذ ولك الفيل بطير يا حمار. فقال الطالب: نعم بطير ليش ما بطير؟
فقال الاستاذ ولك شو بيشتغل بيك انت : فقال الطالب ضابط مخابرات
فصفن الاستاذ قليلا ثم قال: والله الفيل ان شد حالو شوي بطير