في البدء .. رمضان مبارك وكل عام والجميع بخير ونقاء

الأعزاء .. مُحدثي موضوع الطائفة الإسماعيلية .. أتقدَّم لكم بالمباركة بعد الثناء لما أجزلتم به من العطاء ودأبتم نحوه من الصفاء.
لقد تباين رُقى أفكاركم وتجلَّى في ذلك تقديركم للفكر واعتناقكم لممتلكاته .. في دأبٍ لا ينتهي .. ونضال لا يتوقَّف .. ومن هنا "ربما" لن أختصر كل ما بذلتموه بكلمة شكر أو خلفية ثناء .. على أمل أن تبقى هذه النافذة حافلة بنقاشاتكم .. ومكلَّلة بثمار بحثكم .. لتحقيق سمو هذه النافذة ومشروعها التقدمي النيِّر الذي سوف يظل متواتر في تقديم درر الفكر ونضج الكلام.

وهنا أتقدَّم بطلب .. أملي ممن يستقدر عليه أن يأتني به على أن أثنيه قبل وبعد
هو أن يأتني بكتابيين لنفس الطائفة

هما
"الشموس الزاهرة"
و
"سبط الحقائق"

وتقبَّلوا منى كامل التحايا والتقدير