مساء الفل
يقول الزميل "الزعيم رقم صفر" :
Array
هى الطريقه الوحيده للإثبات و الإستنتاج و المتماشيه مع طبيعة البشر و مع أسلوب حياتهم و معايشهم و تتماشى مع الطريقه البشريه المعتاده فى تناول الامور
[/quote]
"هي الطريقة الوحيدة للإثبات والإستنتاج".
هذا الكلام غير صحيح لسببين :
أولاً: المنطق المجرد ليس طريقة وحيدة للإثبات.
ثانياً: معايير إثبات الحقيقة أو ما يصطلح على تسميته "اختبارات الحقيقة" tests of truth لا يمكن أن تعتمد على المنطق المجرد فقط.
وهذا كما تقول موسوعة الويكيبيديا في دراستها للموضوع، فهناك 16 معياراً للتعرف على الحقيقة لا بد من جمعها كلها مع بعضها البعض للتعرف على ما يسمى "الحقيقة truth " .
كما تمضي الدراسة لتقول إنها على العكس، تؤيد كلامي في أن الأمر في النهاية يعود إلى "الفرد" Individual ليحدد طبقاً لمعاييره وتقييمه "هو" الشخصية ماهي "الحقيقة" طبقاً لكل هذه المعايير الـ 16 أو بعضها :
Array
The rules of logic have no ability to distinguish truth on their own. An individual must determine what standards distinguish truth from falsehood. Not all criteria are equally valid. Some standards are sufficient, while others are questionable.[1]
[/quote]
وتحصر هذه المعايير في التالي:
1- المرجع المتخصص
Authority
2- الترابط
Coherence
3- توافق الآراء
Consensus gentium
4- عدم التناقض
Consistency - mere
5- الإنتقال من مفهوم إلى آخر بتسلسل
Consistency - strict
6- اتفاق الطرح مع الواقع
Correspondence
7- التعود
Custom
8- العاطفة
Emotion
9- الغريزة
Instinct
10- الدافع
Intuition
11- حكم الأغلبية
Majority rule
12- الحقيقة السطحية
Naive realism
13- البرجماتية
Pragmatism
14- الرؤيا - الإلهام
Revelation
15- الزمن
Time
16- التقاليد
Tradition
ينتج عن هذه المعايير عدة نظريات بخصوص الإثبات. ما يعرف باسم
Theories of justification
منها تنشأ عدة مدارس اتخذت مواقف مختلفة بشأن الحقيقة، وهو ما وضعته موسوعة الويكيبيديا في سلسلة اسمها "سلسلة اليقينية"
Certainty series مع عرض بكل مدرسة من تلك المدارس ولماذا تدعي كل واحدة منها أنها هي التي على صواب بشأن مسألة "اليقين" من "الحقيقة".
نأتي إلى الجزء الثاني من العبارة :
"و المتماشيه مع طبيعة البشر و مع أسلوب حياتهم و معايشهم و تتماشى مع الطريقه البشريه المعتاده فى تناول الامور".
اختلف بشأن "طبيعة البشر"
Human nature على عدة اتجاهات ومدارس :
1- منهم من قال طبيعة البشر الحرية، ومنهم من قال التسيير . وقد نتج عن ذلك خمس اتجاهات مختلفة كل منها يصف طبيعة البشر بشكل مختلف عن الآخر ويضع حججه :
http://en.wikipedia.org/wiki/Human_nature#...and_determinism
2- منهم من قال أن طبيعة البشر روحية ، ومنهم من قال أنها "طبيعية" ، نتج عن هذا الخلاف ثلاث اتجاهات رئيسية في كل اتجاه مدارس مختلفة بشأن "طبيعة البشر"
http://en.wikipedia.org/wiki/Human_nature#..._versus_natural
3- منهم من قال أن طبيعة البشر فردية، ومنهم من قال اجتماعية. ونتج عن ذلك على الأقل سبعة مدارس مختلفة عن بعضها
http://en.wikipedia.org/wiki/Human_natur..._of_nature
4- منهم من قال أن طبيعة البشر اخلاقية ، ومنهم من قال أن طبيعة البشر لا أخلاقية، نتج عن هذا خمسة اتجاهات اخرى
http://en.wikipedia.org/wiki/Human_nature#Morality
فأي "طبيعة بشر" تتحدث عنها؟
وماذا تقصد "بأسلوب الحياة" ؟
وكيف "تناول البشر الأمور" ؟
وما هي "المعايش" ؟
Array
كأنك تقول أن مع كل مولود تولد ارض جديده و سماء جديده و هواء جديد و هذا غير صحيح
[/quote]
"الله" ليس ماديا يمكن قياسه ولمسه كما يمكن قياس ولمس الأرض والسماء والهواء.
وبالتالي ف"كأنك" في قولك هذا ترجح أكثر ناحية التوهم من جهتك أكثر منها ناحية الحقيقة.
فيما يخص المفاهيم والتقديرات أو ما اصطلح على تسميته في الفلسفة بالـ
Qualia نتجت مدارس عدة في الفلسفة بسبب تلك المشكلة، وهي مشكلة يدخل فيها علم نفس الوعي، ويهتم بها علم النفس الفسيولوجي، والإتجاه الغالب اليوم هو ذلك الذي يقول: بأن "التقدير" أو "الإدراك" الناتج عن ملاحظة الخصائص
Properties المتعلقة بالأشياء
object لا يمكن بحال من الأحوال أن يتفق عليه شخصان حتى لو تطابقت تركيبتهما الجينية وخبرتهما في الحياة تماماً ، وتذهب الموسوعة أبعد لتقول إن اثنين لا يمكن أن يتفقا على إدراكهما لمجرد "الون" الأحمر حتى لو تطابقت جيناتهما الوراثية وخبرتهما في الحياة أي حتى لو كانا مستنسخين من بعضهما فإدراكهما سيختلف بشأن "اللون الأحمر" :
Array
Few philosophers believe that it is possible to be sure that one person's experience of the "redness" of an object is the same as another person's, even if both persons had effectively identical genetic and experiential histories.
[line][ne]
http://en.wikipedia.org/wiki/Phenomenology...ctive_phenomena
[/quote]
Array
معنى هذا ان الإيمان بالله ينتقص من عقل ووجدان و خبرة المؤمن الحياتيه
....فما هى حدود هذا النقص العقلى الذى لولا الايمان بالله لكان موجودا ؟
[/quote]
أنت تتحدث عن "النقص العقلي" كمفهوم مجرد، لا وجود لشيء مستقل اسمه "النقص العقلي" حتى أحدثك عن "حدوده" .
هناك فقط تأثير ينتج في حياة فرد موجود "أ" بسبب اعتقاده بشكل خاطيء أن ثمة شيء خفي عنه يشاهده ويحكم حياته ويهدده أو يعده بشيء آخر خفي عنه في حال قام بالفعل "أ" أو امتنع عن القيام به.
يختلف هذا عن التأثير الذي ينتج في حياة الفرد "ب" بسبب نفس الإعتقاد.
يختلف عن التأثير الذي ينتج في حياة الفرد "جـ" بسبب نفس الإعتقاد.
هذا فرضاً أن "أ" و "ب" و "جـ" يعتقدون "نفس الإعتقاد" عن "الله" وهو مستحيل.
لأن علم النفس الفسيولوجي أثبت أن الإدراك والوعي لا يمكن أن يتطابق بين شخصين ، وبالتالي الإعتقاد نفسه بشأن موضوع واحد لا يمكن أن يتطابق 100% عند شخصين أبداً ، سوف توجد فروق مهما بلغت من الدقة، وهكذا يختلف المفهوم "أ" على حسب ما يدركه كل فرد، و "الله" مفهوم لا يمكن الاتفاق على قياسه بأي طريقة من الطرق القياسية المعروفة
Measurement . وسأعود إلى هذه النقطة لاحقاً في المقالات التالية ربما.
Array
و ما هى الخبره الحياتيه التى تنقص بالايمان بالله ؟
[/quote]
"الخبرة الحياتية" كمفهوم مجرد لا وجود لها، فهذا مجرد اسم، لا يمكن تطلب مني إخبارك بما "ينقص" أو "يزيد" من مجرد اسم.
هناك فقط ما ينقص أو يزيد من خبرة حياة الشخص الموجود فعلياً "أ" وما ينقص أو يزيد من خبرة الشخص الموجود فعلياً "ب" وما ينقص او يزيد من خبرة الشخص الموجود فعلياً "جـ" وكل ما ينقص أو يزيد في حياة أولئك ، يختلف عن الآخر تبعاً لمدى إدراك كل منهم لمفهوم "الله" وغيره من المفاهيم.
Array
و ما هو النقص فى الوجدان الذى لولا الايمان بالله لكان موجودا ؟
[/quote]
"النقص في الوجدان" مفهوم مجرد لا وجود له، مجرد اسم ، لا يمكن تحديد ماهية شيء غير موجود.
هناك فقط نقص او زيادة في وجدان الشخص "أ" ، نقص أو زيادة في وجدان الشخص "ب" ، نقص او زيادة في وجدان الشخص "جـ" مع تحفظي الشديد على كلمتي "نقص في وجدان" و "زيادة في وجدان" ، وكلمات "خبرة حياتية تنقص" و "خبرةحياتية تزيد" و "النقص العقلي" و "الزيادة العقلية"
فهي كلها مصطلحات انت الذي جئت بها كما فهمت أنت من "معنى" الكلام، وأنا لا أفهم ماذا تقصد بها.
Array
سبحان الله
[/quote]
ماذا تقصد بهذه الكلمة "سبحان" ، وماذا تقصد بـ "الله" ؟
Array
طيب بفرض ان الله فعلا كما تؤمن و كما تقول بلسانه ( و كلام لا يزيد عن كونه إفتراضا )
هل دخلت كل الأنفس البشريه المسلمه المؤمنه بالله لتقول هذا الكلام الغيبى ؟
[/quote]
هذا ليس كلاماً غيبياً ، وأنا لا أتحدث عن الأنفس البشرية المسلمة المؤمنة.
بل أتحدث عن كل فرد يولد ويعيش في العالم ويسمع عن "الله" من المحيطين به تبعاً للديانات العديدة ، خصوصاً الديانات الثلاثة الرئيسية التي تسمي نفسها بالسماوية.
وقد وضحت ما أقصده تبعاً لعلم نفس الوعي وعلم النفس الفسيولوجي.
واتباعاً لأسلوبك أسألك :
ماذا تقصد بـ "الأنفس البشرية المسلمة المؤمنة" ؟
عرف "الأنفس البشرية المسلمة المؤمنة" تعريفاُ دقيقاً يحددها ويعزلها عن كل ما هو ليس "نفساً بشرية مسلمة مؤمنة".
هل رأيت إذا اتبعنا أسلوبك في الحوار أنه من الممكن أن نتلقف أي عبارة ثم "نتكيء على الأريكة" ونطالب بتعريفها ، ثم نقوم بعدها بال"نفي" التعسفي ومطالبة الآخر بالمزيد من التعريفات السوفسطائية التي لا معنى لها في الحوار؟
Array
لو إستطاعات........... و الواقع يقول أنها لم تستطيع و لم يحدث
[/quote]
علم النفس الفسيولوجي استطاع سماع صوت الشخص وهو يتحدث إلى نفسه واستطاع أن يسمع صوت الأشباح التي تخاطب الفرد، واستطاع أن يحدد مدى درجة علو أو انخفاض الصوت الذي يحدث به الفرد نفسه. راجع آخر مداخلة لي حول الأبحاث التي عرضتها "جين كاربر" في صفحتين فقط من كتابها "المخ المعجزة".
لو أردت المعرفة والبحث عن الحقيقة ، لذهبت وانغمست في كتب علم نفس الوعي، وعلم النفس البيولوجي ، وعلم النفس الفسيولوجي، لتتعرف أكثر على ما تم التعرف عليه وقياسه من أنشطة المخ البشري وإلى أي مدى وصلت تلك الأبحاث؟ ، حيث أن الذي وضعته هنا لم يفعل شيئاً سوى أن خدش السطح فقط only scratched the surface فيما استطاع علم النفس أن يتوصل إليه بشأن المخ وعمليات التفكير.
Array
طيب ....و الله الأول ممن تم فرضه على أول من آمن به ؟
[/quote]
ماذا تقصد بـ "الله" ، و أي "أول" ؟ ، و ماذا تقصد بالـ "إيمان" ؟
(نفس أسلوبك الذي أرفضه في الحوار).
Array
و لو كنت تعيش بدون فضل الله ...فبفضل من تعيش و بفضل من لك حياه و كيان و بإختيار من أتيت الى هذه الحياه مجبرا و بقرار من تخرج منها عاجزا عن العوده اليها ؟
[/quote]
أعيش بفضل أفروديت. وبفضل أفروديت لي حياة وكيان ، وأتيت باختيار أفروديت، وبقرار أفروديت أخرج منها عاجزاً عن العودة إليها.
عرف "الله" وحدد صفاته وخصائصه وسوف أعرف لك "أفروديت".
Array
طيب و ماذا تقول عن الملحد الذى يقضى وقته فى قراءة أفكار الاخرين ( و الذين يشكل كل واحد منهم حاله فكريه و نفسيه و إلحاديه مختلفه ) ثم يبدأ فى ترتديدها و ذكرها و ذكر اسماء هؤلاء المفكرين و الكتاب الذين يتطفلون على عقله و يقتاتون من فكره و خبراته الحياتيه
ثم يبدا فى استنباط فكر جديد نابعا مما قرأ متصورا و متخيلا وواهما ان من يقرأ لهم على صواب و أن ما يكتبه و ما يقوله هو صواب لمجرد انه قاله او وجد مثله فى عقل احد المفكرين او وجد ملحد اخر يهتف له مؤيدا له بصحة ما يقول
[/quote]
اعتقد أنني سوف أتحدث عن علم نفس القراءة لاحقاً. ربما..
وهذا قد يجيب على السؤال نوعاً ما.
Array
طالما تعيش على ارضه و تتنفس هواوؤه و تأكل من طعامه فانت لا تستغنى عنه
[/quote]
أنا أعيش على أرض أفروديت وأتنفس هواءها وآكل من طعامها، ولا أستغني عنها لها كل المجد.
Array
حالات نفسيه
[/quote]
كل شيء يحصل للإنسان منذ مولده إلى وفاته في كل لحظة هو "حالة نفسية".
Array
أعتقد أننا وصلنا إلى لب الحوار و نواة المغالطه التى سيتم عليها بناء باقى المغالطات الإلحاديه المعتاده
[/quote]
لقد قلت لتوك
Array
الملحد الذى يقضى وقته فى قراءة أفكار الاخرين ( و الذين يشكل كل واحد منهم حاله فكريه و نفسيه و إلحاديه مختلفه )
[/quote]
فكيف أصبحت "المغالطات الإحادية" واحدة بعد أن كان كل ملحد يشكل حالة مستقلة مختلفة منذ قليل؟
Array
هنا يتم القفز الى نتيجتين فى منتهى التناقض دونما مبرر
فهناك إثنان من البشر سلكا نفس الطريق و لكن ما وصلا إليه متضاد و متغاير بشكل مذهل ...ما هو المبرر ؟؟؟؟
[/quote]
علم نفس الوعي ، وعلم النفس الفسيولوجي (الرد الذي سبق على اقتباس سابق) يقول أنه لا يمكن لشخصين حتى لو تطابقا في الجينات الوراثية وخبرات الحياة وكانا مستنسخين من بعضهما أن يصلا إلى نفس الفهم والإدراك والتقدير فيما يخص موضوعاً معيناً.
أيضاً راجع ما اقتبسته من مداخلتي عن المفكر الوجودي "أونامونو" الذي اقتبس من علماء النفس الذين فسروا سلوك الإنسان بأنه عاطفي بالدرجة الأولى ويتم تسخير الفكر لتبرير تلك العاطفة، وبقية الإقتباس حتى تعرف ما هو المبرر من وجهة نظر مدرسة في علم النفس.
Array
هذه النقطه ينقصها مبرر لهذا التناقض فى النتائج
فالأول قد زاد إيمانه بالله و الاخر اصيب بصدمه
ما هو عامل زيادة ايمان الاول و عامل صدمة الثانى ؟
[/quote]
أنت بحاجة إلى القراءة في علم النفس لمعرفة الدوافع التي تؤدي بإنسان هو "أ" أن يسلك سلوكاً مختلفاً عن إنسان آخر هو "ب" رغم تعرض "أ" و "ب" لنفس شروط الإختبار.
أنا لن أذهب وأفتح لك مراجع علم النفس بمدراسه المختلفة وبالمذاهب الكثيرة داخل كل مدرسة حتى آتيك بالجواب لمجرد أنك سألتني على المنتدى.
لمرة واحدة، يجب عليك أن تبحث عن إجابة الأسئلة بنفسك إذا كنت تريد معرفة الحقيقة.
Array
ما سبق ينقصه التصويب
[/quote]
لم أدع أن كلامي حق، وأرفض ادعاءك بالتالي بأن كلامك "تصويب"
Array
فقبل كل شئ لابد من الإيمان بوجود الله
[/quote]
عرف ما تقصده بـ "كل"
وعرف ما تقصده بـ " شيء" .
وعرف ما تقصده بـ "كل شيء".
وعرف "الوجود" .
وعرف "الله" .
(نفس أسلوبك مرة أخرى).
Array
لانه و على سبيل المثال ليس كل الانبياء من المحاربين
[/quote]
لهذا قلت "ربما" بمعنى "إن وجدت في الروايات التاريخية أخبار عن حروب او معارك" قلتها بشكل أدبي موجز في كلمة "ربما" . لأنني لا أتكلم بشكل "منطقي" تجريدي كما تفترض انت. أتكلم بشكل عاطفي وجداني وأحاول استخدام أسلوب أدبي في التعبير عن نفسي بحرية كما أشاء دون التقيد بمعايير باردة جافة مجردة.
Array
و ليس كل الانبياء مهمتهم نشر الرساله فى الارض كلها
[/quote]
"في العالم" تعني في اتصالهم بالعالم من حولهم. ولا يعني اتصالك بالعالم أنك تفعل ذلك مع "الأرض كلها"، قد تكون حبيساً في زنزانة مثل يوسف ، وتقوم بوعظ سجينين معك وحارس السجن، ويمكن القول بهذا أنك أوصلت رسالة إلى العالم من حيث أنت موجود فعلياً فيه ومن حيث الإمكانات التي توفرت لك في ذلك الوجود.
Array
و ليس كل الانبياء لهم اتباع معروفين
[/quote]
ما وصلنا من أخبار يمكن تناولها في الزمان والمكان حسب قدراتنا كبشر، ولا أقصد الانبياء الغير موجودين مثل "الله" والذين أبقاهم معه في اللا مكان واللا زمان واحتفظ بهم هناك ولم يخبرنا عنهم .
Array
و ينبغى وضع تعريف لتعبير السلام الداخلى
[/quote]
يختلف التعريف باختلاف كل نص ديني، ويختلف فهم كل نص ديني باختلاف كل فرد، ويختلف فهم كل فرد باختلاف المكان الذي يوجد فيه، ويختلف فهم الفرد نفسه من زمان لآخر لكل نص يقرؤه. وبالتالي فالمعيار لا عقلاني، وهو فردي تماماً ، والإنسان هو المعيار الوحيد لنفسه في تحديد مفهوم كهذا.
سآتي على هذا عندما أتناول علم نفس القراءة لاحقاً ..ربما.
ملحوظة: لا أعرف لماذا لا تعمل Tags الإقتباسات quote بشكل سليم، رغم أنني وضعتها بالشكل الصحيح في كتابة المداخلة.
أعتذر عن هذا الخلل، ولكنه ليس بيدي.
أراكم بعد حين