{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 3 صوت - 4.67 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
صدمة الحداثة .
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #62
تأملات حرة .
; كيف لا أؤمن بالله و أنا أحترق في جحيمه . ميرامار – نجيب محفوظ .
( 4 من 4 )
......................................
الأخوة الأعزاء.
بعد توقف قصير أملاه مشاركتنا الوجدانية لأخي العزيز جعفر علي ، في مصابه الأليم بوفاة المرحومة والدته ، سوف أمضي في هذا الشريط الذي يقوم أساسا على التداعي الحر للأفكار ، دون التقيد بمنهج صارم ، اللهم سوى موضوع الشريط فقط ، فليست لدي محطات مسبقة أهدف إلى الوصول إليها ، وليست لدي خريطة محددة أقود الشريط في دروبها ، هذا الشريط هو تجوال حر بين شرائط سابقة طرحتها ،و بين أفكار سبق أن ناقشتها مع زملاء ، و بين انطباعات حول قضايا طرحت في أوقات متباعدة ، و كلي أمل أن تثير هذه المداخلات الرغبة في التفكير و المشاركة في الحوار لدى الزملاء ، مؤكدا أن الأفكار المخالفة هي ضالتي ، فقط على أن تحترم حقنا في الإختلاف عنها ، أو على الأقل أن تحترم تقاليد النادي ولائحته .

فتاوى ضد البشرية .
ظهور ثروة طبيعية في منطقة ما هو دائما مصادفة سعيدة ، و نوع من رحمة الأقدار و ابتسامة الزمن بعد عبوس ، و لكن انفجار الثروة البترولية في السعودية جاء نقمة سماوية على المنطقة العربية كلها ، فهذا السائل الثمين أصبح الممول الرئيسي لكافة صور التعصب و الإرهاب في المنطقة ، بل و في العالم كله كما يؤكد الكثيرون في الغرب و الشرق على السواء ، وربما تكون الوهابية بكل تراثها المتحجر و شيوخها المتعصبين ، هي أكثر صور التخلف التي يمولها البترول ، هناك بالفعل عدد كبير من شيوخ الوهابية يحظون بسمعة عالمية ، ليس كنماذج متحضرة أو حتى أخلاقية بسيطة ، بل كنماذج للتعصب الديني و التبلد العقلي و النفس الإجرامية ، و لا يمكن حصر الفتاوى المعادية للإنسانية التي يطلقها الفقهاء السعوديين ، بل معظم الفقهاء المسلمين السنة و الشيعة على السواء ، و حتى لو راعينا الاكتساح الساحق للبلاهة السنية الأصولية ، سنجد أن هذه الفتوى تربو على المئات ، فهي في معظمها عورة في مسار العقل الإنساني ، هذه الفتاوى تتراوح من إرضاع الكبير و التداوي ببول الإبل و أكل الجراد و الطب النبوي ، مرورا بالزواج بأربع نساء ، و زواجي المتعة و المسيار و نكاح الأطفال و حتى الرضع ، و تكفير المخالف منكر معلوم الدين في زعمهم ، و السحر و الشعوذة و الحسد ، و رفض التطور البيولوجي ، و تكفير القائل بكروية الأرض ، دوران الشمس حول الأرض ، و نهر النيل الذي ينبع من الجنة ، و القناديل المعلقة في قبة السماء المصنوعة من دخان ، و القائمة تطول و هناك العديد من الموضوعات التي تناولت هذه الفتاوى المعادية للبشرية و التي يكفرون منكرها ، و من آخر فتاوى الوهابية .
أ . الفتوى التي أطلقها الشيخ صالح اللحيدان رئيس مجلس القضاء الأعلى في السعودية ، يجيز فيها قتل أصحاب الفضائيات ، لأنهم مفسدون في الأرض باعتبار تلك الفضائيات تدعو إلى الإنحلال الأخلاقي ، وهو في ذلك يطبق عليهم ما يعرف فقهيا بحد الحرابة ، و هذا الحد جاء نصا في القرآن " إنما جزاء الذين يحاربون الله و رسوله و يسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أياديهم و أرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ، ذلك لهم خزي في الدنيا ، و لهم في الآخرة عذاب عظيم " ، و الآية أطلقها النبي محمد في حق قاطعي الطريق عقب حادث شهير ، و هي قيام ما يعرف بالعرنيين الذين قتلوا راعي النبي على إبل الصدقة و سرقوها بعد أن مثلوا به ، فاجتهد الشيخ الجليل و سحب هذا الحكم على أصحاب الفضائيات ، لسبب مقنع لأمثاله وهو " إن كل من يدعوا إلى الفن إذا قدر على منعه و لم يمتنع يحل قتله ، لأن دعاة الفساد في الاعتقاد أو في العمل إذا لم يندفع شرهم بعقوبات دون القتل جاز قتلهم قضاء " !،
ب . هذه الفتوى شجعت شيخا آخر هو صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء بالسعودية ، على اصدار فتوى تنادي بقتل سحرة الفضائيات بحد السيف !.
ج . زواج الوناسة هو ارتباط رجل طاعن في السن بزوجة صغيرة ، بشرط أن تتنازل عن حقها الطبيعي في ممارسة الجنس ،و بالتالي تحرم من حق لا يسلب حتى من الحيوانات ، حق الإرتواء الجنسي و الأمومة ، هذا النوع من الزواج يلجأ اليه الكثير من الرجال في السعودية و الإمارات و غيرهما من المجتمعات الخليجية ، وهو زواج يراه د . عبد المحسن العبيكان عضو مجلس الشورى السعودي و المستشار في وزارة العدل ، زواجا مكتملا و صحيحا ، لأنه غير مؤقت أي ليس زواجا للمتعة !،
و يمكننا أن نلاحظ أن هذه الفتاوى ليست دعوة لقتل أصحاب الفضائيات أو لقتل من يحترف أعمال الحواة و خفة اليد وحدهم ، ولكنها دعوة لقتل الناس جميعا من فنانين و موسيقيين و تشكليين و من يستمعون للغناء ، كما أن المبدأ الفقهي الذي يستند إليه يجوز قتل دعاة الإفساد في الاعتقاد ، وهؤلاء بالطبع أصحاب الفكر المستنير ، الذين يراهم هو و أمثاله من المتخلفين عقليا مجرد كفرة يجب قتلهم و ركوب نسائهم ، و بعبارة أخرى يجب قتل كل المخالفين ، و من لا يروقون لهذا الرجل و نظرائه من الوهابيين ، هكذا يصبح قتل البشر أهون من قتل الدجاج ، فهل الإجرام و الإرهاب غير ذلك ،و هل يمكن للبشرية أن تشعر بالأمان مع وجود مثل هؤلاء على رأس دولة تمتلك كل تلك الثروات ؟.
و ما أهمية او خطورة مثل تلك الفتاوى ؟ ، بالطبع لا أهمية لها لو ظلت داخل الماريستان الوهابي ،و لكنها تنتشر بقوة المال السعودية و قوة الفقر الزهري إلى كل مكان حتى مناهج التعليم في الزهر ، و هكذا لا يحتاج الأمر فراسة استثنائية حتى نلاحظ مظاهر التدهور الثقافي في المجتمعات العربية ، حتى بين المتعلمين و حملة الدكتوراة ، و على سبيل المثال هناك شرائح كبيرة من النخب في المجتمعات العربية تلجأ إلى السحر ، و الأعمال لحل مشاكلها ، وهي تفسر ما يمر بها من أحداث بالحسد و السحر و تدخل الجان ، هذه الظاهرة لا يمكن عزلها عن منظومة التعليم ، و التي تقوم على الحفظ و التلقين دون التفكير ، لأن التفكير يمكن أن يقود الطالب إلى الشك و العياذ بالله !، من جانب آخر ففي غياب المعايير الموضوعية للتفوق و التوظف في المستويات العليا ، و ارتباط الثروات بالعشوائية و ضربات الحظ ، صارت العرافة و قراءة الفنجان وسيلة طبيعية لدراسة المستقبل و استشراف المصير ، و هكذا فقد العقل العربي الأصولي القدرة على التفكير المنهجي الخلاق ، و أصبح يعتمد في تفكيره على الآخرين ، خاصة رجال الدين المتخلفين معرفيا أساسا ، هذه الغيبوبة الفكرية أدت إلى شيوع الأفكار الدينية السلفية الممزوجة بالخرافات ، و من يتابع الفتاوى الدينبة سيجد أن المصري مثلا يستفتي رجال الدين في كل شيء ، و حتى أخص خصوصياته كما لو كان يعتبر نفسه ريبوتا ينتظر إشارات الريموت كونترول ، و نظرا لأهمية الفتاوى و حتى تكون كالماء و الهواء أنشئت مراكز خاصة للفتوى بواسطة الهاتف على مدار الساعة ، هذه المراكز توظف رجال الدين للرد على أسئلة المؤمين الورعين ، الذي يريد أن يعرف هل يظرط في وجود ضيف من الجان أم يمسك عليه ريحه ؟.

أشراط الساعة .
أبلد ما في الكون ماكان أصوليا مصريا تموله الوهابية السعودية ، هكذا عرف العالم تنظيم القاعدة و حركة الإخوان المسلمين و د. فاروق الدسوقي ، فمن هو فاروق هذا ؟، فاروق الدسوقي (فيلسوف) مصري حاصل على إجازة الدكتوراة من قسم الفلسفة بكلية دار العلوم جامعة القاهرة !، هو أيضا أستاذ العقيدة السابق بجامعتي الملك سعود و أم القرى ،وهو حائز جائزة الملك فيصل العالمية للدراسات الإسلامية عام 1985 ( نوبل الإسلام الوهابي ) ! ، منذ 15 عام يتفرغ هذا الفيلسوف الجليل في معتزله بالقاهرة لتحرير موسوعة علمية كبرى من عدة أجزاء نشر بعضها و تكاد تكتمل الآن ، هل تدري ما هو موضوعها ؟، دراسات فلسفية عالمية .. دراسات في العقيدة الإسلامية .. علم الأديان المقارن ؟, لا .. ليس فاروق الدسوقي رائد اليقظة الإسلامية الكبير من يشغل نفسه بالتفاهات ، الموضوع الذي شغل فيلسوفنا الكبير كل هذه الأعوام الطويلة هو ( أشراط الساعة ) وهي ليست ساعة جامعة القاهرة أو ساعة رولكس ذهبية ،و لكنها ساعة القيامة الرهيبة و نهاية العالم ، هناك بلهاء عديدون يكتبون في هذه التخاريف و لكنهم ليسوا فلاسفة كعالمنا الكبير ، ولأنه باحث و فيلسوف فهو يكتب كل شيء بالتفصيل و بالتحليل الدقيق ، بناء على دراسات عميقة في كل الكتب السماوية تقدم الموسوعة وصفا تفصيليلا للأحداث و الشخصيات من حرب الخليج حتى آخر الزمان و نزول المسيح ، كما توصل الدسوقي إلى تحديد شخصية السفياني الشهير الذي سيحرر بيت المقدس و يحرق نصف إسرائيل و أنه ( صدام حسين ) لا سواه الذي سيقود الجيش البابلي و يدمر الروم ، و أن صدام سيحرر القدس كي يظهر المهدي المنتظر ثم يعقبه المسيح و تقوم القيامة .. دقي يا مزيكة !. ، عندما غزا صدام الكويت و خرج منها على يد قوات التحالف لم يفقد العالم الجليل ثقته في صدق دراساته ، و لكنه أعلن أن هزيمة صدام دليل على صدق نبوءته ،و أن صدام سيعود و يهزم الروم ( أمريكا ) في قلب الحزيرة ، ما حدث بعد ذلك معروف ،و لكن عالمنا الجليل أصر على صدق النبوءة و أن صدام سيخرج من المعتقل بمعجزة ربانية و سيهزم الروم ، لم يكن شنق الرئيس العراقي كافيا كي يراجع الفيلسوف نفسه ، فهو ببساطة ينكر أن يكون صدام قد شنق ،و لكنه يؤكد أن المشنوق هو شبيه صدام الذي ضحى بنفسه من أجل تحرير القدس ،أما صدام فهو و ولديه فهم أحرار طقاء و أنهم يعدون الخيول و السلاح لمعركة نهائية ضد الروم !، ليس هذا الرجل العبيط وحده من يردد تلك الخزعبلات ، فمن أكثر الكتب رواجا في معرض القاهرة للكتاب في يناير الماضي كتاب لكاتب مغمور هو أنيس الدغيدي بعنوان ( صدام لم يعدم و عدي و قصي ولداه لم يقتلا ..) و يستعرض داخل الكتاب ما يدعي أنها وثائقا تؤكد كلامه ( هذيانه ) . بقى أن أذكر أن كل البيانات الخاصة بفاروق الدسوقي وموسوعته كان مصدرها مقال لكاتب إسلامي معروف هو حسام تمام من محرري موقع إسلام او لاين ،وهو بالطبع من المتعاطفين مع الدسوقي و غيره من منظومة الغيبوبة الكبرى .


مجلس الحجاب المقدس .


أثناء جلسة تاريخية عاصفة ، سقط عضو إسلامي في مجلس الشعب المصري مغشيا عليه ، لم يسقط العضو الإسلامي إنفعالا بجرائم إسرائيل في فلسطين ، ولا حتى بجرائم الأمريكيين و الحرب الأهلية في العراق ، فتلك كلها صارت أحداثا عادية ،و لكنه سقط انفعالا لأنه لم يتحمل ملاحظات وزير الثقافة ضد الحجاب السعودي قدس أقداس الإسلاميين و نوابهم الجهابذة ، ارتعد العضو الورع خشية أن يلاقي ربه بدون حجاب يغطي وجه حريمه بدر البدور ، و لكن هذا النائب الورع لم يخجل ولو لبرهة أن يلاقيه ودماء المسلمين أصبحت بلا ثمن ، يريقها الإسرائيليون و الأمريكان و العرب أنفسهم ، ألوف الجثث المثقوبة و المبتورة و المتفحمة لم تحرك مشاعره ، فقط ملاحظات عارضة عن حجاب مشكوك فيه و حوله تلقيه أرضا ، لم يكن هذا الرجل التافه يقوم بفاصل تمثيلي رديء على ساحة مجلس الكوميديا السوداء وحده ، فسرعان ما لحق به أعمدة كبار في النظام نفسه الذي ينتمي إليه وزير الثقافة ، وراحوا يولولون و يلطمون الوجوه و يشقون الجيوب ، على ما لحق بالحجاب المقدس من مهانة ، لا يغسلها سوى الدم المراق على جوانبه . في كل مكان في العالم يتحرك التاريخ للأمام ، و لكن عندنا يعود للخلف ، إننا لم نغادر الفقيه القديم قيد أنمله ، و لكننا على الأقل لم نحتفظ بوقاره ، فحتى في أردأ الأزمنة لم نسمع أن أثار الحجاب خلافا أو اهتماما ،و لكن نخبنا المغيبة في أفيون الغباء و الإدعاء يسقطون أرضا من أجل الحجاب .
تخلف اشتراكي .
ليس التخلف الثقافي و القصور العقلي مقصورا على الإسلاميين ، فلو ذهبنا أبعد من المشهد الحاضر و إلى سنوات بعيدة في الماضي ، يمكن لبعضنا ان يتذكر أنه منذ 1961 و إلى اليوم أي خلال 45 عام ، استغرق المثقفون المصريون في نقاش عميق للغاية ، شارك فيه كل جهابذة القانون و التشريع و الترقيع ، خلال تلك الفترة الطويلة التي تعادل عمرا كاملا لدول و إمبراطوريات ، كان المشرع المصري متفرغا لمناقشة سؤال غريب جدا ، هو تعريف العامل و الفلاح ، نعم .. من هو العامل ومن هو الفلاح ؟، ربما يعتقد البعض أن هذا نوع من الجدل عديم القيمة ، و لكنه في هذه الحالة سيفضح جهله و أنه لا يعرف شيئا عن الشعوب العريقة و الحضارات القديمة ، هو مثلا لا يعرف أن أهل بيزنطة قضوا زمنا أطول يتناقشون هل الملائكة ذكور أم إناث ، وهل في البداية كانت البيضة أم الدجاجة ، إن المثقف المصري بعيد النظر جدا لأنه يعلم أنه بمثل هذا النقاش سيدخل التاريخ مع أخيه البيزنطي ببيضته و فرخته و ملائكته و عماله و فلاحيه .
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-06-2009, 01:54 AM بواسطة بهجت.)
09-24-2008, 03:16 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
صدمة الحداثة . - بواسطة بهجت - 08-25-2008, 01:55 AM,
RE: تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-29-2009, 03:33 PM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة بهجت - 11-18-2009, 06:41 AM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة Yusuf - 11-18-2009, 01:06 PM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة بهجت - 11-19-2009, 09:53 PM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة هاله - 11-19-2009, 08:19 PM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة بهجت - 11-20-2009, 12:24 AM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة بهجت - 11-21-2009, 06:51 AM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة هاله - 11-21-2009, 05:38 PM,
RE: صدمة الحداثة . - بواسطة بهجت - 11-22-2009, 03:28 AM,
تأملات حرة . - بواسطة Yusuf - 08-25-2008, 08:09 AM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 08-25-2008, 04:17 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-26-2008, 11:07 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-26-2008, 04:09 PM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-26-2008, 09:16 PM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-26-2008, 10:48 PM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 08-27-2008, 03:59 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-27-2008, 05:19 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-27-2008, 07:05 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-27-2008, 07:45 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-28-2008, 02:12 AM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 08-28-2008, 03:48 PM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-28-2008, 08:33 PM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-29-2008, 03:23 AM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-29-2008, 03:51 AM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-29-2008, 04:00 AM,
تأملات حرة . - بواسطة عمر أبو رصاع - 08-29-2008, 04:06 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-29-2008, 03:45 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 08-31-2008, 03:22 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-02-2008, 04:35 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-04-2008, 03:37 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-05-2008, 12:52 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-06-2008, 02:55 PM,
تأملات حرة . - بواسطة Awarfie - 09-06-2008, 05:12 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-07-2008, 06:15 PM,
تأملات حرة . - بواسطة Awarfie - 09-07-2008, 09:07 PM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 09-08-2008, 01:49 AM,
تأملات حرة . - بواسطة Awarfie - 09-08-2008, 02:07 AM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 09-08-2008, 07:47 PM,
تأملات حرة . - بواسطة Awarfie - 09-08-2008, 07:54 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-08-2008, 10:59 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-08-2008, 11:10 PM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 09-09-2008, 01:28 AM,
تأملات حرة . - بواسطة العاقل - 09-09-2008, 04:13 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-10-2008, 05:04 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-10-2008, 03:39 PM,
تأملات حرة . - بواسطة العاقل - 09-10-2008, 05:00 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-10-2008, 06:10 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-12-2008, 10:57 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-13-2008, 03:19 PM,
تأملات حرة . - بواسطة نسمه عطرة - 09-13-2008, 06:00 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-13-2008, 10:56 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-14-2008, 05:42 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-16-2008, 02:15 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-16-2008, 02:15 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-16-2008, 02:15 PM,
تأملات حرة . - بواسطة jafar_ali60 - 09-16-2008, 07:36 PM,
تأملات حرة . - بواسطة Serpico - 09-16-2008, 07:42 PM,
تأملات حرة . - بواسطة طنطاوي - 09-16-2008, 07:56 PM,
تأملات حرة . - بواسطة AhmedTarek - 09-16-2008, 08:31 PM,
تأملات حرة . - بواسطة نسمه عطرة - 09-16-2008, 08:33 PM,
تأملات حرة . - بواسطة سهيل - 09-16-2008, 08:59 PM,
تأملات حرة . - بواسطة Futurist - 09-16-2008, 11:22 PM,
تأملات حرة . - بواسطة Awarfie - 09-16-2008, 11:40 PM,
تأملات حرة . - بواسطة The Holy Man - 09-17-2008, 01:07 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-18-2008, 03:07 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-24-2008, 03:16 PM
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 09-26-2008, 04:24 PM,
تأملات حرة . - بواسطة ماجد الدومري - 09-29-2008, 03:25 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-06-2008, 05:39 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-07-2008, 01:38 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-15-2008, 09:46 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-17-2008, 11:10 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-20-2008, 06:51 PM,
تأملات حرة . - بواسطة هاله - 10-21-2008, 03:25 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-23-2008, 06:11 AM,
تأملات حرة . - بواسطة خالق محجوب - 10-24-2008, 01:11 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-25-2008, 01:29 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 10-25-2008, 03:21 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 11-02-2008, 06:18 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 11-06-2008, 03:25 PM,
تأملات حرة . - بواسطة المعتزلي - 11-19-2008, 05:34 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 11-22-2008, 06:16 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 11-23-2008, 12:16 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 11-25-2008, 03:53 AM,
تأملات حرة . - بواسطة المعتزلي - 11-25-2008, 03:20 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 11-26-2008, 11:29 PM,
تأملات حرة . - بواسطة المعتزلي - 12-01-2008, 03:03 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 12-01-2008, 07:40 PM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 12-05-2008, 10:26 AM,
تأملات حرة . - بواسطة بهجت - 12-07-2008, 03:52 AM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  أزمة الحداثة الغربية وإبداع الحداثة الإسلامية مراجعة لكتاب: روح الحداثة فارس اللواء 11 1,945 03-06-2012, 09:07 PM
آخر رد: فارس اللواء
  ماهي الثورة ؟ اسلام السلفية أم إسلام الحداثة يسرى عبد السلام 0 1,444 04-07-2011, 07:00 PM
آخر رد: يسرى عبد السلام
  مطارحات حول صدمة العقيدة وصدمة الشعوب السلام الروحي 0 1,148 09-11-2010, 11:09 AM
آخر رد: السلام الروحي
  إشكالية الحداثة و الهوية: دبي نموذجا Awarfie 16 4,099 10-22-2008, 07:28 PM
آخر رد: هاله
  الحداثة بعد فوات الاوان Enki 23 3,935 08-08-2008, 12:43 PM
آخر رد: Awarfie

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS