[SIZE=4]الاخوة الأفاضل

أهلا بكم

اقتباس للأخ أمام
...............................................
الموضوع يحمل تساؤلات هامة

أولها

الحديث عن الأمور الجنسية الخاصة بين الزوج وزوجته بطريقة مفضوحة لا يقبلها مسلم اليوم عام 2005 من زوجته أو ابنته
..............................................

موضوعاتك كلها جريئة , وكما قلت من قبل لاحد اخوتي المسلمين أن مجرد الكلام عن محمد رسول الإسلام وزوجاته كلام اقل ما يوصف بأنه خادش للحياء العام

صدقني يا أخي لو كنت مؤمن بهذا الدين وسمعت أو قرأت هذا الكلام لتقيأته قبل أن ابتلعه , أو أشحت وجهي عنه وتركت هذا الدين في الحال ( الجواب يظهر من عنوانه )

فأنا قد تربيت من صغري علي أن احسن اختيار الكلام وابتعد نهائيا عن كل كلمة قبيحة , والله يعلم طوال حياتي لم تخرج من فمي كلمة قبيحة مثل هذه , فان كنت و أنا شخص عادي أتحرج من هذا الكلام فما بال أن هذا الكلام قالته واحدة من أمهات المؤمنين ( هذا في حد ذاته مصيبة) وهي واحدة من الذين صلي الله عليهم لأنها زوجة خاتم الأنبياء !!!!!!!

إذا كانت سيدة البيت بالبذاءة متكلمة .... فشيمة أهل البيت هي .....( ضع التعليق المناسب )

ولكن ربما عندي رأي في ذلك , إذ ربما كانت السيدة عائشة طبيبة في الأمراض الجلدية والتناسلية , و أنها عالجت الكثير من الرجال وبالتالي عرفت الفرق بين زوجها وبين الرجال الآخرين

إذا فلا نلومها لأنها تتكلم بكلام علمي خالص ( احتمال )

ربما كان المعلم ( رسول الإسلام ) هو القدوة لها وهو الجامعة التي درست فيها وهو الذي حفظها هذا الكلام القبيح

أريدك أن تتخيل معي رجل عنده خمسون عاما مع بنت عمرها عشرة أعوام , تفتكر هل هناك أي توافق عقلي أو علمي أو وجداني بينهما حتى يتكلما في موضوع آخر سوي في هذا الكلام البذيء ؟؟!!!

سؤال من أين تعلمت السيدة عائشة هذا الكلام ؟ ( هل في بيت أبيها أم في بيت زوجها ؟!!! )

اشكر الله أنى لست من اتباع هذا الدين

أين يكون مكان هذه المرأة بالنسبة للسيدة مريم العذراء ؟؟!!!!!!! اعتقد أقدام العذراء اطهر من أن تجلس مثل هذه تحتها

من له أذنان للسمع فليسمع [MODERATOREDIT]ومن له عقل يفكر فليفهم [/MODERATOREDIT]
مع تحياتي ..........فادي