يا حسااام
انت برضه تاكل من الكلام ده ؟؟؟ طيب بأمارة ايه ؟؟؟ :D
قالولنا ... طيب
خلي اللي يقول يقول ...
أشعر بأن هناك ما يزال يردد هذه الاسطوانة المشروخة .. ليس لديه فكرة عما يحصل في بقاع هذا الكون
يعني هناك من يموت حرقا وهناك المقابر الجماعية وهناك من يتمزق اشلاءا وهناك آخر موضه الآن
أن يتم حرق الجثة وحفظها في قارورة أو فازة يضعها الابن أو أحد المحبين فوق المدفأة لتمده بالشعور
أنه معه ويساهم مع المدفأة بتدفأته ...
يعني ليس الجميع سيحشر في قبر ضيق ممكن السمك أو الحيوانات البرية تقطعه اربا ولم يبقى له شيء حتى يشوى
ثم حتى لو رزق بظروف أن يكون له قبر ما فالدود ستقوم بالمهمة عن الملائكة
هل سيكون التعذيب للروح وليس للجسد ..؟؟<_<
على رأي عبد الوهاب العشق للروح أما الجسد فهو فان
بعدين حكاية الحور والنساء التي بلا عدد مش يمكن هذا الميت ليس له نفس في النساء ؟؟ أو ما بيحبش الصنف الأنثوي من أصله
ليس عن شذوذ بل شبع تماما منهن بالحياة وأصبحت له اهتمامات أخرى ؟؟
ولا تستهويه مطلقا ...وبعدين هل هناك من استفهم عن سن هذا الشخص الميت ...؟
فهل سيذهب الى الجنة وعمره شباب ؟؟ أم عمره سيكون لحظة مماته ؟؟
واذا كان طفلا ماذا سيستفيد من الحوريات ؟؟ هل سترضعنه مثلا ؟؟ أو ربما تخطى سن الرضاعة ...
يعني من قام بهذا الاخراج طبع اهتمامه الشخصي أو اهتمام من حولة بهذا الأمر ... وانحصر بالجنس والنساء
والخمر والعسل ... وفقط وبس ...
ولم يدر بخلده أن هناك عقول ولو بعد فترة من تلك الحقبة ستتسائل وتفنط وتحاول استعماله بدلا من مصادرة هذا الذي يميزه عن باقي المخلوقات الى الأبد ...

يعني العقل في أجازة تامة حينما أسمع لهذا الفيلم الهندي ... من كلاكتا ...
ناهي .... ناهي ...