עֶרֶב טוֹב عيرفتوف ، ومساء الخير و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته و hi

أما بعد
أود أن أهنئ أخوتي المسلمين بقدوم العيد الكبير ، عيد الأضحى المبارك ، وهي فرصة لتهنئة الإخوة المسيحين بعيد الشكر ، فهلاَ هنأتم أخاكم عيسى - أو كما قال أحمد مظهر في فيلم صلاح الدين ، والمسلمين بيحبوا المسيحيين

القصد : كل سنه وانتم طيبين قبل العيد ميهل مين عارف يمكن أموت قريب أصل الدكتور منعني أشيل اي حاجه تقيله وامدد في السرير ، فقلت اسبق واهو أعدي ع الساحه الاجتماعية نسلم على جميع الإخوة يهود ومسيحين ومسلمين وكفار .. على أساس بقالنا كتير مشوفناش بعض ~~~~~ مسلمناش علبعض ~~~~ متنقشناش مع بعض ..

وأهدي إخوتي المسلمين هذه الكلمات الرائعة
بكره العيد ونعيد وندبح الشيخ سيد ونحطو في الاروانه وندب عليه بالخرزانه
وتأمل أخي الكريم هذه الكلمات الرائعة التي تشير إلى تضحيتنا بالشيخ وليس بالقسيس ، فلعلها من الأغاني التي تخالف العقيدة ،
مما يحدو بي ان أعدل في الكلمات تعديلا بسيطا ليكون خروف العيد فداء للبشرية نموذجا من اثنين
وندبح الشيخ / أبو إسلام أحمد عبدالله أو ندبح الشيخ/ زكريا بطرس ، ويطلع مصطفى ثابت الأحمدي يقول رحم الله الشهيدين جناب القمص وجناب الشيخ ونغني مع الأطفال :
ماما جابتلي إيشارب حرير...و نايمتني في السرير...السرير طوح طوح....مخالاش حد يروح....آدي الجنه وآدي النار....وآدي عذابكم يا كفار ...
فلتكن هذه فرصتنا في هذا العيد ..
واللا بلاش لحسن حد يزعل
وليكن تهليلنا بالعيد
مع خروفي خروفي...لابس بدله صوفي...له قرنين...و اربع رجلين...بيقول ماااااااااااء...و ياكل برسيم..
هو في أحسن من البرسيم