Arrayخيو يا ثاندر

كيف 73 كانت نصر وهي ما رجعت شبر ارض وسيناء ما رجعت غير بعد ما السادات باع كل اشي علشان يرجعها...[/quote]

في حرب 73 تم تحرير قسم من الأرض عسكريا أجزاء من الجولان وسيناء ، واجبار اسرائيل على الدخول في مفاوضات على القسم الباقي الذي تم استرداه على الجانب المصري بعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد ، وهنا لي وقفة السادات دعا العرب للتفاوض جماعيا مع اسرائيل وهم رفضوا عندما كانت شروط التفاوض بُعيد الحرب أفضل لهم ألف مرة من الوضع الحالي ، ثم تم التراجع وتم الدخول في مفاوضات فردية عوضا عن التفاوض الجماعي ، كنت سأحترم العرب الذين رفضوا دعوة الساداتا لو كان لديهم مشروع تحرير عسكري للأرض وإزالة اسرائيل (باستثناء صدام الذي كان يملك بالفعل ويعد لمثل هذا المشروع) أما الإعراض عن المواجهة عسكريا وسياسيا والدخول في عقود من حالة لاحرب ولاسلم فقد كان أثره مدمرا على القضية الفلسطينية ويؤشر على انعدام أي أفق سياسي لدى الحكام العربي الذي عارضوا السادات.

Array اما الحرب العراقية -الايرانية فانا لليوم مو عارف شو حققنا من وراها يعني تصدير الثورة كان من الممكن ايقافه بدونها والاحواز بعدها تحت سيطرة ايران....[/quote]

الحرب لم تكن لتحرير الأحواز بل كانت ردا لعدوان إيراني على الأمة العربية وإذا أردت أن تقرأ القصة كاملة فأمامك هذا الرابط

http://www.al3asefah.com/forum/index.php?s...c=6703&st=0

الشغلة اللي قاهريتني انو انا مش ممكن اكون مع غزة وضد اللي بيصير مع غزة الا اذا كنت مع حماس -حسب بعض الزملاء- واذا كنت مع غزة فهذا معناه انك مع ايران واذا واذا قولهم عدو عدوي صديقي بيقولك ايران اكبر عدو.

أنا مثلك أنا ايضا مع غزة وضد حماس

Array
قولهم قدموا دعم لحماس والجهاد وحزب الله حتى يستغنوا عن ايران بيقولولك مقاومتهم عبثية وما منها فايدة.... قولهم شو البديل عن حماس بيقولولك النقاش الموضوعي يتطلب معرفة ابستمولوجية؟؟؟ باختصار لا حق ولا باطل يا ثاندر الهجمات على غزة لن تسقط حماس ولن تضعفها على الاقل سياسيا حيث انو الخط اللي ماشية عليه حماس ملاقي اذن عند الشعوب[/quote]

يا أخ حمزة حماس خرجت عن الخط الوطني الفلسطيني واستحلت الدم الفلسطيني وأصبح مشروعها ليس المقاومة التحرير بل اقامة سلطة خاصة بعيد عن منظمة التحرير ولأن اهدافها صارت صغيرة صار تفكيرها واحلامها ايضا صغيرة أصبحت تعتبر فتح ومنظمة التحرير العدو رقم 1 واصبح هدفها النهائي الهدنة وابقاء الوضع على هو عليه حتى لا يخسروا دويلتهم بأي ثمن وان يتركوا لها غزة ، حماس نكثت عهودها مع ابو مازن يوم كان قادتها يقسمون وهم تحت الكعبة واستحلوا الدم الفلسطيني ، فكيف تريد من العرب ان يثقوا بمثل هؤلاء والاهم من ذلك كيف تريدهم ان يثقوا بحزب تدفع لهم ايران رواتب اعضائه وموازنته العامة من موازنة دولتها وترفض أي حوار وطني فلسطيني