{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Dr.xXxXx
عضو رائد
المشاركات: 1,317
الانضمام: Dec 2010
|
RE: الرد على: حماس الكلب الذي عض يد صاحبه
اقتباس:عليها على الاقل ان تلتزم الحياد المطلق الذي كانت تدعيه دائما، لا ان تغدر كما غدرت بانقلابها الدموي على السلطة!!! فهذا يعطي المزيد من الاثبات بأن حركة الاخوان المسلمين حركة لا يؤمن لها جانب و ليس لها مصداقية!!!
لكن هذا ما تحاول حماس فعله يا اوبسرفر، فهي منعت تظاهرة السلفيين لاظهار الحياد المطلق، فلا يوجد لها موقف رسمي يعطي للنظام أي مأخذ على فلسطينيي سوريا (باعتبار أنه بحاجة لحجج ليبدع فيهم)...
الشعب السوري يستحق تأييداً من كافة أطياف الشعب الفلسطيني، قيادة وشعباً، لكن وضعهم الحساس لا يسمح بإظهار التعاطف، لذا فلا تنبش في الصغائر لاثارة فتن، وإلى حين اظهار حماس انحياز الى جانب من الطرفين (كما فعل أبو عمار في قضية الكويت والعراق) بصورة لا تدع مجالاً للشك في تداعياتها، فلنلتزم( خصوصاً هواة اثارة الفتن) الصمت.
اقتباس: فها هي في مصر مثلا غدرت بولي نعمتها السادات، فاغتالته بحجة الخيانة، و ملئت الدنيا جعجعةً بانها ان استلمت الحكم سوف تفتح ابواب مصر '' للجهاد''، و لكن بما ان هذه الحركة شبقة و متعطشة للسلطة كشبق المومس للبغاء، لم يكن لها بدٌ من احترام ارث السادات الذي غدرت به و احترام الاتفاقيات التي وقعها و التي اغتالته لاجلها. فالاخوان المسلمون يعلمون جيدا بان وجودهم في السلطة مرتبط بشكل مباشر برضا الاخوان اليهود!!!!
وهل استلمت الحركة سدة الحكم في مصر بعد "اغتيالها" للسادات؟؟
ثم إن حديثنا عن حماس وليس الاخوان.
(01-28-2012, 09:18 PM)vodka كتب: (01-28-2012, 06:57 PM)Dr.xXxXx كتب: يعني حسب رايك لازم حماس تدعم النظام السوري بحكم العيش والملح اللي بينهم؟؟؟
لا تدق يا زميل
حماس والنظام السوري وفوقهم السلفية الدعوية
لحم كلاب بملوخية
انت ما بتبنش ليه
خلينا نشوفك دايمن في النادي
لحم كلاب ولا حمير، مش هاي القصة.
حالياً في الحدث نفسه، وين المشكلة بالزبط؟؟؟
|
|
01-29-2012, 08:19 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
vodka
عضو رائد
المشاركات: 3,876
الانضمام: Aug 2007
|
RE: الرد على: حماس الكلب الذي عض يد صاحبه
(01-29-2012, 08:19 AM)Dr.xXxXx كتب: لحم كلاب ولا حمير، مش هاي القصة.
حالياً في الحدث نفسه، وين المشكلة بالزبط؟؟؟
سيل الدم السوري يبلغ الزبى: الصمت الشائن
بقلم : عدلي صادق
تلاحظون أن إسرائيل، لم تُظهر حيال الأحداث المروعّة في سورية، سوى القلق على ما تسميه «استقرار» هذا البلد، ومصير سلاحه ومعداته العسكرية، في حال انهيار النظام، إذ يُخشى أن تصل الاسلحة الى أيدي أعداء حقيقيين للدولة الصهيونية. ذلك فضلاً عن إظهار المحتلين للقلق على الطائفة النصيرية، التي ينتمي اليها الفتية الحاكمون الغارقون الآن، في دم السوريين، من خلال عرض «كريم» لملاذ آمن، تأوي اليه هذه الطائفة. وكانت إشارات إسرائيل فاترة ومتباعدة على هذا الصعيد، وبدا واضحاً أن هجوم القوات التي تطيع أوامر الحاكمين المستبدين الفاسدين، الذي يتوهمون أنهم يستطيعون تخليد سلالتهم في السلطة، كابراً عن كابر، الى نهاية القرن الثاني والعشرين على الأقل؛ لن يتراجع ولن ينكفئ إن لم يتدخل آخرون من الخارج. فها هم الحاكمون يجازفون بمصير سورية، ويقامرون بوحدة شعبها، وبالقوات المسلحة التي بُنيت وتسلحت بمال ودم الشعب السوري، ويفتحون البلاد على مخاطر لا حصر لها، وذلك كله، لكي يظل بشار وإخوته يحكمون، كأنهم امتلكوا سورية وابتاعوا شعبها من سوق النخاسة، وبات لهم الحق لكي يضمنوا الاستمرار في الحكم، أن يقتلوا الشيخ والطفل والمرأة والشاب، وأن يقصفوا المدن وأن يشوّهوا نفسيات رجال الجيش الذين اصبحوا يتصرفون وكأنهم أبطال شجعان فيما هم يطلقون النار بكثافة على أبناء شعبهم!
اللافت أن صفاقة الحاكمين في دمشق، غير مسبوقة في قبحها وبشاعتها. يطرحون أنفسهم وكأنهم المعادل الموضوعي للوطنية والعروبة وللعنفوان القومي وللمنجزات الإعجازية على كل صعيد، ومن يخاصمهم أو يرفض جرائمهم، إنما هو حليف الأعداء ويعتنق عبرانية سياسية ويتآمر على الأمة وعلى البنائين أصحاب المنجزات. بل وصلت وقاحتهم الى حد المماهاة بين الحاكم المستبد الملطخة يداه بالدماء، وسورية وطناً وثقافة وشعباً وتاريخاً، وكأن جمال عبد الناصر، عندما وصف سورية بأنها قلب العروبة النابض، أراد أن يقول بأن سلالة الأسديين المبشرة بالحكم، هي نفسها قلب العروبة، لأنها الوطن الذي هو هذا القلب النابض، أو كأن نظام بشار الوريث، هو سورية وهو روحها وجمالها.
هؤلاء الأفاكون القتلة، يتحدثون عن أعداء في الخارج ويتحدثون عن متآمرين، وكأنهم ليسوا هم الذين ابتذلوا في السياسة وابتذلوا في الحكم، لإرضاء كل أعداء الأمة، ولوصل ما انقطع معهم باستجداء ذليل. وكأن هؤلاء الكذابون، يزعجون أميركا، أو يقلقون الغرب، أو يسرقون النوم من عيون إسرائيل، لكي يصبحوا هدفاً للتآمر. وكأن الشعب هو حليف المستعمرين والأعداء وهو الذي يتآمر على العروبة وعلى قلبها وعلى نفسه. إنه منطق بمنتهى الصفاقة.
* * *
لقد بلغ السيل الزبى، وليته سيل ماء يبلغ الحواف ويهدد بإغراق الزرع وبعض الناس. إنه سيل من الدم والنار، أغرق البلد في المآسي وأحرقها، ويأثم كل من يسكت عن هكذا سيل، أو يقلل من فظاعته. إننا حيال وطن يحرق، وأمام مخاطرة تهدد بتضييع وحدة الشعب في سورية، وبكشف القوات المسلحة بعد توريطها مع آثام القتل. لم يعد جائزاً الاستنكاف عن وضع النقاط على الحروف. فمن واجب الأمة، أن تساند الجيش الوطني السوري الحر، وأن تؤيد التوجه الشعبي الى حماية المدنيين. السوريون أعلنوها سلمية، وقالوا إن الشعب السوري واحد. الحاكمون هم الذين يستحثون الآخرين على التدخل في سورية، وهم الذين استبد بهم الغرور، وتصرفوا كما لو أن لهم الحق في تخيير الناس بين قبول حكمهم أو الموت. إنهم لم ينجزوا شيئاً ذا قيمة، على أي صعيد، خلال عقود حكمهم الفاسد القمعي، الذي سام السوريين والفلسطينيين سوء العذاب، على امتداد عقود طويلة!
حيال أرجوحة القتل الدائرة في سورية الحبيبة، ليس أمامنا إلا أن ندعو لنصرة الشعب السوري، من قبل كل ذي ضمير، أو حتى من قبل كل ذي مأرب، من الخارج. فليس بعد الذبح الجماعي مصيبة. الأطفال الأبرياء الذين أزهقت أرواحهم بسلاح السلطة الغاشمة بلغوا المئات. ليأت من يأتي لكي يحمي شعبنا العربي في سورية، وليؤازر الجيش الحر من يتفضل بالمؤازرة، وسيكون كل عون غير مشروط مشكورا.
واضح أن المحتلين الإسرائيليين لن يؤازروا الشعب السوري، وأنهم مع النظام، بل إن ارتفاع معدل القتل اليومي للسوريين، يرفع الحرج عن إسرائيل إن حتى لو بدأت تقتل عشرين فلسطينياً يومياً، على امتداد عشرة أشهر. فإن كان جيش البلاد نفسها، يقتل من شعبه نحو مئة إنسان من كل فئات الأعمار يومياً؛ فمن ذا الذي يستطيع أن يتمثل حال التفجع على قتل جيش الأعداء لعشرين إنساناً في كل يوم، ومن الذي في وسعه أن يطالب العالم بإدانة القاتل في فلسطين، إن لم يكن هو نفسه يمتلك الشجاعة لإدانة القاتل في حمص وحماة ودير الزور ودرعا وريف دمشق وسواها!
الحمامسة في غزة، الذين منعوا التظاهر ضد المذابح التي يتعرض لها إخوتنا السوريون، يريدون من شعوب الأمة، أن «ترقع» بالصوت حين يزهق العدو روحاً فلسطينية، أما عندما تتقطع أشلاء الناس بالعشرات، يومياً وعلى امتداد عشرة أشهر، فإنهم يريدون من الناس أن تتفهم دواعي موقف الصمت الشائن واللامبالاة.
لن نصدق الساكتين على ذبح الشعب السوري، إن تباكوا على أي روح يزهقها المحتلون. فليس هناك فارق بين دم ودم، ولا بين مجرم ومجرم. لنكن مع ثورة السوريين حتى النصر، وليخجل من نفسه، كل من يتلكأ في دعم هذا الشعب الشقيق المظلوم. إن الموقف ضد الاستبداد والفساد، هو ذاته الموقف ضد الاحتلال والمستعمرين. ومثلما لا يتجزأ وجدان الأمة، ولا تتجزأ حريتها؛ لن يتجزأ الموقف من سفك الدماء وقتل الأبرياء!
|
|
01-29-2012, 05:17 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
thunder75
عضو رائد
المشاركات: 4,703
الانضمام: Feb 2002
|
RE: الرد على: حماس الكلب الذي عض يد صاحبه
(01-30-2012, 01:33 PM)forat كتب: النظام السوري نظام بشبه المنتهي،والان نحن امام مراسم التأبين،والمسالة مسالة وقت ومراهنة أي مجموعة على النظام السوري الان وفي هذه المرحلة هو غباء سياسي من الطراز الرفيع.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-30-2012, 02:03 PM بواسطة thunder75.)
|
|
01-30-2012, 01:57 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}