{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
آخر المعارك
ليلين مبتعد
هجر النادي في 23 ـ 12 ـ 2009
****

المشاركات: 549
الانضمام: Jan 2002
مشاركة: #58
آخر المعارك
بصرف النظر عن الاعتبارات الأخرى فإن أكثر ما يثير اهتمامي هنا:

1. القضية الفلسطينية أصبحت نقطة الضعف الكبرى في أمن جميع دول المنطقة، وليس إسرائيل فقط. رد فعل الإخوان المسلمين خارج مجلس الشعب تحديداً مهم لأنه فاقع لونه لا يحتمل لبساً: طالما الحجة هي دعم ’الإخوة في غزة‘ فهو مباح أياً تكن الحقيقة أو الوسيلة. لا يهم أن العناصر الموقوفة حالياً دخلت البلاد بجوازات سفر مزوَّرة قام بتوفير حزب الله، ولا يهم الاتجار بالسلاح أو تهريبه، ولا يهم أن سامي شهاب نجح في تجنيد عشرة أفراد بحسب حسن نصر الله ليشكِّل فريق عمل يخطط ـ على الأقل جداً ـ لعمليات عبر الحدود.

طالما فلسطين على المحك فإلى الجحيم بالأمن بالداخلي وسيادة الدول والقانون.

قبل ثلاث سنوات تسلل عناصر من حزب الله إلى الشمال الإسرائيلي واختطفوا جنديين، جالبين وراءهم حرباً عنيفة على لبنان دمرت جزءاً لا يستهان به من البنية التحتية والنمو الاقتصادي لتلك السنة.

وقبلها تمكن عناصر من حماس من القيام بنفس الأمر واختطفوا جندياً إسرائيلياً، وكانت النتيجة حرب غزة قبل السابقة.

بالقياس، فللسلطات المصرية أن تتخوَّف من تكرار الاستراتيجية النوعية تلك منطلقة من أراضيها هذه المرة. لا أتحدث عن حرب إسرائيلية على مصر بالطبع، بل حتى لو كان دافع السلطات المصرية هو تجنُّب خسائر أو حرج دبلوماسي فهو أمر مشروع ومن حق كل دولة ذات سيادة وفي أي وقت [للمعترضين على توقيت الإعلان عن الأمر، يعني متى كنت تريديون أن يُعلن؟ أيام اجتياح غزة؟ أم أثناء جلسات المصالحة الفلسطينية؟ أم في القمم العربية؟ هو أعلِنَ فيها أصلاً على مستوى القادة كما يظهر. ثم ما دخل مصر باستحقاقات انتخابية يشارك فيها الطرف محل الاتهام والمعترف بجزء كبير من التهم الموجهة إليه؟ هي غلطته أنه لم يؤجل عملياته لما بعد استحقاقاته، لا غلطة مصر!]

لكن أن يعلن قسم ليس بالقليل من الشعب [أعضاء الإخوان المسلمين بحسب آخر معلومة لدي هو مليون ونصف، لكن لا أملك إحصاءات رسمية] عن رضاه الكامل أن يسلِّم سيادة دولته طواعية لأجل ’الإخوة في غزة‘، فهذا أمر خطير ويجب على جميع الكيانات السياسية المشروعة في البلاد دراسته وتحليله بجدية.

2. ’نقل‘ السلاح إلى غزة لمن؟ هناك نزاع وصل لحرب أهلية بين منظمة التحرير بفصائلها من جهة وحماس وحلفائها من جهة، مقتسمين انتماء الشعب الفلسطيني مناصفة. الواقع على الأرض، أو حتى التاريخ القريب جداً لمن يود المجادلة، يؤكد أن السلاح الفلسطيني غير الصاروخي والتفخيخي يتم استخدامه لتجهيز عناصر الأمن الداخلي من أمن وقائي وقوة تنفيذية، ونفس الواقع/التاريخ يؤرشف كيف أن تلك الأجهزة تعمل بشكل شبه تام لضبط الأمن الداخلي من وجهة نظر قياداتها.

بعبارة أخرى، أي سلاح يدخل إلى الضفة أو القطاع في ظل حالة الانقسام وهدنة الحرب الأهلية الحالية هو حكم بالإعدام على الشعب الفلسطيني. أي دولة أو تنظيم يحاول تمرير السلاح لأي من الطرفين قبل إتمام المصالحة الفلسطينية يساهم عن عمد في زيادة الانشطار الفلسطيني من خلال سباق تسلح مُصَغَّر، ولا يمكن مهما تجرَّعت من صودا أن تهضم نوايا حسنة يتعلل بها.

3. عندما يتحدث شخص من منظور حماس وحزب الله والدول الداعمة لهما عن إغلاق مصر للمعابر فإنه لا يقصد معبر رفح المفتوح سلفاً، وإلا ما كان استخدم صيغة الجمع، بل يقصد مجموعة الأنفاق التي أنشأها النظام الحاكم في غزة عبر الحدود مع مصر. مطلب حماس الرئيسي بالنسبة للمعابر هو استبدال المراقبين الأوروبيين والمشغِّلين المعينين بواسطة منظمة التحرير طبقاً لاتفاقية المعابر بعناصر من حماس، وبالتالي الاعتراف de facto بحركة حماس دولياً حاكماً لغزة، وهو ما يؤهلها لإقامة علاقات مع هيئات الاتحاد الأوروبي للحصول على دعم.

4. الأنفاق ـ كما يظهر ـ كثيرة جداً بشكل لا يسمح بالرقابة عملياً، أو أن النظام المصري لا يحكم الرقابة عن عمد لتسهيل العمل الدبلوماسي الذي يقوم به عمر سليمان، ولهذا ـ في تقديري ـ رفضت مصر المشاركة في المشروع الأمِريكي-الإسرائيلي الخاص بتهريب الأسلحة واعتبرت نفسها غير معنية به.

بنفس المنطق فإن حماس تدرك جيداً أن الأنفاق لن تُغلق تماماً، خاصة وهي تحصل على جزء من تسليحها من خلالها والجزء الآخر من إسرائيل، ولذلك فإنها تستخدم الأنفاق والإخوان المسلمين أوراقاً للضغط على فريق عمر سليمان تحديداً ليضغط على منظمة التحرير بدوره كي تقدم المزيد من التنازلات.

5. هناك ثلاثة أشياء في موقف حماس والإخوان المسلمين ’الرسمي‘ حيال حزب الله:
أ. نواب الإخوان المسلمين في مجلس الشعب المصري أدانوا جميعاً ودون استثناء ما قام به حزب الله في مصر.
ب. المتحدثون الرسميون عن حماس أعلنوا بوضوح أن حماس لا علاقة لها بما يحدث وأنها حريصة على الأمن المصري. أحد حلفاء حماس، كتائب الأقصى إن لم تخني الذاكرة، أصدرت بياناً يعلن قطع العلاقات بينها وبين حزب الله، مضحية بالممول الوحيد لتكاليف تشغيلها تعبيراً عن حرصها على المصلحة المصرية.
جـ. الحوار الوطني الفلسطيني متوقف منذ فترة لوصوله إلى طريق مسدود.

يمكنني أن أستنتج ـ ترجيحاً ـ مما سبق أن حماس، وإن كانت قد استخدمت الإخوان المسلمين في مصر وإشكالية الأنفاق/المعابر للضغط على مصر، إلا أنها لم تفعل هذا هذه المرة أو على الأقل هذا ما تريد إيصاله للنظام المصري.

هذا يشير إلى استبعاد حماس وحجة تمرير الأسلحة كمبرر لتواجد حزب الله من خلال ما نسميه في العسكرية بضابط ارتباط داخل الأراضي المصرية.

6. التصريحات الرسمية السورية المستنكرة للعمليات موضع الشبهة، وأنا هنا أستخدم لغة مخافضة، تشير بشكل رسمي إلى استبعاد النظام السوري بدوره من المسؤولية.

كان المعتاد أن يكتفي النظام السوري الرسمي بالمشاهدة عن بُعد في هكذا مواقف، وربما يخرج وليد المعلم بتصريح عديم اللون والوضوح، لكنها أول مرة منذ التقارب السوري ـ الإيراني الأخير التي يكون فيها لسوريا موقفاً سلبياً تجاه حزب الله، ربما باستثناء الوضع الملتبس الخاص بمقتل عماد مغنية.

علنية استنكار سوريا قيام حزب الله بالتصرف من دون تنسيق أو مشورة، إلى جانب التصريحات التركية برغبتها في إكمال الوساطة بين سوريا وإسرائيل من جهة وتصريحات بشار الأسد عن إيجابية المفاوضات مع حكومة أولمرت ورغبته في التفاوض مع حكومة نتنياهو من جهة، يُضاف إليها التقارب السوري ـ السعودي تحت مسمى المصالحة، كل هذا يشير إلى رغبة سوريا الحثيثة في عدم تكبد خسائر دبلوماسية بلا داعٍ.

بعبارة مختصرة فإن موقف سوريا ربما يأتي مفهوماً في إطار المصلحة السورية العليا، سواءً كان لها يد أو لا، إما لإرضاء السعودية التي حلت مكان مصر في قيادة المجموعة العربية، أو لعدم إثقال نفسها قبل جولة تفاوض تالية مع إسرائيل، أو لعدم إحراج تركيا، أو لجميعها معاً.

7. إبان اجتياح غزة الشتاء المنصرم نقلت وكالات أنباء خبراً صغيراً في يوم مفاده أن سوريا أرسلت إلى حزب الله تستفسر إن كان هناك شيء يمكن فعله حيال الوضع، فجاء الرد من حزب الله أنه مستحيل لأن عيون قوى سياسية داخلية عليه، وميشيل سليمان يراقبه. الآن ومع خروج قضية سامي شهاب للعلنية فيمكن من دون الكثير من الخطأ القول بأن سقوط سامي شهاب في يد السلطات المصرية تشرين الماضي، أي قبل الحرب بشهر، أدى إلى سقوط مجموعة عمليات الحزب في مصر بالفعل.

8. الطرف الرسمي الوحيد الذي أعلن تأييده المطلق لعملية حزب الله في مصر هو إيران.

ـ

الآن هناك عدة علامات استفهام.
ـ لماذا تتنصل كل الأطراف الفلسطينية من حزب الله، برغم أن كل شيء يؤكد حصولها على دعم تسليحي حقيقي منه؟
ـ لو كانت سوريا غير مسؤولة، فلماذا حرَّكت نبيه بري الذي لا يملك سلطة على حزب الله ولا على مصر؟ هل استجابة رمزية لطلب سعودي بفعل أي شيء لاحتواء الموقف؟
ـ ما طبيعة الدور القطري الذي تم التلميح إليه في بداية الحملة الإعلامية المصرية فيما يخص هذه القضية؟ وهل هذا هو السبب وراء مقاطعة مصر لكل شيء قطري ورفضها انضمام حمد بن جاسم لجلسات المصالحة العربية؟
ـ ما الذي طرأ على الخط الدبلوماسي المصري في الشهور الأخيرة؟ لماذا أصبح متشدداً جداً hardline، ولماذا تبدو مصر وكأنها دخلت في حالة شبه انعزال، أو باللهجة المصرية ’قمصة‘ دبلوماسية، من بعد القمة الاقتصادية في الكويت؟

والأهم، لماذا ركع أوباما للملك عبد الله:D
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 04-20-2009, 10:26 AM بواسطة ليلين.)
04-20-2009, 10:18 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
آخر المعارك - بواسطة بنى آدم - 04-15-2009, 08:50 PM,
آخر المعارك - بواسطة neutral - 04-15-2009, 09:02 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-15-2009, 09:30 PM,
آخر المعارك - بواسطة Awarfie - 04-15-2009, 09:39 PM,
آخر المعارك - بواسطة رحمة العاملي - 04-15-2009, 09:47 PM,
آخر المعارك - بواسطة AhmedTarek - 04-15-2009, 10:05 PM,
آخر المعارك - بواسطة بهجت - 04-15-2009, 10:28 PM,
آخر المعارك - بواسطة بنى آدم - 04-15-2009, 10:52 PM,
آخر المعارك - بواسطة زياد - 04-15-2009, 10:53 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-15-2009, 11:40 PM,
آخر المعارك - بواسطة بهجت - 04-15-2009, 11:58 PM,
آخر المعارك - بواسطة Awarfie - 04-16-2009, 12:08 AM,
آخر المعارك - بواسطة بهجت - 04-16-2009, 08:36 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-16-2009, 11:31 PM,
آخر المعارك - بواسطة Awarfie - 04-17-2009, 12:31 AM,
آخر المعارك - بواسطة الحر - 04-17-2009, 03:57 AM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-17-2009, 11:19 AM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-17-2009, 11:20 AM,
آخر المعارك - بواسطة حمزة الصمادي - 04-17-2009, 11:49 AM,
آخر المعارك - بواسطة Awarfie - 04-17-2009, 12:09 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-17-2009, 12:23 PM,
آخر المعارك - بواسطة بنى آدم - 04-17-2009, 12:26 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-17-2009, 12:30 PM,
آخر المعارك - بواسطة حمزة الصمادي - 04-17-2009, 12:34 PM,
آخر المعارك - بواسطة بنى آدم - 04-17-2009, 12:34 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-17-2009, 12:35 PM,
آخر المعارك - بواسطة حمزة الصمادي - 04-17-2009, 12:38 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-17-2009, 12:53 PM,
آخر المعارك - بواسطة حمزة الصمادي - 04-17-2009, 12:59 PM,
آخر المعارك - بواسطة Awarfie - 04-17-2009, 01:17 PM,
آخر المعارك - بواسطة بهجت - 04-18-2009, 01:37 AM,
آخر المعارك - بواسطة neutral - 04-18-2009, 10:29 AM,
آخر المعارك - بواسطة نسمه عطرة - 04-18-2009, 12:41 PM,
آخر المعارك - بواسطة عاشـور الناجي - 04-18-2009, 01:08 PM,
آخر المعارك - بواسطة نسمه عطرة - 04-18-2009, 05:29 PM,
آخر المعارك - بواسطة بهجت - 04-18-2009, 06:51 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-18-2009, 07:58 PM,
آخر المعارك - بواسطة neutral - 04-18-2009, 08:18 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-18-2009, 08:59 PM,
آخر المعارك - بواسطة neutral - 04-18-2009, 09:20 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-18-2009, 09:33 PM,
آخر المعارك - بواسطة neutral - 04-18-2009, 10:09 PM,
آخر المعارك - بواسطة neutral - 04-18-2009, 10:12 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-18-2009, 10:17 PM,
آخر المعارك - بواسطة neutral - 04-18-2009, 10:18 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-18-2009, 10:22 PM,
آخر المعارك - بواسطة الطوفان الأخضر - 04-19-2009, 05:52 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-19-2009, 07:46 PM,
آخر المعارك - بواسطة الطوفان الأخضر - 04-19-2009, 08:18 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-19-2009, 09:37 PM,
آخر المعارك - بواسطة الطوفان الأخضر - 04-19-2009, 09:40 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-19-2009, 09:49 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحكيم الرائى - 04-19-2009, 09:49 PM,
آخر المعارك - بواسطة طنطاوي - 04-19-2009, 11:26 PM,
آخر المعارك - بواسطة Awarfie - 04-19-2009, 11:55 PM,
آخر المعارك - بواسطة الحر - 04-20-2009, 12:51 AM,
آخر المعارك - بواسطة بهجت - 04-20-2009, 04:31 AM,
آخر المعارك - بواسطة ليلين - 04-20-2009, 10:18 AM
آخر المعارك - بواسطة طنطاوي - 04-20-2009, 01:15 PM,
آخر المعارك - بواسطة neutral - 04-20-2009, 01:23 PM,
آخر المعارك - بواسطة neutral - 04-20-2009, 01:24 PM,
آخر المعارك - بواسطة طنطاوي - 04-20-2009, 01:41 PM,
آخر المعارك - بواسطة نسمه عطرة - 04-20-2009, 01:55 PM,
آخر المعارك - بواسطة neutral - 04-20-2009, 01:57 PM,
آخر المعارك - بواسطة نسمه عطرة - 04-20-2009, 02:04 PM,
آخر المعارك - بواسطة طنطاوي - 04-20-2009, 02:04 PM,
آخر المعارك - بواسطة طنطاوي - 04-20-2009, 02:09 PM,
آخر المعارك - بواسطة بهجت - 04-21-2009, 03:19 AM,
آخر المعارك - بواسطة أبو خليل - 04-21-2009, 11:25 AM,
آخر المعارك - بواسطة بهجت - 04-29-2009, 01:58 AM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  هل ستبدأ المعارك بين ثوار ليبيا؟ طريف سردست 9 2,473 08-22-2011, 04:07 AM
آخر رد: الوطن العربي
  مصادر دبلوماسية تتهم دحلان بقيادة المعارك بين فتح وحماس في غزة زهرة الياسمين 12 2,341 08-11-2008, 08:50 AM
آخر رد: vodka

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS