{myadvertisements[zone_1]}
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟
zaidgalal غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 4,570
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #243
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟
[CENTER]لانه دخل خلسة اناس قد كتبوا منذ القديم لهذه الدينونة فجار يحوّلون نعمة الهنا الى الدعارة وينكرون السيد الوحيد الله وربنا يسوع المسيح. (يهوذا 4: 1)

For there are certain men crept in unawares, who were before of old ordained to this condemnation, ungodly men, turning the grace of our God into lasciviousness, and denying the only Lord God, and our Lord Jesus Christ. (KJV)
انظر هنا قد استخدم كلمة unawares "لا شعوريًّا" " على حين غرة" وهي هي "خلسة"

انظر في الآية:
الذي اذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة ان يكون معادلا للّه. (فيل 2: 6)
Who, being in the form of God, thought it not robbery to be equal with God: (KJV)
انظر لكلمة robbery قد ترجمت إلى "خلسة". فلماذا ترجموها الترجمة الخطأ؟!

لو أني أعطيتك هدية في مناسبة ما، فقمت بمنحي هدية بنفس القيمة في مناسبة أخرى، فقلت لك: إنك لن تعطيني شيئًا من بيت أبيك ولا من بيت أمك. هذه حقيقة، ولكنها تنافي الذوق العام. بنفس الطريقة كلمة "سرقة" أو "اختلاس". ولذلك تم تحريفها في النسخ التي عرضنا لها كما رأيت.

دعك من رأيي. تعالَ نقرأ في مرجع عالمي هو Vincent's Word Studies لتر كم بذل مؤلفه من جهد لتبرير استخدام بولس لهذه الكلمة الغير لا ئقة:
Thought it not robbery to be equal with God (οὐχ ἁρπαγμὸν ἡγήσατο τὸ εἶναι ἴσα Θεῷ)
Robbery is explained in three ways. 1. A robbing, the act. 2. The thing robbed, a piece of plunder. 3. A prize, a thing to be grasped. Here in the last sense.
كلمة "السرقة" تفسر بثلاث أساليب: 1- فعل السرقة. 2- الشيء المسروق. 3- جائزة، شيء يُقْبَل. ...... هنا المقصود المعنى الأخير. ........ (هل رأيت أحدًا يفسر "سرقة" ليجعلها تساوي "جائزة"؟)
Paul does not then say, as A.V., that Christ did not think it robbery to be equal with God: for, 1, that fact goes without. saying in the previous expression, being in the form of God. 2. On this explanation the statement is very awkward. Christ, being in the form of God, did not think it robbery to be equal with God; but, after which we should naturally expect, on the other hand, claimed and asserted equality: whereas the statement is: Christ was in the form of God and did not think it robbery to be equal with God, but (instead) emptied Himself. Christ held fast His assertion of divine dignity, but relinquished it. The antithesis is thus entirely destroyed.
لم يقل بولس –كما هو في النسخة المعتمدة Authorized Version - أن المسيح لم يعتقد أن مساواته بالله سرقة: لأن 1- هذه الحقيقة ذكر ت من قبل في عبارة "إذ كان في صورة الله". 2- فبهذا التفسير تكون هذه العبارة مرتبكة المعنى. المسيح الذي في صورة الله لا يعتقد أن مساواته بالله سرقة، ولكن بعد ما يجب علينا توقعه بدرجة طبيعية أنه ذكر وأكد المساواة: حيث أن الجملة هي: كان المسيح في صورة الله ولم يعتقد أن مساواته بالله سرقة، ولكن بدلًا من ذلك أخلى نفسه. وقد أكد تأكيده على صفته الألوهية، ولكنه تخلى عنها. وهكذا لا يوجد تناقض.
Taking the word ἁρπαγμὸν (A.V., robbery) to mean a highly prized possession, we understand Paul to say that Christ, being, before His incarnation, in the form of God, did not regard His divine equality as a prize which was to be grasped at and retained at all hazards, but, on the contrary, laid aside the form of God, and took upon Himself the nature of man. The emphasis in the passage is upon Christ's humiliation. The fact of His equality with God is stated as a background, in order to throw the circumstances of His incarnation into stronger relief. Hence the peculiar form of Paul's statement Christ's great object was to identify Himself with humanity; not to appear to men as divine but as human. Had He come into the world emphasizing His equality with God, the world would have been amazed, but not saved He did not grasp at this. The rather He counted humanity His prize, and so laid aside the conditions of His preexistent state, and became man.
فإذا حملنا المعنى (سرقة: في النسخة المعتمدة) لتعني ملكية كبيرة ممنوحة (جائزة متميزة)، نفهم قول بولس أنه يقول أن المسيح قبل تجسده وهو في صورة الله لم يعتبر مساواته في الأولوهية كجائزة منحت له يحتفظ بها في كل الحالات، ولكن على النقيض تخلى عن صورة الله وأخذ لنفسه طبيعة بشرية. فالتأكيد في الفقرة ينصب على تواضع المسيح. إن حقيقة مساواته بالله مذكورة كخلفية لكي يعرض ظروف تجسده بأسلوب مريح قوي. ومن ثم فإن صيغة فقرة بولس هي أن هدف المسيح هو أن يحصر نفسه في الطبيعة البشرية، لكي لا يظهر للناس كإله ولكن كبشر. لو جاء إلى العالم مؤكدًا مساواته لله، فإننا سنكون في دهشة من أمرنا، ولذلك لم يعول على هذا. فعد الطبيعة البشرية كجائزة ولذلك تنازل عن طبيعته السابقة (الألوهية) وأصبح إنسانًا. [/CENTER]
03-04-2005, 12:24 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
المسيح هو الله!!! ان كنت تؤمن بهذا فما دليلك ؟؟؟؟؟ - بواسطة zaidgalal - 03-04-2005, 12:24 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  عمر مريم رضي الله عنها عندما أنجبت المسيح عليه السلام muslimah 108 25,556 05-19-2014, 11:54 PM
آخر رد: الوطن العربي
  المسيح في التلمود ((الراعي)) 4 1,639 02-13-2013, 11:59 PM
آخر رد: الصفي
  ما معنى قول المسيحي للمسلم إن المسيح ابن الله؟ إبراهيم 0 1,221 03-13-2012, 08:11 PM
آخر رد: إبراهيم
  ما معنى أن تؤمن بالله , و تكفر بالأنبياء و الكتب السماوية ؟.يا أخ أحمد إبراهيم جمال الحر 35 8,557 02-12-2012, 10:09 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  هل قال المسيح انا هو الله فأعبدونى للاخ يوسف رياض fahmy_nagib 1 1,121 01-25-2012, 01:06 AM
آخر رد: fahmy_nagib

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS