{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 2 صوت - 5 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
رد على بهاء وعاشق الكلمة لم يتسنَّ إرساله لغلق الشريط المعني
Greg غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 219
الانضمام: May 2009
مشاركة: #38
RE: رد على بهاء وعاشق الكلمة لم يتسنَّ إرساله لغلق الشريط المعني
(06-16-2009, 11:07 AM)العلماني كتب:  أعتقد بأن المشكلة هو "غياب الوطن" في العالم العربي والإسلامي. أو بالأحرى "تراجع الوطن" إلى "الخلف" ووضع "الانتماء الديني أمام الانتماء الوطني". فالمسيحي المصري والمسلم المصري هما عند نفسيهما "مسيحي ومسلم" قبل أن يكونا مصريين، وهذه مشكلة لا يحلها إلا دفع "الوطن" إلى الأمام.

ده صحيح فعلا ..
و دى مشكلة مش سهلة
خصوصا ليا أنا كمسيحى

أنا وضعى كمسيحى فى دولة إسلامية
لو قوانين الدولة دى تقيد حرية عبادتى .. هضطر أخالفها
و أقول زى الكتاب المقدس ما بيقول " ينبغى أن يطاع الله أكثر من جميع الناس "

بالنسبة للمسلم فكانت ظهرت جماعات بتقول إن الحاكمية لله وحده و لا طاعة للمخلوق فى معصية الخالق

نصوص دينية زى دى تؤكد المعنى ده كل يوم عند المصريين .. مسيحيين و مسلمين
يبقى إزاى الإنتماء الوطنى هيتقدم عن الإنتماء الدينى ؟!

(06-16-2009, 11:07 AM)العلماني كتب:  "دفع الوطن إلى الأمام" يتم عبر "فصل الدين عن الدولة" (إلغاء بند "دين الدولة" في الدستور). حيث يبقى الدين للوجدان والضمير المجتمعي والفردي، بينما يسود "القانون المبني على المساواة الكاملة غير المنقوصة في القانون وأمام القانون" في التعامل مع "المواطنين".

لا مناص من العلمانية (بمعنى الحياد الإيجابي للدولة)، فهي الحل، والحل الوحيد المعقول المقبول (حتى الآن) في مجتمع متعدد الطوائف والديانات.

المسيحيين يمكن يميلوا أكتر للعلمانية عشان طبعا يفضلوا حياد الدولة أكتر من إنها تكون إسلامية
لكن ده مش ينكر حقيقة برضه إن المسيحيين إنتمائهم الأول للكنيسة - أو لله يعنى - قبل الوطن و الدولة
يمكن لما تكون الدولة محايدة و كل المواطنين سواسية أمام القانون ..
تضطر الكنيسة و رئاستها تختفى شوية و يقتصر دورها داخل الكنيسة
بالنسبة للمسلمين فالموضوع صعب لأن العلمانية يتم تصويرها على إنها مؤامرة على الإسلام فى بلاده
و برضه لتعارضها مع أفكار دينية تمنع فصل الدين - الإسلامى - عن الدولة


أفتكر إنه إتقال إن الجنود المصريين مسيحيين و مسلمين لحظة العبور فى 73 كانوا بيهتفوا مع بعض " الله أكبر " و قيل إن هو ده سبب إنتصارنا
أنا معنديش مشكلة إنى أقول الله أكبر .. لكن هل أخى المسلم عنده القابلية يعمل زيى ؟!
أنا بدرس نصوص قرآنية فى المدرسة .. هل يقبل أخى المسلم يدرس نصوص إنجيلية فى المدرسة ؟
كتير ألاقى مسلمين يقولوا إحنا جيرانا المسيحيين بيحبوا يسمعوا القرآن الكريم معانا .. هل ممكن نلاقى مسيحيين بيقولوا كده عن جيران مسلمين ؟!
بمعنى إنه ممكن المسيحيين - يمكن غصب عنهم مين عارف - بيتنازلوا " دينيا " و بيتعايشوا مع المسلمين - حتى لو كانوا بيتظاهروا بكده -
لكن هل المسلمين ممكن يعملوا كده .. و لا فكرة الإسلام أصلح الأديان هى المسيطرة ؟!
طب ما هو المسيحيين عندهم المسيحية هى أصلح الأديان برضه ..

فيه من المسلمين فعلا ناس معندهاش مشكلة فى النقطة دى
و فيه صديق مسلم - موجود معانا هنا - رغم تدينه الحقيقى النقى لكن بحسه زى ما يكون بيحب يتوحد إنسانيا فعلا مع كل الطوائف و الأديان
لكن دول قلة .. أو نوادر ضمن جموع المسيحيين و المسلمين

اقتباس:كما سبق وأن قلتّ من قبل يحتاج هؤلاء البشر لرابطة أكبر وأوسع (الإنسانية)

2141521
لكن إزاى ؟
رغم بساطتها و نقاوتها .. لكننا بعدنا كتير عن الإنسانية
06-16-2009, 09:17 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: رد على بهاء وعاشق الكلمة لم يتسنَّ إرساله لغلق الشريط المعني - بواسطة Greg - 06-16-2009, 09:17 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  خريتوها.....??? حقوق الطبع والنشر لهذه الكلمة لي بسام الخوري 9 3,159 09-07-2011, 10:40 AM
آخر رد: بسام الخوري
  مصرية : تزوجت 38 رجلاً....!!!!...هل كنت بينهم يا عاشق الكلمة بسام الخوري 4 1,674 07-23-2010, 04:47 AM
آخر رد: عاشق الكلمه
  تعالى ندردش شوية ياعاشق الكلمة فى أيه؟ الحكيم الرائى 17 4,663 09-14-2009, 04:41 PM
آخر رد: الحكيم الرائى
  البقاء لله أخى عاشق الكلمة .. ATmaCA 41 8,810 04-18-2009, 08:39 PM
آخر رد: نورسي
  اين اصحاب الكلمة العلمانية في المنتدى؟ لماذا تغير كل شيء Dinosaur 11 2,405 07-05-2007, 10:39 AM
آخر رد: العلماني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS