غالى والطلب رخيص يا دكتور .


صلى ع النبى يا قطقط :D
الدكتور رمزى يخاطبك قائلاً : "لك مكانة خاصة فى قلبى وأحمل لك كل المودة " .

ويقول الدكتور أيضاً : " لقد تضاعف اضطهاد الأقباط كما وكيفا والسبب هو أن الديكتاتوريات العربية المأزومة تنتهج سياسة فرق تسد فى محاولة لإنقاذ أنفسها ، والإسلام أيضا فى أزمة وخصوصا منذ 11/9/2001 م إذ صار يلقى مقاومة عن نطاق عالمى ( راجع هذا الموقع : www.listislam.cjb.net ) ، لكن الأقباط باقون ، وقد بقوا على الرغم من جرائم القتل الجماعى الأربعة الكبرى التى تعرضوا لها فى تاريخهم (راجع كتابنا "تاريخ أقباط مصر" ) .
إن الذى يعتدى على الأقباط اليوم سيعتدى غداً على المفكرين المسلمين الأحرار ثم على النساء المسلمات ثم على الضعفاء من الناس ..الخ الخ ، ولذلك فأننى أناشد أصدقاءنا المسلمين أن يدركوا جيداً أن مجتمعا تعدديا متنوعا سيكون جميلا وقويا كحديقة متنوعة الورود . وعلى الأقباط والمسلمين أن يحشدوا جهودهم معاً فى التصدى لهذا الطغيان الذى يهددنا جميعاً " .