اقتباس:رايي يا دك ان ابن لادن و جماعته كانوا ذراع أمريكا في افغانستان لكحش السوفيات و بعد أن انكحشوا واجهت أمريكا مأزق: ماذا سنفعل بهؤلاء الآن هل سيقعدوا عاطلين عن العمل

وهى أمريكا كانت خلفتهم ونسيتهم!!
أمريكا لاتنظر لهؤلاء على إنهم من جنس البشر من أساسه- هذا حتى أكون مؤدبا- ولاتتعامل معهم مباشرة ولكن بعد إرتداء قفازات حتى لاتتلوث يدها وغالبا تكون تلك القفازات أجهزة مخابرات عربية وبعد إنتهاء الحرب بأفغانستان نسيتهم تماما لأنهم لايعنون بالنسبة لها أى شئ فهم بالنسبة لها كلاب ضالة أستخدمتهم لتنفيذ مهمة قذرة وخلص الموضوع عند هذا الحد لكن الكلاب الضالة كان لها رأى أخر!

اقتباس:و لاحظ انه قبل انتخابات بوش الاخيرة ظهر شريط لبن لادن ليرفع أسهم بوش.

عقل بن لادن وأمثاله لايعمل بالألية المعروفة لدى البشر ولكن نتيجة لأنه يعيش فى عالم وهمى موازى للعالم الذى نعيش فيه فعقله يعمل وفقا لألية ومنظومة مختلفة كلية ,تماما كالإختلاف بين الويندوز والماك ويصعب جدا فهمها بالنسبة للأسوياء ومسألة إصدار الألبومات عنده لاتخضع للظروف الدولية والأحداث الجارية وغالبا الأمر لن يخرج عن كونه لقى نفسه زهقان من القعدة فى كهف على الحدود الأفغانية الباكستانية فبعت واحد من صبيانه يشترى له شريط فيديو من بيشاور يقول عليه بقين!

---

اقتباس:يالله شغل الربابه بقه وادينى بقين عن ان نظريه المؤامره لا يؤمن بها الا خيال مريض وان التطور حقيقه علميه وانى جاهل ابن ستين فى سبعين من متبعى الخرافات وشيحه والجن ويأجوج ومأجوج وان الحوار معايا بلاطائل

بالفعل لم يعد هناك شئ جديد يقال وكله أصبح على النت على عينك ياتاجر وعلى رأى المثل اللى مايشوفش من الغربال يبقى أعمى.