وهل المذكور يحسب علينا حتى آتيك له بشهاده فأول القول انه كان يحسب على الإسماعيلية من الشيعه لا الشيعه الأثنا عشرية والأول ساهم في إخراج دين من هواه فأي فضل له ؟ فهمني حتى اثبته او اكون بحاجه لأثباته ؟

بقاء ذكر الشيخ منا بعد مماته يُحمد ويشكر على ما قدم أكبر شهاده على فضله وعلمه وبشكل العام فإن المشتهر من علمائنا لا تحتاج لشهادة من شخص معين لإثبات علمه وفضله ففضله وعلمه معلومان ثبت اليقين بهما لأشتهار فضله في بيت من بيوت العلم وهي اكبر شهاده له ببقاء اسمه يُذكر يُشكر عليه لليوم أما الزلمة إلي حضرتك جاي تتمختر بيه هو من يتوجب عليك إثبات اعلميته في وجود الأعلم منه يقيناً للقبول برأية واعتباره رأي يمثل المذهب لا رأياً شخصياً انفرد به. وهذا حتى لا تبدأ تُطالب بشهاداة من 1400 سنه لليوم وتضيع الموضوع كما اعتدت ان تفعل.

المسئلة مش محتاجه فهلوه عزيزي
اثبت لي اعلمية الشيخ على غيره من الشيوخ لنقبل بقوله في المسئلة أما التنطيط فتركه فلست بحاجه لإثبات علم من ثبت علمه قطعاً لأشتهار القول به ولكنك بحاجه لإثبات اعلمية المجهول للقبول بقوله !!

هات لحتى انشوف

اعطيتك مثال على فساد رجل يكتسي من الدين ثوباً ليملئ كيسه المخروم بالدراهم وفي بلدك فلا داعي لتطويل المسئلة وهي قصيره, وإن كنت تعتقد بإستقامت قولك فأفترض ان البرهان لن يقتصر على شيخ وحيد بل ولن يقتصر على اثنين او ثلاثه بل افترض ان القول مشهور فتفضل واثبت ما ادعيت.

فخار يكسر بعضه