(10-17-2009, 02:08 AM)طبيب الفكر كتب:  كلمة علناً انت مطالب بإثباتها هي الإخرى فمن يُضهر عكس ما يُبطن مُنافق لا عدالة له ولا هم يحزنون فلا يصح ان نُسميه مرجعاً بل لا تجوز صلاة الجماعه خلفه فقد خاف من الدنيا ونسي الآخره

واتمنى ان تفضل بإثبات هذا الكلام على أحد منهم ...

يعني , من منا يدري قد يكون هناك مراجع يشكون في رواية كسر الضلع , و لكن انا و انت و غيرنا لانعلم ما في الصدور.

وهذه مسألة عويصة بحد ذاتها , و لكن لا تقلق فيمكنك الصلاة خلف أي مرجع ( إن كان لم يعلن صراحآ تشكيكه في هذه المسألة ) فيكفينا الظاهر منه.

(( و لي عودة بعد حين ))

---

(10-17-2009, 02:08 AM)طبيب الفكر كتب:  كذلك قلت ( أن رواية كسر ضلع فاطمة رواية ضعيفه أو لا يقبلها المنطق ) ,

وأخيراً , أما بالنسبة إلى ما ذكره السيد فيمكن إيجاد الإجابه عليه من أحاديث الطائفة السنية الكريمة ليكون الإستدلال على إمكانية حدوثه اقوى فقد طرح الموضوع ذاته محمد العوضي , تفضل :

http://www.youtube.com/watch?v=P3Ux5BQVi9I
وإن أحببت تابع بقية الأجزاء فهي الآخرى موجوده ..

وأُريد ان أُذكرك بأمر وحيد قبل أن انسى , يا حبذا لو تُراجع كل ما في هذا الإطار من أقوال السيد محمد حسين فضل الله ولا تكتفي بمسئلة كسر الضلع فهو لم يثبتها ولكن اثبت ما سواها من مضاليم.

1- من ناحية جملة ( لا يقبلها المنطق ) سأجيبك عن ما قريب لا تستعجل .:87:

2- بخصوص محمد العوضي - شكرآ لك لقد سمعت جميع ما قاله منذ فترة , و لو انني لم أشأ ان أرفق أيآ منه , وبما انك معجب بكلامه فهناك حجة عليك في كلامه . ((امهلني من الوقت فقط حتى أقتبسها))

3-أنا أعلم بأن السيد فضل لله لم ينكر الرواية و لكن في نفس الوقت يقول بأنها لا تقبل المنطق . و عندما يشك مرجع كبير كالسيد في رواية ما , فهذا كفيل بفتح باب التساؤل و التدقيق , و إلا ما هو سبب هذا التشكيك لديه.

مثال : عندما يختلف مرجعان على قاتل الحسين (أي الشخص الذي حز رأس الحسين) فإن ذلك يدعوا للشك ! غير اننا لم نسمع أي مرجع حتى الآن يختلف على ذلك , فجميعهم يتفقون على أن ( الشمر بن الجوشن ) لعنه لله - هو الفاعل . لذلك نجزم و نتفق انا و انت بأن الشمر هو من حز رأس الحسين لا محاله.