(10-29-2009, 08:04 PM)hotmail كتب:  هناك عصلجة تواجهني
ما الفرق بين التسعة والتسعين إسم أو صفة أو كليهما معا المتباينة في أدائها التي هي رغم تسعة وتسعينيتها إلا أنها واحد
والثالوث الذي رغم ثلاثيته إلا أنه واحد

الأخ هوتميل:

لم أدخل هذا الموضوع إلا لأني رأيت اسمك وضحكت بشدة بصراحة. أنت رائع يا صديقي. ذهنك جبار. يفوتهم أن الغيبيات هي غيبيات وإنْ اختلفت المسميات. أبو بكر الصديق ارتضى القبول بالإسراء والمعراج. سألوه: كيف تصدقه في هذا؟ فأجاب: عندما قال لي إنه نبي وصدقته فيها فكيف لا أصدقه في أي شيء آخر! هكذا يكون المنطق السليم.