(10-29-2009, 09:32 PM)هاله كتب: اقتباس:الحيـــــاديـة أن تدعموا حماس وتقولوا نحترم الدمقراطية وخيارات الفلسطينيين .. وحان لفتح أن تذهب لمزبلة التاريخ بعد أن أثبتت ليس فشلها فقط وهو كاف لإطاحة ومحاسبة أي حكومه.. بل خيانات للقضيه وسرقات لاتنتهي.
ها انتم تفرضون علينا ما يجب أن نقوله حتى هنا
و غدا يختفي الشمع الاحمر من السوق العالمية! هذا ان وقفت عالشمع الأحمر اصلا.
شوف كم فعل أمر أصدرت لي في جملة وحدة عدا عن الاحترام الذي تكنوه للمرأة: "اتركي الفلسفه وردي على ماكتبت يابتاعت الواقع"
و "الحيادية" لحقت ب "الحق" و باتت كل المفاهيم مطلقة و حكرا على "خير أمة أخرجت"
وقعتنا فعلا سودا مع اللحى و العمائم.
رجعنا للفلسفه مره ثانيه
هاذي مشكلة النقاش مع أنثـى .. وأشباه الأنثـى
أنا أبفهم ليش ماتقدرين تركزين .. إذا طرحت نقطة تردين عليها وبعدين تفتحين نقطة جديدة .. هكذا يتم الحوار .. أما القفز من نقطة لنقطة يسمى ثرثرة.
هذا أولاً
ثانياً: حرية التعبير والفكر وتعدد الأطروحات وباقي الخرابيط الفاضية .. تكون عندما لا نملك حقيقة .. لكن عندما نملك حقيقة ( خاصة إذا كانت رقم مثل 1+1=2 ) فلا حاجة لنا لا بأراء ولا بأطروحات.
(10-29-2009, 11:51 PM)A H M E D كتب: (10-29-2009, 07:19 PM)THE OCEAN كتب: فتح حركة خائنه عند 100% من الفلسطينيين بما فيهم أعضاء الحركة الذين يعلمون هذه الحقيقة جيداً لكنهم منتفعون منها حاليـاً.
أما الدفاع المستميت عنها فلأن الأغبياء .. وأقول الأغبياء فقط يعتقدون أنها حركة علمانية.
أما حماس فليست بحاجة لإثباتات فقد فازت بـ70% من مقاعد المجلس التشريعي ولاشيء مع هذا الحصار يدعوا أحد للإنضمام إليها سوى القناعة وأفرادها ضحوا بأنفسهم مقابل القوات الفلسطينية المدججة بالسلاح التي من قناعتها بفتح وبقضيتها هرب أفرادها كالسناجب.
أما عن فساد حماس!! فليست حماس هي من تستلم الأموال الفلسطينية (من الإسرائيليين).. لذلك لا يمكن لأحد مطالبتها بشىء؟! .. كما أن المساعدات الدولية توزع عبر الهيئات الدولية التي لاتملك حماس أي سلطة عليها .. فأي أموال تأتي لحماس عبر النشطاء الإسلاميين في مصر والخليـج هي مجهود خالص من حماس لايحق لأحد مطالبتها به.
هــــــــــذا لمــــن أراد الحــــق ... أمــــــــــا من أراد تــــأييـد فتح لأنهم منــــهم ( علمانيين حسب ظن المغفلين ) فسيــرد عليه الشعـب الفلسطيـني لأنه هو الأعلـم بمن يـسرقة.
تصحيح لمعلوماتك فقط...
حماس لم تفز أبدا بنسبة 70% كما تزعم، وإنما حصلت على 74 مقعد من أصل 132 فتكون النسبة 56% على ما أعتقد!.. وفي حسابات الأصوات بالقوائم حماس حصلت على ما نسبته 44% من الأصوات مقابل 41% لفتح... هذا تصحيح لمعلوماتك المضروبة..
والموضوع ليست أن فتح حركة علمانية، وإنما هي ليست دينية رجعية على الأقل مثل حماس.. والموضوع متشعب هنا...
أما الفساد فليس بالضرورة أنه يأتي بالصورة التي ذكرتها... ففساد حماس واضح للعيان في المحسوبيات والواسطات، فعناصرها ومريدوها يأخذون حصة الأسد من مصروف الحكومة في غزة؛ لدرجة حتى أن حماس توظف مناصريها في مواضع حساسة مثل المستشفيات والمدارس والجامعات على حساب الكفاءات... فضلا عن أن كثيرا من المساعدات "الإسلامية" التي تجمع باسم الناس المحاصرين يذهب ريعها حصرا لحماس وأنصارها.. حتة إن حماس تماطل في موضوع إعادة الإعمار لأنها تريد أن تمر الأموال عبر قنواتها... وفي هذا فساد عظيم...
ومن المعلوم أيضا هو كيف أن عناصر حماس وقيادييها قد اغتنوا كثيرا بفعل تجارة الحروب، وباتوا في بحبوحة من العيش... وأصبحت السلطة أكبر همهم..
نصحح معلوماتك برضه .. 76 مقعد .. وبرضوه أغلبيه مريحه 57.6 .. وقبل ماتتحدث عن شرعية حماس .. قلنا أنت من وين وهل حكومتك شرعية .. آخر من له الحق في التكلم عن الشرعية هم العرب.
أما بالنسبه لمصروف الحكومة .. فأسألك: أنت من وين تفهم؟؟ .. لايوجد مصروف للحكومة ومن يتبرعون.. يتبرعون لحماس ويأتمنونها وإلا كان بإمكانهم التبرع للهيئات الدولية .. ومن يسرقهم هو من يصادر الاموال الداخله الى غزة .. هؤلاء هم من يحرم أهل غزة الغذاء والدواء فقط لأنهم أختاروا من لم يعجبهم.
و من يماطل في إعادة الإعمار هم ال---- الذين يريدون أن تتم بالقوة عن طريق "السلطه الوطنية الفلسطينية" دون أي إعتبار للحكومه الفلسطينيه الحقيقيه والتي تم عزلها بالقوه لمجرد أن أولمرت لايريدها.
أما بحبوحة العيش من وراء الحروب فلا أدل عليها من الصور التي أظهرت أشلاء مجاهدي حماس من القوة التنفيذية عدا قادتهم وعلى رأسهم سعيد صيام رحمه الله.
لا أدري لما تغتال إسرائيل قادة حماس وتعطي تسهيلات لقادة فتح؟؟ ولما يتعاون الفتحاويون والإسرائليون ضد حماس؟؟
(10-29-2009, 10:00 PM)طريف سردست كتب: (10-29-2009, 08:17 PM)THE OCEAN كتب: [quote='هاله' pid='404839' dateline='1256834307']
اقتباس:.
[quote='طريف سردست' pid='404838' dateline='1256833803']
ان اسوء ماقدمته فتح للشعب الفلسطيني انها احترمت نتائج الانتخابات السابقة وسلمت حماس السلطة لتوقم حماس بالانقلاب على الديمقراطية التي اوصلتها الى السلطة.
والغريب انك تدين فتح على انها "سجلت فتح سابقة تاريخية فهي أول حركة تدعي التحرر تجري انتخاباتها تحت ظلال الاحتلال وبحماية الاحتلال وبتنسيق مع الاحتلال وبمباركته" ولكن هذه الانتخابات شاركت فيها حماس وبفضلها استلمت السلطة، كما انها اليوم لاتعارض الانتخابات من حيث المبدء وانما تعرقل اجراءها لعدم ثقتها بأن الشعب سيعاود خطيئته مرة اخرى. ان حماس " لاتعارض الانتخابات في ظل الاحتلال" وانما تعارض انتخابات لاتضمن لها السلطة ولذل تتمسك بالانقسام من اجل ان تكون لها حجة.
ثم تمت الإنتخابات التشريعية وفازت حماس بـ 70% .. أي أنها لو كانت تعرف أن الإنتخابات الرئاسية ستتم بنزاهه لشاركت فيها وفازت بأغلبية مريحه عالآخر.. من دون التحالف بالقوى الإسلامية الأخرى.
هذا يكفي ليطعن بموضوعك بكامله وبكل نواياك. 70% برهنت على ان الانتخابات كانت نزيهة، كما برهنت على ان حماس شاركت في انتخابات تحت الاحتلال الاسرائيلي، وبالتالي كل ماتفضلت به في موضوعك ينطلق عن دعاية حزبية لاغير..
ورفض حماس لللاحتكام الى الانتخابات من جديد بما فيه في غزة التي تتحكم بها يدل على عدم ثقتها في انها ستحصل على تفويض جديد، ولذلك فهي تفضل الابقاء على التفويض القديم الى الابد، مجبرا اخاك لابطل
هذا ردي كامل .. فعيب عليك لما تقطع سطر لتخرجه من سياقه وترد عليه!!!!!!!!
"هذه الإنتخابات أتت بعد أن أصبحت الحركات المسلحة الأخرى تنافس فتح في الشارع وفي قوة السلاح .. وبعد أن أدركت فتح أن مناطق كغزة أصبح مشكوك في قدرتها على ضبطها بالقوة.
فتمت الإنتخابات الرئاسية على حده والتي لم تشارك فيها حماس والحركات الأخرى.
ثم تمت الإنتخابات التشريعية وفازت حماس بـ 70% .. أي أنها لو كانت تعرف أن الإنتخابات الرئاسية ستتم بنزاهه لشاركت فيها وفازت بأغلبية مريحه عالآخر.. من دون التحالف بالقوى الإسلامية الأخرى.
حمــــــــاس سلمت فتح الرئاسة مقابل إنتخابات تشريعيه نزيــهه.
فما رأيك الآن .. من الذي أخطأ بالتسامح مع الآخر حماس أم فتح؟
ألم أقل لكم أن تغالطون الحقائق وتقفزون على خيارات شعب مقهور؟"
ثم إن حماس لم ترفض الإنتخابات .. بل هي من تطالب بأن تشمل الانتخابات منظمة التحرير بينما ترفض فتح؟
بحث
قائمة الأعضاء
التقويم
وثائق المساعدة
/
هل حركة فتح الفلسطينية حريصة فعلاً على إجراء انتخابات نزيهة؟
