(11-09-2009, 03:13 PM)observer كتب:  

(11-09-2009, 02:10 PM)المهاجر الفلسطيني كتب:  

(11-08-2009, 09:14 PM)العلماني كتب:  [quote='pid='405946' dateline='1257581838']
أفهم حقاً بأن بعض المغرر بهم من أبناء شعبنا قد يستثقلون هذا الكلام الحاد، ولكن ماذا نفعل أمام حقائق لا تقبل القسمة ولا المقايضة؟ فالوطنية ليست أن تحمل "بارودة وخرطوش وجربندية" وتطخطخ على العدو، فهذا هو "الفصل الثاني" من "كتاب الوطنية" الذي يقضي فصله الأول أن يكون "الوطن" بما يعني من انتماء للتراب هو الهدف الذي لا يعلوه هدف، وهو الإله الذي نضحي بجميع القرابين على مذبحه. أما عندما يخرج فصيل يدعي الوطنية (شأن "حماس") فيشق الوطن إلى أوطان، ويقدم فيه فئة ويؤخر أخرى بسيف الطائفية والدين والمذهب، ثم يعمد إلى الفئة التي يقدمها فيقدم الذكور ويؤخر الإناث، ثم يكون شغله الشاغل "خصلة شعر لله مرمية" ومقاومة "نهد أرعن" وإغلاق دور السينما ومحاربة كل جميل في حياتنا، أقول: عندما يحدث هذا فهذا الفصيل بعيد جداً عن "الوطنية والوطن والوطنيين" كما أسلفنا، ومشكلتنا معه لا يحلها "منويل مسلم" ولا "هيلاريون كبوشي" ولا التمسح بالعلاقة الطيبة مع الأقليات الدينية المغلوب على أمرها وبعض رموز هذه الأقليات.

واسلم لي
العلماني

الواقع يختلف عن الصورة المرسومة في ذهنك عزيزي العلماني، فنحن هنا شعب واحد، ونعتبر الجميع مواطنيين حقوقهم وواجبات متساوية .

ووجود اقلية مسيحية او درزية او غير ذلك، فالامر الطبيعي ان لا يسمح لهم النظام الانتخابي بالوصول الى مراكز مهمة،كما لا يسمح لمسلم في دولة غربية ديمقراطية من الوصول للوظائف الوزارية، ومع ذلك حماس دعمت وايدت وستستمر في نظام الكوتة "للمسيحيين".

``دخيلك انت من وين جايب هالمعلومات``

الدول الديمقراطية تمنح لأي مواطن من مواطنيها بغض النظر عن دينه او جنسه، ذكر او انثى يعني، وبغض النظر عن لونه حق الترشح و الانتخاب و تبوء اي منصب حكومي عام طالما ان المواطن يحمل جنسية ذلك البلد. و لك في امريكا اسوة حسنة، فعلى الرغم من لون بشرة اوباما و الشكوك التي تحوم حول مسيحيته اصبح رئيسا للولايات المتحدة.
ففي الدول الديمقراطية لا فضل لعربي على اعجمي و لا حتى بالتقوى، طالما ان كلاهما يحملان جنسية البلد

---

(11-09-2009, 02:10 PM)المهاجر الفلسطيني كتب:  ووجود اقلية مسيحية او درزية او غير ذلك، فالامر الطبيعي ان لا يسمح لهم النظام الانتخابي بالوصول الى مراكز مهمة،كما لا يسمح لمسلم في دولة غربية ديمقراطية من الوصول للوظائف الوزارية، ومع ذلك حماس دعمت وايدت وستستمر في نظام الكوتة "للمسيحيين".

مع العلم حماس في حكومتها العاشرة " حكومة اسماعيل هنية" قبل اتفاق مكة كان في حكومتها احد الاخوة المسيحيين، والنائب المسيحي المدعوم من حماس في غزة حصل على اصوات اكثر من اعلى صوت حصده اعلى مرشح فتحاوي في انتخابات 2006، بفضل جمهور حماس وهناك قبول ومحبة له ورضا عنه بشكل كبير بين الجمهور الحماسي "ولولا الحرج بدهم يستقبلوه بالمساجد"

الشخص الذي تذكره يكون في هذه الحالة يمثل حركة حماس و لا يمثل الاقلية التي ينتمي اليها، فهو لم يكن ليصعد الى البرلمان او الوزارة او غيرها لو لم تكن حماس لم تدعمه باصواتها.
يصبح ذلك الشخص ممثلا لمصلحة الاقلية التي ينتمي اليها عندما فقط تنتخبه الاقلية التي من المفترض انه يمثلها

---

(11-09-2009, 02:10 PM)المهاجر الفلسطيني كتب:  [quote
بالنسبة للمرأة، حماس لديها كادر نسائي لا يوجد له مثيل في جميع الفصائل، منا الوزيرة ونائبة التشريعي والمتحدثة الاعلامية، والقيادة السياسية.
فالاخت ام محمد الرنتيسي وجميلة الشنطي وهدى نعيم وام محمد فرحات وغيرهم المئات من الكوادر في القطاع النسائي للحركة، ولهم مؤسسات ويدخلون بجميع تفاصيل الحركة.

فالمرأة في حماس فعالة بشكل كبير، وتعمل بشكل متميز وفق البيئة والحاضنة والثقافة الاجتماعية والدينية ."ولا المطلوب منها تسكر وتخمر وتتعرى وتزني علشان نرضى عنها ونعطيها صك الغفران والبراءة والوطنية".

اعطي اولا المرأة حقها في ان يكون لها بعلها خاص بها لوحدها كما هي خاصة به لوحده، و اعطها حقها مساويا لحق اخاها في الميراث. ولا تجعل قوام عليها احد. ولا تسخر من امة ولت عليها امرأة. ثم تعال و تكلم عن الفضل التي منحته حماس لام محمد الرنتيسي و غيرها

---

(11-09-2009, 02:10 PM)المهاجر الفلسطيني كتب:  [quote

تعال الى غزة، وانظر، واسأل، ودقق، واستخلص النتاائج، وستجد ما يسرك، وعكس ما تقوله وتتوقعه باذن الله

بالتأكيد، فسوف يجد امارة موناكو او لشتنشتاين