القرامطه كانوا ملاحده!! .. اتقي الله يــــاشــيـــــخ .. لايكون داوكنز معهم .. وكانوا يقدسون النجف لعشان فيها الـ Natural History Museum

وبالنسبة للسنة في العراق بغض النظر عن المصادر السنية المدعمة بالصور والفيديو والوثائق .. نكتفي بالمنظمات الدولية .. إحصائية ألمانية تتكلم عن أن الموثق هو ثمانمئة ألف قتيل الغالبية العظمى منهم سنه .. ويعتقد أن عدد القتلى الحقيقي أكثر من ضعفي الرقم .. يعني حصيلة حرب عالمية .. بالعربي ماتم هو إباده .. لذا أكرر لاحاجة ولارغبة لنا في أخوتكم الإسلامية ويلعن أبو الوحدة الإسلامية على أبو الدولة الإسلامية .. إحنا أكلناها من الأتراك مره (وهم على نفس المذهب) .. وجربها الشيعه في الأهواز مره أخرى .. لكن يبدو إن في ناس تأبى أن تتعض.

بالنسبة لوقوفكم مع الغازي الأمريكي في العراق كان قبل أي تفجيرات .. حتى القاعدة!! كانت تحث على ألا تتحول المعركة إلا الشيعة وينشغل عن المخرب الحقيقي (الأمريكي).. أما هجموكم على المناطق السنية فهو واقع تكرر عشرات المرات .. ثم يجد أهالي الأسرى أبنائهم جثث سوداء على قوارع الطرق.

القوات الأمريكية دخلت من الكويت رسمياً ( الكويت التي ذاقت الأمرين على يد صدام ولاألومهم على مافعلوه ) .. أما السعودية فيظل أنها متهمه بأنها سمحت بإستخدام أراضيها .. لكن للمعلومية صدام حسين شكر السعودية قبل الحرب على سعيها الحثيث لتجنيب العراق المعركة والكل يذكر أن المعارضة التي لقيتها الحرب لم تكن لتقوم لولا الدبلوماسية السعودية والإعلام السعودية وجولات وزير الخارجية سعود الفيصل المكوكية من موسكو إلى باريس للندن وواشنطن أكثر من مره .. وإذا كانت سمحت للقوات فسماحها لمعرفتها أن الموضوع حاصل تحصيل .. لكن مارأيك فيمن يتمنن علانيه على الأمريكيين بأنهم لم يكونوا ليحتلوا العرق وأفغانستان لولاه؟

بالنسبة للبرلمانيين ياريت تعطيني برلماني واحد .. أو حتى موقع لأحدهم فقط كدعاية للإيرانيين وسأرحب بأي أمل لإنقشاع التخلف عن شعوب الشرق الأوسط.

أما المساجد فقد هدمت مساجد تاريخية (لعشان تعرف إن الحقد وصل حد العمى)
والسنة لايسمح لهم حتى بدخول المستشفيات فضلاً عن الجامعات .. إبحث عن المصادر الأجنبية .. خاصة البريطانية منها فهناك نوع من التوثيق.

أما عن التاريخ الأسود فإسأل الأتـــراك من الذي طعنهم وأوقفهم عن دخول التاريخ واحتلال أوروبا بعد أن إحتلوا نصفها ( اليونان والبلقان وهنجاريا وقبرص وصقليه أجزاء واسعة) في المعركة الفاصلة بينهم من جهه وبين الحشد النمساوي والألماني والإيطالي والفرنسي وحتى الإنجليزي والأسباني من جهه أخرى لتعرف منهم مخذلي المسلميــن على مدى التاريخ.

عندما كان الأتـــراك(نعم الأمير أميرها ولنعم الجيش جيشها) يضربون جيش أوروبا بالمدافع دخلتم إلى نصف تركيا وفعلت المجازر وحينها رجع الأترك عن حصارهم لفيينا ليدوسوا الإيرانيين في أزقة مدنهم بالخيول من أصفهان حتى شيراز (أو كما وصفهم الأتراك: أشكالهم كالجرذان وأزقتهم كالجحور) ولاشك أن أجداد أحمدي نجاد وحسن نصغالله يذكرون طعم الخازوق التركي الشهير.(عاد قول ماكانوا شيعة وقول إن الأتراك يكذبون)

اليــــــــوم بعد مافتح السنه العالم ووقفوا المغول وردو الحملات الصليبية وفتحوا القسطنطينية (لتفتحن القسطنطينية فلنعم الأمير أميرها ولنعم الجيش جيشها) .. جايين تزعجونا بمذهب مرقع لتتكلموا عن نصرة الإسلام .. ناموا كما نمت الـ1400 سنة الماضية واتركوا التاريخ لصناعه.