(12-30-2009, 05:05 PM)الدكتور انطون كتب: بسبب هشاشة دينك وعجزك عن الدفاع عنه امام مطارقنا تعتبره شخصنه لمجرد اني كشفت كذب رواية مواطن مصري وكشفي لادعاءه الكاذب بانه قراني !
فسبب هشاشة دينكم وخزيكم منه اصبحتم تستشهدون بالراويات الضعيفه من اجل تجميل قبيحه وعجبي !
ألم أقل لك يا عزيزى عجبى عليك انت .. كيف تفرح بكشف الكذب رغم ان رسولك بولس كان اكبر كاذب بشهادته على نفسه حيث يقول بولس في رسالته إلى أهل رومية: فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟ (رومية 7:3)
أى منطق هذا الذى يحتاج الرب الى كذب العبد ليظهر صدق الله
وكذلك القديس يوحنا ذهبى الفم حينما يقول
" انه أمر خير أن يستخدم هذا النوع من الخداع ليس فقط في الحرب مع الأعداء بل وفي السلم ومع أعز الأصدقاء, والفائدة تعود علي الخادع والمخدوع " (الكتاب الأول, ص 37 )
وعموما الحديث الذى تفضلت بكشف الكذب فيه يمكنك الاطلاع على هذا الموقع لمعرفة تفاصيل اكثر أو لتقرئها من هنا
http://forums.way2allah.com/showthread.php?t=27477
في ( السنن الكبرى ) للبيهقي 9 / 118 ، وفي ( دلائل النبوة ) له 5 / 57 - 58 ، وعند ابن أبي الدنيا في ( كتاب العفو ) و ( كتاب ذم الغضب ) ، وكذا عند ابن الجوزي في ( الوفا ) - كما في ( إتحاف السادة المتقين ) للزبيدي 8 / 41 - من حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً بلفظ : ( ما تقولون وما تظنون ؟ قالوا : نقول : ابن أخ ، وابن عم ، حليم ، رحيم 0 فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أقول كما قال يوسف : ( لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين ) قال : فخرجوا كأنما نشروا من القبور ، فدخلوا في الإسلام ) 0 قال العراقي في ( تخريج الإحياء ) 3 / 179 : ( فيه ضعف ) 0
قلت : لكنه ضعف يسير ينجبر بشاهدين آخرين كما سيأتي : فأما إسناد البيهقي فجيد : رجاله كلهم ما بين الثقة والصدوق خلا القاسم بن سلام بن مسكين ؛ فإنه قد ضعفه الساجي والأزدي ، لكن قال أبو زرعة وأبو حاتم : صدوق 0 وقال ابن حبان : مستقيم الحديث 0 ( تهذيب التهذيب ) 3 / 412 ، فلعل العراقي إنما أراد بقوله السابق الإشارة إلى الخلاف في القاسم هذا 0 أما شيخ البيهقي : محمد بن الحسن بن المؤمل ؛ فإني لم أقف على جرح أو تعديل له فيما بين يدي من كتب الرجال 0
وله شاهد عند ابن زنجوية في ( الأموال ) برقم ( 456 ) ، وكذا عند أبي عبيد في ( الأموال ) برقم ( 143 ) من مرسل عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين بإسناد ضعيف ، وشاهد آخر من رواية عبد الله بن عمرو وعبد الله بن عباس كما قال الزبيدي في ( الإتحاف ) لكنه لم يسق سنده لننظر فيه 0 وعلى كل حال فالحديث باللفظ الأخير حسن بمجموع هذه الشواهد ، ولله الحمد 0

اقتباس:كان تبادل الزوجات عادي في مكة كما تذكر كتب التاريخ
وكما يقال ان محمد عادي عنده ان تنكح النساء ثم يتزوجها !
يجوز الزواج من مطلقة وهذا ليس اسمه تبادل زوجات