اقتباس:حدث دينى يهودى يتم فيه الاحتفاء بشخصية تاريخية دينية يهودية
ما هو المشكل هنا ؟
هل الممارسات الدينية مرفوضة ؟
هل مشكلتنا مع اليهودية ام مع الصهيونية؟
نعم مشكلتنا مع الصهاينة اليهود!!!!
هل أتى اليهود من المغرب أو فرنسا أو البرازيل لممارسة طقس ديني معين؟؟
كلا لقد أتوا من اسرائيل الصهيونية
وقد سمح لهم النظام المصري بذلك!!!!!
يعجيني الكيل بمكيالين
هل يتم معاملة الأقباط (المصريين) بنفس الطريقة التي يتم التعامل مع اليهود (الاسرائيليين) فيها ؟؟
هلتؤمن لهم حماية واهتمام حكومي بطريقة ممائلة لليهود الاسرائيليين - الصهاينة المحتلين؟؟؟
حادثة الكشح
حادثة الكشح عبارة عن أعمال عنف واضطرابات وقعت في 31 ديسمبر 1999 في منطقة الكشح في جنوب مصر. أدت أعمال العنف إلى مقتل 20 شخصا كان 19 منهم من أتباع الكنيسة القبطية وأصيب 33 آخرون بجروح [1]. استنادا إلى افادات رسمية عن الحادث فإن خلافا وقع بين تاجر قبطي وأحد الزبائن المسلمين عشية رأس السنة في 31 ديسمبر 1999 كان السبب وراء اندلاع المواجهات ، إلا أن التوتر كان سائدا في البلدة عندما استرعت الكشح الانتباه الدولي للمرة الأولى في عام 1998، عندما اتهمت جماعة مصرية تعنى بحقوق الإنسان الشرطة باعتقال مئات الأقباط وتعذيب العديد منهم أثناء تحقيقها في جريمة قتل اثنين من المسيحيين وعبرت الجماعة عن اعتقادها بأن الشرطة وقتها كانت تريد إلصاق التهمة بأحد الأقباط لتجنب تصعيد حدة التوتر بين المسلمين و المسيحيين وقد نفت الحكومة المصرية ذلك في حينه [2]
كانت بعض أساليب الشرطة في استجواب 1000 محتجز في قضية الكشح لعام 1998 قد اضطرت الحكومة المصرية إلى تحويل 4 من الشرطة إلى القضاء إلا أنه تم تبرأتهم لاحقا وهناك مزاعم من قبل المحتجزين في قضية عام 1998 بأنهم تعرضوا للتعذيب أثناء الإستجواب بتعليقهم من السقف بصورة معكوسة أو تعرضهم إلى صعقات كهربائية أو إجبارهم الوقوف ساعات طويلة في وضع الصليب [3] . وبعد يومين من اندلاع المواجهات الطائفية في الكشح في 31 ديسمبر 1999، عدل اسم المدينه إلى دار السلام ويرجع سبب تغيير الاسم إلى كون كلمة الكشح قد تعني في لغة صعيد مصر إضمار العداوة. ويرى المسؤولون أن تغيير الاسم يعطي إيحاء بشيوع روح جديدة .
حرق متاجر لأقباط في جنوب مصر
أكثر من خمسين عاما من اضطهاد الأقباط
كم نشر موقع الـBBC تقريرا لمراسلها فى القاهرة كريستيان فريزر عن أقباط مصر بعنوان "أقباط مصر يكافحون للحصول على الهوية المسيحية".
ويمكن لأي باحث أن يعرف حجم الاضطهاد الذي يعاني منه أقباط مصر سواء على الصعيد الشعبي أو الحكومي والطريف في الأمر أن النظام المصري يهتم لأمن اليهود( الصهاينة الاسرائيليين) عندما يقومون باحتفال ديني معين أضعاف اهتمامه بأقباط (مصريين أصليين ) خلال ممارسة شعائرهم وطقوسهم