الزميل بيسك:
اقتباس:كون المرء ملحداً أو لادينياً هو حقه الشخصي،
منذ متى هذا الكلام؟ لسه امبارح كنت "ملكيا أكثر من الملك" كما قيل لك و أنت تدافع عن نظام سحق و أباد كل آخر!
اقتباس:المرأة التي تسلم جسدها لرجل غير زوجها قد تكون حرية شخصية بالنسبة لشخص وليس لي أن أعترض، ولكن بالنسبة لآخر اسمها الطبيعي في اللغة والدين "زانية" أو "عاهرة" وباللهجة العامية اسمها "شرموطة". وهذا لا يمكن تغييره ولا بأكبر وثيقة حقوق إنسان!
أهذا ما تبادر الى ذهنك عند ذكر المرأة! و هو نفس ما تبادر الى ذهن ذلك الشيخ عندما سئل عن حقوق المرأة و حقوق الانسان!! أنا بقترح تحاولوا ترفعوا نظركم قليلا حتى تعرفوا ان المرأة ليست فقط وعاء جنس.
اقتباس:الأمر نفسه ينطبق على المثليين، لهم الحق في الوجود، ولغيرهم الحق أن يسميهم كما يشاء، وبالعامية فإن مصلح "خول" هو المرادف لمصطلح "مثلي". فلماذا كل هذه الحدة؟ كيف تنصبين نفسك وصية على مفردات لغوية حقيقية يستعملها حتى أصحاب حقوق الإنسان؟
يا بني آدم القضية ليست قضية لغة. القضية مثل: ان لم تكن بعثيا فأنت خائن! أو من ليس معنا فهو محور الشر. فاما امرأة مستلبة مسحوقة ذليلة مهانة و باختصار دابة و هي النموذجية أو امرأة خرجت عن الاطار و قالت: لي كرامة و لي موقف و لي حضور انساني و هنا جعلوها شرموطة!! من الستاليني في هذه الحالة؟ أنا برضه؟
من ناحية ثانية: أما لو ذكرت الدعارة الشرعية فنفس هذا الشيخ سيملأ الصفحات آيات دفاعا عنها و تصويرا لها على أنها التقوى و مكارم الأخلاق على أصولها!
اقتباس:وكيف تسمحين لنفسك بكل هذا الاستبداد في نادي الفكر العربي أن تبهدلي فلاناً وعلانا؟ أخلاق ستالين هذه مرفوضة حتى في شرعة حقوق الإنسان التي تتسلحين بها لتضربين زملاءك على فكوكهم.
الاستبداد يكون في مجال القرار لكن أنا في حالة حوار فانتبه. كلامك بلا معنى. أما اني أبهدل فلان فأتمنى تكون فهمت توضيحي حتى تعرف مين الذي تهجم أولا و أطال لسانه.
ألم يكن بامكانه أن يقول "مسلمة عاصية أو امرأة متفرنجة أو بعض التحف اللفظية التي يرددونها أحيانا" أم عقرت اللغة ساعتها؟
اقتباس:ما شاء الله، صار نادي الفكر العربي حلبة ملاكمة، والأبطال فيها سيدات، يتمتعن بأخلاق ستالينية.
قال يعني الزلمه عامل "الكبير فيهم" و كمان قلبه على النادي. نسي بسرعة انه أي موضوع بيقرب من النظام السوري بيعتبره "نكاية" و كأنما نحن في قعدة جارات.
اقتباس:ستالين لم يكمم أفواه الناس هكذا، بل كان يعدمهم مباشرة، فما رأيك؟
ستالين لعن دين الناس و أعدمهم و جوعهم و شردهم ووووووووووووووووووووووووووووووووووو مثل عمايل حزب البعث السوري و العراقي بالزبط بس الفرق انه بنى بلد ند لامريكا و طلع
السوفيات عالقمر أما البعثيين فواحد تسبب في حصار البلد ثم احتلاله و الثاني ماشي على خطاه. و ثانيا انت عارف مين اللي أعدم و سحق مخالفيه في حلب و حماة و كافة أنحاء سوريا و العراق.
اقتباس:ليس خطؤك، بل خطأ المحترم الذي بادر للاعتذار معتقداً أنك تقدرين ذلك.
ألم تر ردي على اعتذاره حين قلت له: حاشاك ان تسئ الأدب و حصل خير.
آخر نقطة:
بلا أسئلة مخابراتية مغرضة و مين داعمني. أنا لا أحتاج دعم أحد .. كالسيف فردا.
الزميل سبيشال ون
يا عزيزي لهم أن يقتنعوا بالعفاريت الزرق .. مين حايشهم ؟.. انما يحاسبوا في ألفاظهم.
وردة