اقتباس:ولكن هذا لا يمنع من أن أشتاق لقلمه ومشاغباته وتعابيره الفريدة ولهجته المصرية المحببة دائماً إلى نفسي (أحب اللهجتين السورية والمصرية جداً !!).

أشارك العلماني أشواقه لنيوترال و رفاقه .
لا أريد الخوض في نقاش لا طائل منه ,لكن و بحكم العشرة الحوارية التي يفترض أن تكون بين زملاء من قدامى المحاربين في النادي لسنوات.. (باللهجة السورية) أقول :
"يا عيب الشوم بس" .

و أدعو الزميل طنطاوي للعودة و مشاركتنا , فهو على الأقل لم يقطع شعرة معاوية بعد .