هناك فرق بيّن بين امرين ، كون المنتخب الجزائري قد لعب بشكل جيّد او لا ، وبين استغلال هذا الامر لاعادة احياء عنقاء الفتنة الصبيانية.
اولهما نشهد به ، وان كان الامر مبكراً لاي احتفال او تهنئة ، فما فعلوه لم يرق لمستوي المنتخب المغربي في 98 أو ما حققه المنتخب السعودي في 94 . فطأطأوا اعناقكم حتي تبلغوا تينك المستويين الذهبيين . كونكم تسارعتم لرفع الوية الفخر بسبب تعادل يدل لاي مدي انتم كنتم مأزومين بالخوف من شماته لم يكن من المفروض ان تحدث من اي احد اصلاً.و اسألوا انفسككم لماذا تتوقعون شماتةً من من يفترض انهم اخوان لكم؟
الامر الاخر لا تعليق ، وهاهي الحشرات تتجمع لانشاء عش فتنة جديد خلف امام الوقيعة الاكبر فهنيئاً لهم.
ومرة اخري ادعو العقلاء للتعليق.