اقتباس:ياعزيزي انت تفهم الأمور بالمقلوب.آدم قال بصراحة لموسى كيف تلومني على معصية كتبها الله علي 40سنة قبل ان يخلقني.مما يدل على ان الله كتبها عليه وكانت قضاءا مقضية.وانا لا اجادل في علم الله بمعصية آدم.
.
أنا الذى أفهم الأمور بالمقلوب ؟؟! ( إبتسامة) .
موسى عليه السلام لايتحدث عن المعصية بل
يتحدث عن الخروج من الجنة .
لذلك قال له آدم عليه السلام أن الخروج كان بارادة الله (انى جاعل فى الارض خليفة)
وهذا قبل ان يخلق ادم ، لذا ادم يقول لموسى عليهما السلام انه فى كل الاحوال كان سينزل
لان هذه ارادة الله من البداية . والكلام ليس عن معصية . فهمك خاطىء .
اقتباس:وإذا كان الله قد تاب على آدم فلماذا لم يرجعه الى الجنة؟ أنت تعاند على الفاضي
لان ارادة الله ان ينزل ادم الى الارض فى جميع الاحوال.
اقتباس:وإليك هذه الآية التي تثبت كلامي ومن كتب التفسير وطبعا هي تخالف كلامك.
"إن الذين كفروا سواء عليهم ءأنذرتهم ام لم تندرهم لا يومنون,ختم الله على قلوبهم وعلىسمعهم و
جعل على أبصارهم غشاوة ولهم غذاب غظيم" سورة البقرة.آية 6و7
وقد جاء في كتاب الإخلاص والنية لإبن ابي الدنياج.1ص48بخصوص هذه الآية قال:
فمن أين لهم الإيمان ولو جهدوا(أي اجتهدوا)وقد طبع الله على قلوبهم وعلى سمعهم وجعل على أبصارهم غشاوة,متى يهتدون؟او من يهديهم من بعد الله إذ أضلهم وأصمهم وأعمى ابصارهم ومن يضلل الله فما له من هاد.
وقال أيضا في نفس الجزءص57
لأنه سبحانه خلقهم كافرين وكتب عليهم انهم لا يومنون.
يا سلام!!!
طبعا انت تنقل من هنا بالحرف ومن شبهات النصارى وهذا يجعلنى لا احترمك :
http://www.islam-christianity.net/HAH/ha...ah_162.htm
فكنت اظنك تتحاور حوارا عقليا وليس قص ولصق بدون فهم .
وهذا اخر رد لى عليك ، فلن اضيع وقتى مع من ينقل ويظن ان هذا حوار .
فان رددت عليك ستظل تنقل ولن يكون هناك نتيجة ..
اما الايات فالايمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية ، فان استمرت المعصية يحصل غشاوة على القلب تمنع عنه الايمان بسبب كثرة فساد الانسان بسبب أعماله الفاسدة ، فهم لايؤمنون ولايسمعون إلا بالطاعة والرجوع إلى الله مرة أخرى والتوبة والندم .
أما "لأنه سبحانه خلقهم كافرين وكتب عليهم انهم لا يومنون" فهذا خطأ فاحش ، فالإنسان يولد على الفطرة سواء اكان مؤمنا ام كافرا .
أرجو أن تكون مصادرك واضحة بدون نقل من الشيعة والنصارى. وحدث كل شخص حسب ايمانه.
اقتباس:وإليك مثال آخر
"واعرض عن المشركين ولو شاء الله ما أشركوا"سورة الأنعام106و107 يعني ربنا أرادهم ان يشركوا.فاين ترى الإختيار ياسيد أتماكا؟
ياسيد من ينقل من النصارى ..
لو شاء الله ما اشركوا ولكن كانوا انفسهم يظلمون ، فلو شاء الله ما اشركوا يعنى لو شاء الله لهدى الناس جميعا ، ولكن لايجبر الناس ان يكونوا مؤمنين ، فلك انت تؤمن ولك ان تكفر ، والله لايختار لك بل يترك لك الحرية فى النجدين ..
والمفروض ان تحاور لتقنعنى بكلامك ، فهل تظننى ساقتنع بهذا الهراء ؟؟؟
لو شاء الله ما اشركوا يعنى ربنا يريدهم ان يشركوا ؟؟!!!!!!!!!!
على اى قاعدة لغوية استندت ؟؟ فهم يريدون ان يشركوا .
بل االاية تدل على الحرية ولاتخدمك ، فالله لو شاء لهدى الناس جميعا
ولكن لايجبر احد على ايمان او كفر..
فان اردت الايمان بخالق خلقك وله فضل عليك فهذا ايمانك
وان امنت بالصدفة والظروف وهذا الكلام فخليه ينفعك !!
ولكن لاتقول الله اجبرنى فانت يمكنك الايمان او الكفر وهذا واقع مشاهد لايستطيع احد انكاره.
اقتباس:وكذلكفي الآية
"فمن يرد الله ان يهديه يشرح صدره للإسلام,ومن يردأن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا"الأنعام 125
في كتاب الملل والأهواء والنحل لإبن حزم ج3وص25 يقول في هذه الاية:
فهذا لا يؤمن البتة ولا يستطيع أن يؤمن.
ايضا منقول من نفس موقع ابونا بقلظ !!!!!
http://www.islam-christianity.net/HAH/ha...ah_162.htm
يا سيد زكريا بقلظ الإرادة هنا بما يريده العبد . فمن يرد الله ان يهديه لانه يعمل اعمالا صالحة ويتقرب الى الله فالله بارادته يهديه بأعماله ويشرح له صدره ليؤمن ، ومن يرد ان يضله لانه يعمل السوء يضيق صدره كأنه يصعد فى السماء كمن يوجد فى طبقات الجو التى يزيد فيها الضغط ويندر فيها الاكسجين ويحاول ان يجد وسيلة للتنفس فلايستطيع ! وهذه اكثر المواقف (حرجًا ) .
وهل الله سيضله وهو مؤمن متواضع يدين له بالفضل ؟ وهل يهديه وهو مخبط مهمل مستكبر على خالقه ؟؟ بأى منطق يا عم بقلظ ؟؟