(07-16-2010, 11:23 PM)مسلم كتب:  هل هذا يعني بأن الملاحدة لا أخلاقيون والمسلمون أخلاقيون

لا....الإحصائيه لا ترتبط بناحية أخلاقيه مباشرة و لكن تستطيع القول بأنها ترتبط بالاخلاق الى حد ما

كرد محدد على كلامك المحدد اقول لك ان الاحصائيه لا تعنى بان الملحدين لا اخلاقيون و لا تعنى ان المسلمين اصحاب اخلاق

(07-16-2010, 11:23 PM)مسلم كتب:  أم أن الملاحدة مرضى نفسيون والمسلمين لا تجد بينهم من هو بمريض نفسيا

ايضا الحصائيه لا تعنى المفهوم المطلق السابق بل تشير إلى أن الملحدين عامة يتعرضون إلى ضغوط نفسيه تفوق ما يتعرض له المسلم بحوالى اربعين مره

و إن افترضنا تعرض الاثنين لنفض الضغط فقل أن قدرة المسلم على تحمل نفس الضغط النفسى تفوق قدرة الملحد بأربعين مره

و لكن ردا على كلامك المحدد اقول لك بان المرض النفسى موجود فى جميع المجتمعات و الاحصايه نفسها تقول بهذا بان المسلمين بينهم المريض النفسى و لكن بدرجه اقل من الملحدين اربعين مره

(07-16-2010, 11:23 PM)مسلم كتب:  أم أن الملاحدة حيوانات والمؤمنون بشر

الحيوانات لا تنتحر

(07-16-2010, 11:23 PM)مسلم كتب:  ومن ثم فالإنسان حر بنفسه يري أن يتخوزق أم يريد أن ينتحر فليفعل ما يريد والمهم ألا يؤذي غيره ويفجر نفسه بين البشر وهو بكامل وعيه وايمانه .

الانسان حر نعم و لكنها ليست حريه مطلقه تماما

و الانسان الطبيعى لا ينتحر بل يحافظ على حياته

و ارجو ان تصحح المفاهيم بخصوص من يفجر نفسه و لا تقارن بينه و بين المنتحر يأسا من الحياه

هل تستطيع القول بان المقاتل الذى يلقى نفسه وسط ميدان القتال بانه منتحر

ستقول لى و لكن هذا المتفجر يفجر نفسه بعيدا عن الميدان

فاسالك

طيب لو كان عدوه يصل الى بيته و يقذفه بصاروخ فيقتل المئات و يقذفه بموزاد حارقه فيشوه المئات بينما هو محصور داخل جب ضيق لا حول له و لا قوه و لا سلاح امامه سوى ان تكون روحه ذاتها نفس هذا السلاح فيدخل معركته بسلاحه الوحيد ليس ياسا من الحياه بل انه يهب الحياه و الكرامه لمن بعده

(07-16-2010, 11:23 PM)مسلم كتب:  القضية هي أن العرصة يتكلم عن الشرف للشرموطة
والحرامي يتكلم عن الأخلاق للمرتشي
والمجرم يتكلم عن الأمان لقاطع الطريق

وضح قصدك بطريقه مباشره كما بدأت المداخله فيمكننى الرد عليك بنفس الوضوح

(07-16-2010, 11:23 PM)مسلم كتب:  ارى بأن غالبية البشر مرضى نفسيين وخاصة من يؤمنون بالإله أبو بهلوانيات ومعجزات ومركب رجاج لعرشه مثل الموبايل , هذا العرش يهتز لموت إنسان ولكنه لا يهتز لموت مئة ألف إنسان أو أكثر في زلازل من صنع الإله الذي يؤمن بمبدأ الخيار والفقوس .

طيب

الإحصائيه المرفقه تفيد بان الملحدين هم الاعلى فى المرض النفسى و الأضعف فى مقاومة الضغط النفسى

و تفيد بان المسلمين هم الاعلى و الافضل فى الحفاظ على حياتهم و فى مقاومة الضغط النفسى

و عليه فانصحك ان تصحح زاوية رؤيتك او تبدل النظاره التى ترى من خلالها او تكون عادلا فى حكمك