{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
إسماعيل أحمد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,521
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #37
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه ....
اقتباس:  العلماني   كتب  
 
هل من المعقول أن أحدثك عن "مشروع مستقبلي لدولة حديثة" فتروح كي تعدد لي تسامح المسلمين بالمقارنة مع أوروبا في العصور الوسطى ؟ :)  

ألست من جرنا للحديث عن دولة الاستبداد التي كرسها محمد صلى الله عليه وآله وسلم في المدينة؟!!
ألست من راح ينبش في ماضي الراشدين والأمويين ليدلل على أن مشروعنا الوطني مشروع عدمي ظلامي رجعي .....؟!!
هل علي في هذه الحال أن أقارن مشروع محمد صلى الله عليه وآله وسلم في القرن السابع الميلادي بمشروع دولة قطرية تأسست في القرن العشرين حتى ترضى؟!!!




اقتباس:  العلماني   كتب  
 
هل  أزعجك حقاً أن أصف دولة الرسول الكريم في المدينة "بالاستبداد"؟  
هل أزعجك تعريضي "بخير القرون"؟

لم يزعجني والله فقد عاد الكلام بالمكشوف بعيدا عن الطلاءات التي تزيف الحقائق، وتبين أي نهج طائفي تتبناه!

تبين للجميع أن معركتك ليست مع أحمد ياسين، ولا مع حماس، ولا مع الإخوان المسلمين ولا مع الحركة الإسلامية بكل أحزابها، وإنما هي حرب مع الإسلام بكل طوائفه ومذهبياته وأصوله وفروعه!

معركتك مع محمد صلى الله عليه وآله وسلم
مع هوية الأمة برغم أنف شرذمة قليلين يظنون أن صوت الطبل الأجوف في الليل الساكن يعبر عن شيئ غير خوائه وأطيطه تحت قرع العصي حتى يتمزق ويلفظ أنفاسه، فيرقعه مستخدميه إن شاؤوا أو يستبدلوا به طبلا أجوف آخر يحفزهم للمعركة الخاسرة من جديد، لولا أن الأيام دول، وجذور الأمة ستبقى برغم كل الزبد الذي يرغي به هؤلاء! وتبقى تيارات الأصالة الإسلامية والقومية خالدة في ضمير الأمة، لأنه لا يمكث في الأرض إلا ما ينفع الناس ويصلح حالهم، وهيهات أن تكون الذنبية حلا!




اقتباس:  العلماني   كتب  
هل أزعجك بأنني وصفت نهج حماس والإخوان المسلمين عموماً بالطائفية ؟ ليش؟ ألا تبشر "جماعتك" "بنظام الملة التركي" و"مرجعية الإسلام" وتسوقه كحل حضاري للوطن والمواطنين؟  
عندما تضع لي مرجعية "دينية" في "أساس الدولة" فإنك تكون قد نسفت كل قاعدة "للمواطنة" وأمسكت بمشرط قسمت به الوطن إلى "مواطنين من الدرجة الأولى " (وهم أتباع دينك) ومواطنين من الدرجات الأخرى وهذه هي "الطائفية" بعينها،

ما أزعجني حقا قلة حياء البعض من الصدع بالحقيقة!
ما أزعجني حقا أنني أحسنت الظن بك حينا، فكنت من القلائل الذين استشرتهم في مشروعنا السياسي قبل أن يعلن بأشهر، وأعطيتك مسودته لتعطيني انطباعك وتقويمك، وما فعلت!
أزعجني تزويرك للحقائق الناصعة، فالمشروع محمل على إيميلك منذ قرابة السنة كملف وورد، وأتحداك أن تستحضر منه عبارة تحض على الطائفية، أو تقسم المواطنين إلى درجة أولى وثانية!

إن كانت المسألة أنها سيمفونية محفوظة لابد لك أن تكررها بمناسبة أو غيرها فليكن... لكن على ألا تزعم بأن مشروعنا الإخواني يطرح ذلك والبينة على المدعي..

على أنني أحسب بأن حماس شيئ، وإخوان سورية شيئ آخر، إخوان سورية حركة معارضة تعيش في المهجر، وقد دالت عليها الأيام فجعلتها لا تملك من أمر الوطن إلا بعض نضال فكري تسعى من خلاله لتصحيح صورة مزيفة رسمها لها طغمة البعث الحاكمة، وفي هذا الإطار كان مشروعها السياسي مهتما بتوضيح تفاصيل تشغلها في الشأن السوري القطري، ولم تزعم أنها حركة مقاومة لاحتلال..

حماس شيئ آخر وإن استظلا جميع بخيمة الإخوان المسلمين...

حماس حركة وطنية مقاومة متجذرة في مجتمعها الفلسطيني وتعيش على أرضه..

وهي غير مهتمة فيما مضى بتفاصيل الدولة لأنها تعيش في ظروف احتلال ومقاومة، ونضالها الحقيقي هو نضالها المسلح ضد العدو الغاصب...

الخلط بين المشروعين هو خلط بين السياسة والمعركة، خلط بين الصراع والمعارضة، خلط بين حرية الوطن وحرية المواطن...

هل كانت آثام أحمد ياسين أنه رجل شريف جعل وإخوانه من فصائل المقاومة دم الفلسطيني خطا أحمرا وحال بما استطاع من طاقة دون أن تتفجر الصراعات الفلسطينية الفلسطينية؟!

هل كانت آثام احمد ياسين أنه كان رجلا أليفا مؤتلفا التقى على استنكار جريمة اغتياله الشيوعي والفتحاوي والبعثي والماروني والأنظمة والمعارضة عدا المحترم العلماني الذي لم يتمالك نفسه منذ الأسبوع الأول لوفاة الشيخ؟!

هل كانت آثام أحمد ياسين أنه وجه بندقيته للعدو الصهيوني ولم يجر المعركة إلى الأنظمة العميلة والعروش الخائنة ولم ينفذ عملية واحدة خارج الحدود الفلسطينية حتى لا يعرض قضيته للشتات والبعثرة؟

هل كانت آثام أحمد ياسين أنه أغاظ بعض الحاقدين فاستكثروا عليه برغم فداحة الجريمة وسام الشهادة، فراحوا يولولون في ساحة الشكاوي على تسمية ساحة تكريمه بساحة الشهيد احمد ياسين، ثم لم يزل حقدهم حتى بعد عام من استشهاده، فإذا بهم يكلموننا عن ذكرى "مصرعه"!! بينما ألقاب الشهادة تباع كمثاقيل الحصى في عالم الوضاعة الذي يروجون له!


اقتباس:  العلماني   كتب  
 
اسماعيل يا سندي ...  
كنت قبل هذه المداخلة قد رأيت ردك، وكنت انتفضت وجهزت له "خميساً عرمرماً" من الألفاظ والأوصاف والتشابيه لم تتحرك له نفسي منذ زمن ... ولكني عندما قرأته من جديد بدأت أضحك وأقول:"بيكفي، كبرنا على هذا الحكي يا علماني" ... وطبعاً لن أنشر "سابحتي وعدائي العلندى" هنا، ولكني سوف أرسل لك بها الآن على بريدك الخاص .. فاقرأ وتذوق ثمرات غضب "العلماني" :) ...  

واسلم لي  
العلماني

بالفعل كبرنا على ذلك، واعدك أنني سأحذف الرسالة دون أن أقرأها، واتمنى منك أن تتذكر بأنك أكبر مني بعشر سنين يا رجل، :lol2:

واسلموا لغضب ينكسر بعد هياجه كما ينكسر الشو اسمو بعد انتفاضته:P
03-26-2005, 03:32 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
آثام "أحمد ياسين" في ذكرى مصرعه .... - بواسطة إسماعيل أحمد - 03-26-2005, 03:32 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  في ذكرى السنتين للثورة Dr.xXxXx 0 406 03-16-2013, 01:25 AM
آخر رد: Dr.xXxXx
  أحمد بن حنبل و قضية خلث القرآن زوبعة في فنجان 4.5.6/6 حمادي بلخشين حمادي بلخشين 0 1,772 07-11-2011, 10:49 AM
آخر رد: حمادي بلخشين
  في ذكرى يوم الارض Dr.xXxXx 34 6,896 04-09-2011, 11:15 PM
آخر رد: على نور الله
  وردة لفلسطين في ذكرى "نكبتها" (62 عاماً على نكبة فلسطين) ... العلماني 12 3,922 04-04-2011, 12:16 AM
آخر رد: أبو نواس
  "هي دي مصر ياعبلة " طيف 8 3,069 03-06-2011, 09:37 PM
آخر رد: طيف

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 7 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS