الأخوة الأعزاء

اقتباس:  till i remember my PW   كتب/كتبت  
 لكن لماذا هو خطأ هنا يكمن السؤالببساطة شديدة  
عندما تريد ان توزع 8 تفاحات على اربع اشخاص تقول  
8÷4 = 2
وعندما تريد ان توزعهم على شخصين  
تقول  
8÷2=4
ولكن لا يمكن ان توزعهم على صفر شخص
ولا يمكن أن تقول 8÷ 0
فصفر شخص يساوى لا شئ
وكيف توزع تفاحات على لاشئ

في نظرية النهايات هذه القسمة تساوي إلى لانهاية يعني إذا كان لدينا كسر بسطه عدد ثابت لا يساوي الصفر و كان مقامه يسعى إلى الصفر فالكسر يسعى إلى اللانهاية.
الدي أريد الوصول إليه أننا نقبل أن الصفر هو العدد الوحيد الذي يشذ عن قاعدة القسمة و في حال كون الكسر صفرا ينتج لدينا حالة عدم تعيين لأنه لم يوافق القاعدة التي وضعناها لتعريف القسمة و الذي إن قبلنا بسريان قانون القسمة عليه نتج لدينا هذه المساواة الخرافية.
فمثلا بماذا تفسر لي أن
0!=1
غير أنه اصطلاح لآن تعريف العاملة هو
أ!=أ (أ-1)(أ-2)........3 2 1
بينما أنه كثير من القوانين الرياضية و الفيزياثية حتى تفقد معناها بدون هذا المصطلح أو الاتفاق عليه.
أظنك الآن فهمت الذي أرمي إليه فالمسألة ليست رياضية بالمعنى البحت.

اقتباس:  free mind   كتب/كتبت  
قانون رياضى  

الأصفار لا تتساوى  

يعنى

1000-1000 لا تساوى 100-100  

من أين جثت بهذا القانون أخي العزيز؟
المساواة صحيحة و البرهان يمكن أن يتم بنقض الفرض إذا كان
1000-1000=/100-100
=>
1100/=1100
و هذا غير صحيح
و بالتالي المساواة قائمة.
مع أرق تحياتي.
أبو برهان.