هل استشهادى المستقبل هو احمد العربى او فيلسوفر
اقتباس:
--------------------------------------------------------------------------------
فيلوسفر
اين انت ؟
--------------------------------------------------------------------------------
أنا هنا يا صديقي, و أشكر الزميل و الصديق الغدير على لفت إنتباهي لهذا الموضوع. واقعا, ماذا يمكن أن يضيف إلي - ثم إليكم- موضوعا كهذا؟ مبدئيا لاشيء, لوهلة لاشيء, لهنيهة لاشيء, لكنما بعد إرجاع الفكر القهقري للذات الإنسانية الخامة, نجد أننا نستفيد الكثير من نظرتنا للغير و لذواتنا بآن واحد. عندما تبتعد المسافات عن نقاط تشابك أيدينا, مسافات غير مادية و إنما زمنية و بعوالم ثانية تماما, عندما يحدث كل ذلك فإن الآخر يتحول من حضور مادي إلى معنى مجرّد بعالم من الدقائق و الصور التي تذكرنا به.
هكذا, يمكن أن أكتشف نظرة الأغلبية إلي و نظرتهم لمن يغيب أو طريقة محاكمتهم للآخر. فالسيّد الرائي توقع أن "إستشهادي المستقبل" ماهو سوى أحمد متخفيا, و بدلا من أن يرسل إليه رسالة تنبيه أو عتب, فأنه يقوم بفضح و تعرية من أعتبره أحمد صديقا له, و بتهمة باطلة. هذا شيء مؤسف, لكنه لا يسبب لي ألما, ربما لأنني أعرف أن خصومي أكثر من أصدقائي. الكل يعرف أنني أستمتع بمهاترة إدارة المنتديات, و عندما آتي باسم جديد فأنني أفصح عنه بلا خوف, و ليكن ما يكونه. أذكر أن أحد المنتديات قد أغلق التسجيل من كل المدينة التي أسكنها و المدن المجاورة, فطلبت من صديق بأستراليا أن يسجل و يعطني كلمة السر أي أنني أمتلك أكثر من طريقة للدخول لأي منتدى متى شئت.
الدكتور الخوري: موقف غير متوقع, لكن شكرا. هيا يا رجل, أسحب رسائل الحب التي بعثتها إلي فأنا لا أتعاطى مع رجال (أمزح معك).
كونتندر: تحية لموقفك.
إستشهادي: حقك علي يابن عمي.
أبو إبراهيم" رائع دوما و "جدع" كما يقول طه حسين.
جيوبيتر: لك التحية و العرفان.
الكندي: كلما عرفتك أكثر, أزداد إحتراما لكَ أيها الصديق.
الغدير: أنت الأفضل.
أنجلينا.. أنجلينا: كيف حالك يا صديقة الأمطار و الحبر الشفاف؟ أفتقدتك كثيرا, لكنك تعودين لتكتبي بحبرك المطريّ ما كتبته. أنت معجزة, لأنك تفهمينني, و ليتك تقولين لهم كم تعني المرأة لي, لكن إنتبهي المرأة المرأة و ليست المرأة الرجل. وردة بسيطة خبأتها عن المطر لكنها تبللت قليلا
إبراهيم عرفات: شخص أحترمه كثيرا و أفتخر أنه صديق و زميل.
شهرزاد: مرة أخرى تجلسينني على كرسي التساؤل, فليت شعري من قال لك أنني أزعم لنفسي الوسامة؟ نعم, أنا أبني عضلاتي و أعتني ببشرتي و أهتم بشعري و صحتي لأجل النساء, لكنني لا أبذل نفسي لهن بالوقت ذاته, و لا أتحسر على من يحترم شكلي بقدر حرصي على من تحترم ذاتي.
و شيء آخر: أنا لست "طنط" و أشنق من يقولها بحزامي. هل تعرفين كيف يشنق الإنسان بالحزام؟ طريقة سهلة جدا... أولا تدخلين لسان الحزام بحلقته, و تضعين رقبة الوغد/ة داخل الحلقة..و... حسنا, لن أقرفك أكثر :rolleyes:
خالد الخطيب: شكرا لك.
شكرا للكل.
|