{myadvertisements[zone_1]}
لا اكراه فى الدين
ziohausam غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 610
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #7
لا اكراه فى الدين
اقتباس:  الغزالى   كتب/كتبت  


و قد قرات رسالة للقرضاوى فى حد الردة و هو يرى ان حد الردة مقابل لعقوبة الخيانة العظمى , و هو راى غير مقنع فى نظرى لانه يفترض فى المرتد انه انسان خائن سىء النية مع انه قد يكون مجرد انسان حسن النية لم يقتنع بالطرح الدينى الذى يقدمه المسلمون , فهل عدم الاقتناع بفكرة ما جريمة فضلا ان تكون  خيانة عظمى ,ام هو موقف فكرى يجب التعامل معه بالحوار و الحجة ؟!


عفوا أنت لم تقرأ ما قاله الدكتور يوسف القرضاوي جيدا .. وهذا ليس رأيه إطلاقا في الأمر..

واقرأ هذا الاقتباس.. كتبته من قبل كخلاصة لحوار في قمة الروعة دار حول حد الردة... بيني وبين مجموعة من الاخوة الأعزاء



اقتباس:ححاول ألخص اللي اقتنعت بيه كده واحدة واحدة وبكلمات عامية بسيطة..
1- اتفقنا اتفاق شديد على أن الخلاف مازال قائما على هذا الحد
2- المقرين لحد الردة.. استندو على أحاديث ومواقف شرعيةة للرسول والصحابة وكل هذه المواقف صحيحة.. وأبرزها حديث من بدل دينه فاقتلوه
3-المجيزين لحد الردة تبعا لموقف المرتد.. استندو على نفس الأحاديث ولكن درسوا وأبرزو موقف كل حديث.. واستندو على مواقف أخرى وردت عن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يقم فيها بحد الردة.. واستندو أيضا وعلى عدم ذكر هذا الحد في القرآن





طيب.. نيجي بقة للكلام اللي أقنعني أنا شخصيا :


1- حد الردة ثابت ثابت ثابت ثابت.. ولكن ما هي الردة المقصود عليها الحد؟؟؟



2-تجريم الردة، ووجوب فرض عقاب عليها، فهما أمران مسلَّمان ولكن مرة أخرى ما هي الردة المقصود عليها الحد؟؟؟



3- ورد ذكر الكفر بعد الإيمان -أي الردة- في القرآن الكريم في بضع عشرة آية. عبَّر القرآن الكريم في بعضها بلفظ "الردة"، وفي بعضها بتعبير "الكفر بعد الإسلام"

أما تعبير الردة، فقد ورد في قوله تعالى

وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِن اسْتَطَاعُوا وَمَن يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ" (البقرة: 217).


وفي قوله تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الأمْرِ وَاللهُ يَعْلَمُ إِسْرَارَهُمْ فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلاَئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ" (محمد: 25 – 27).


وأما تعبير الكفر بعد الإيمان، فقد ورد في

قوله تعالى: "مَن كَفَرَ بِاللهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآَخِرَةِ وَأَنَّ اللهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ لاَ جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الآَخِرَةِ هُمُ الْخَاسِرُونَ" (النحل: 106 – 109).

وفي قوله تعالى: "أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِن قَبْلُ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ" (البقرة: 108).

وفي قوله تعالى: "كَيْفَ يَهْدِي اللهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللهِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ " (آل عمران: 86– 90).
وفي السورة نفسها نجد قوله تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ لَن يَضُرُّوا اللهَ شَيْئًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ" (آل عمران: 177).
ويرد التعبير بالكفر بعد الإيمان أيضًا في سورة النساء في

قوله تعالى: "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَّمْ يَكُنِ اللهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً" (النساء: 137).

وفي سورة التوبة: "لاَ تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَائِفَةٍ مِّنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ" (التوبة: 66).
ويرد التعبير بالكفر بعد الإسلام في سورة التوبة أيضا في قوله تعالى: "يَحْلِفُونَ بِاللهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُوا بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ وَهَمُّوا بِمَا لَمْ يَنَالُوا وَمَا نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ" (التوبة: 74).



4- رغم الآيات دي كلها.. لم يتم التصريح بحد للردة أو قتل للمرتد إطلاقا إطلاقا إطلاقا


5- رغم هذا ( العدم تصريح ) .. فانه لا يسقط الحد إذا ثبت عن السنة وخاصة أن الله جعل لنبيه الوصاية والسلطة في سن السنن التي تقيم حياتهم


6-الردة في حكم القرآن الكريم معصية خطيرة الشأن وإن لم تُفرض لها آياته عقوبة دنيوية.


7- واستنباط عقوبة المرتد أو تأسيسها على فهم بعض الآيات المتقدم ذكرها، التي تبين عقاب المرتد في الآخرة ينافي صريح قوله تعالى: "لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ" (البقرة: 256).


8- فطن البعض إلى هذا وادعو بنسخ الآية الشريفة.. ولكن دعوى النسخ مرفوضة.. لأن المنسوخ في القرآن يجب أن يكون تم تقريره من الرسول عليه الصلاة والسلام أو عن صحابي يقول: "آية كذا نُسخت بآية كذا" .. كما أن القرآن ينسخه القرآن.. وليس الحديث.. وذلك لدعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم بالأخذ بالقرآن إذا تناقض مع الحديث


9- ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية: أن النبي صلي الله عليه وسلم قبل توبة جماعة من المرتدين، وأمر بقتل جماعة آخرين، ضموا إلى الردة أمورًا أخرى تتضمن الأذى والضرر للإسلام والمسلمين. مثل أمره بقتل مقيس بن حبابة يوم الفتح، لما ضم إلى ردته السب وقتل المسلم. وأمر بقتل ابن أبي صرح، لما ضم إلى ردته الطعن والافتراء. وفرق ابن تيمية بين نوعين: أن الردة المجردة تقبل معها التوبة، والردة التي فيها محاربة لله ورسوله والسعي في الأرض بالفساد لا تُقبل فيها التوبة قبل القدرة  


10- الإسلام لا يكره أحدًا على الدخول فيه، ولا على الخروج من دينه إلى دين ما؛ لأن الإيمان المعتد به هو ما كان عن اختيار واقتناع. وقد قال الله تعالى  "أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ

11- ولكنه لا يقبل أن يكون الدين ألعوبة يدخل فيها اليوم من يريد الدخول، ثم يخرج منه غدًا على طريقة بعض اليهود الذين قالوا: "آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ" (آل عمران: 72).

12- يقول الدكتور يوسف القرضاوي " ولا يُعاقِب الإسلام بالقتل ذلك المرتد الذي لا يجاهر بردته ولا يدعو إليها غيره، ويدع عقابه إلى الآخرة إذا مات على كفره، كما قال تعالى: "وَمَن يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ" (البقرة: 217)، وقد يعاقبه عقوبة تعزيرية مناسبة. الإسلام يعاقب فقط ذلك المرتد المجاهر، وبخاصة الداعية للردة؛ حماية لهوية المجتمع وحفاظًا على أسسه ووحدته. ولا يوجد مجتمع في الدنيا إلا وعنده أساسيات لا يسمح بالنيل منها مثل: الهوية والانتماء والولاء، فلا يقبل أي عمل لتغيير هوية المجتمع أو تحويل ولائه لأعدائه وما شابه ذلك."


13-  حديث من بدل دينه فاقتلوه:

روى البخاري بسنده عن ابن عباس رضي الله عنه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من بدل دينه فاقتلوه". وقد روى هذا الحديث أيضا أبو داود في سننه، والإمام مالك في الموطأ وغيرهم ). وهذا الحديث هو أقوى ما يؤيد المذهب السائد في الفقه الإسلامي من أن المرتد يعاقب بالقتل حدًا.


14- روى البخاري ومسلم من أن "أعرابيا بايع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فأصاب الأعرابي وعك بالمدينة، فأتى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا محمد أقلني بيعتي. فأبى ثم جاءه قال: يا محمد أقلني بيعتي؛ فأبى؛ فخرج الأعرابي، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: إنما المدينة كالكير تنفي خبثها وينصع طيبها" ، وقد ذكر الحافظ ابن حجر، والإمام النووي نقلاً عن القاضي عياض  أن الأعرابي كان يطلب من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إقالته من الإسلام ، فهي حالة ردة ظاهرة، ومع ذلك لم يعاقب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- الرجل ولا أمر بعقابه، بل تركه يخرج من المدينة دون أن يعرض له  


15- رواه البخاري عن أنس رضي الله عنه قال: "كان رجلاً نصرانيًا فأسلم، وقرأ البقرة وآل عمران. فكان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم، فعاد نصرانيا. فكان يقول ما يدري محمد إلا ما كتبت له. فأماته الله فدفنوه، فأصبح وقد لفظته الأرض…" . ففي هذا الحديث أن الرجل تنصر بعد أن أسلم وتعلم سورتي البقرة وآل عمران، ومع ذلك فلم يعاقبه النبي صلى الله عليه وسلم على ردته


16- ومن الآثار المروي عن عمر بن عبد العزيز "أن قوما أسلموا ثم لم يمكثوا إلا قليلاً حتى ارتدوا، فكتب فيهم ميمون بن مهران إلى عمر بن عبد العزيز فكتب إليه عمر: أن رد عليهم الجزية ودعهم


17- روعي عن عمر بن الخطاب أنه لم يطبق حد قطع اليد على مجموعة سارقين وذلك لحدوث مجاعة.. وهذا أفقد للسرقة أحد  شروطها التي تستوجب حد قطع اليد


18- روي عن عمر بن الخطاب أنه لم يدفع صدقة للمؤلفة قلوبهم والسبب أن الاسلام وقتها كان عزيزا جدا.. وهو المسيطر على قلوب الناس بدون الحاجة إلى أحد






من هذا كله أستطيع أن أقول...

1- حد الردة غير مذكور في القرآن
2-حد الردة مذكور في السنة والحديث ( من بدل دينه فاقتلوه ) هو المستند عليه في تقرير الحد
3- يوجد روايات عن الرسول والصحابة.. أقم فيها حد الردة
4- يوجد روايات أخرى عن الرسول والصحابة لم يقوم فيها حد الردة




رأي الشخصي :

حد الردة لا غبار على وجوده ووجوب قيامه... ولكن .. يجب أن يكون الامام الحاكم بالحد واعيا وفاهما للحدث الراهن بين يديه .. ولمن سوف يطبق عليه الحد..  
فان كانت ردة شديدة مصاحبة بمحاولة اثارة الأفراد ضد الاسلام مثل ردة ( سلمان رشدي ).. فيجب تطبيق الحكم مباشرة.. حتى لا يكون الدين سداح مداح.. اللي يدخل يدخل والي يخرج يخرج.. ودي نقطة ممكن استغلالها من قبل أعداء الاسلام بشكل قوي جدا.. فالأمر يخرج هنا من نطاق مرتد.. لنطاق قتال للمسلمين.. وهذا يستوجب القتل
وان كانت ردة لا ينتج من ورائها إثارة شغب أو قلائل أو مهاجمة للشرع الاسلامي.. فيترك لحاله... ويتم فرض الجزية عليه


وهذا كله يتم تقديره بواسطة الامام الحاكم أو المكلف بتطبيق الحد طبقا لرؤيته واجتهاده.. وطالما ابتغى وجه الله.. فسيوفقه الله للقرار الصحيح وتحدي مدى شدة هذه الردة



لا إكراه في الدين .. قد تبين الرشد من الغي
04-08-2005, 01:15 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
لا اكراه فى الدين - بواسطة كميل - 04-07-2005, 06:44 PM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة ziohausam - 04-07-2005, 07:20 PM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة كميل - 04-07-2005, 07:41 PM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة امام عادل - 04-07-2005, 08:14 PM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة الملاحظ - 04-07-2005, 08:23 PM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة امام عادل - 04-07-2005, 11:02 PM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة ziohausam - 04-08-2005, 01:15 AM
لا اكراه فى الدين - بواسطة muslimah - 04-08-2005, 10:15 AM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة كميل - 04-08-2005, 11:48 AM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة ziohausam - 04-08-2005, 02:48 PM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة Hossam_Magdy - 04-08-2005, 03:12 PM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة زياد - 04-27-2005, 01:16 AM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة fekr - 04-30-2005, 04:14 AM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة كميل - 05-09-2005, 06:35 PM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة ziohausam - 05-09-2005, 11:41 PM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة takhinen - 05-10-2005, 12:11 AM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة كميل - 05-10-2005, 07:18 PM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة ABDELMESSIH67 - 05-12-2005, 11:54 AM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة fekr - 05-12-2005, 01:51 PM,
لا اكراه فى الدين - بواسطة ziohausam - 05-12-2005, 02:02 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  ها هناك اكراه في الاسلام coptic eagle 42 10,694 12-31-2011, 01:03 AM
آخر رد: coptic eagle
  ما الدليل على ان الدين الاسلامى هو الدين الصحيح؟ اولتميت واريور 6 4,856 02-12-2011, 09:10 PM
آخر رد: yasser_x
  نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة مسلم 30 10,065 11-14-2010, 01:43 AM
آخر رد: مسلم
  يوم الدين السرحاني 3 1,745 10-05-2009, 02:31 AM
آخر رد: المروءة والشهامة
  رأي في الدين سامر كعكة 10 2,581 05-28-2009, 02:48 PM
آخر رد: بهاء

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS