اقتباس: NEW_MAN كتب/كتبت
هذه اول ملحوظة عندما قرأتها عرفت انك لم تدرس الموضوع جيدا ، فان الحجر هو نفسه باب القبر اذا لم تكن تعلم ، واقرأ معي اذا شئت كيف وضعوا جسد الرب في القبر :
"59 فاخذ يوسف الجسد ولفه بكتان نقي.
60 ووضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة ثم دحرج حجرا كبيرا على باب القبر ومضى" (متى 27 : 59 - 60)
هل نفهم من كلامك ان عادة اليهود في دفن الميت هو اغلاقه بحجر فقط؟ فالحجر بحد ذاته لن يمنع الروائح الكريهة من الانتشار! هل لك ان تاتينا بدليل من الكتاب المقدس يدعم ما تقول؟
اقتباس:بالطبع ان قاريء الكتاب المقدس ، او حتى قاريء القرآن لن يقف امام هذه الفقرة كلغز كما اشرت انت ، فالملاك هو الشاب ، والشاب هو الملاك ،، انما فقط احدهما يتكلم عن من رآه والاخر يتكلم عن من فهم انه رآه .
فالملاك كائن روحاني نوراني لا يراه احدا الا اذا تمثل في صورة بشرا سويا ..
بقي أن تخبرنا هل هما اثنان أم واحد؟!
اقتباس:الا انني اوافقك على ان يسوع لم يكن محتاجا لكي يفتح له احدا القبر او يدحرج عنه الحجر لكي يقوم ، وهذه الملحوظة الثانية التي تثبت انك لم تقرأ الانجيل لتدرسه ، فبعد هذه الحادثة مباشرة يمكنك ان تقرأ ان يسوع قام بجسد "ممجد" لا يحجبه حجر ولا باب :
واقرأ معي اذا شئت :
" وبعد ثمانية ايام كان تلاميذه ايضا داخلا وتوما معهم.فجاء يسوع والابواب مغلقة ووقف في الوسط وقال سلام لكم." ( يوحنا 20 : 26)
هذا يعني انك توافق ان يسوع خرج من القبر وهو مغلق، والجنود مستيقضين، ولم يشعر بخروجه احد. ولماذا لايجعلهم يشعرون بقيامته؟ هل لا زال خائفا منهم؟
اذن الحركة التي عملها الملاك ما كانت سوى حركة استعراضية فقط. وهي بكل تأكيد لا تدل على قيامة الميت. لا في ذلك الزمن ولا في زمننا هذا.
اقتباس:اذا كان القبر موضوعا عليه حجرا كبيرا لا يستطيع تحريكه الا مجموعة من الرجال ، وهذا الحجر مضبوط بالختم والحراس ، وجاء الملاك ودحرج الحجر ، فاذا بجسد يسوع غير موجود ، فاذا لم يكن فعلها الحراس ولا الملاك ، فمن غيره وحده يكون قام من بين الاموات من تلقاء نفسه ؟؟؟
هل رأيت كيف ان كلمة الله عجيبة ؟؟
بالنسبة لي لا أراها عجيبة ولا غريبه. ولا أراها الا قصة ملفقة!
اقتباس:هذه هي الملحوظة الثالثة التي تثبت انك غير دارس لما تكتبه .
فالحراس الذين كانوا على سجن بطرس من الرومان ولذلك أمر هيرودس بقتلهم ، ولكن الحراس الذين كانوا على قبر يسوع كانوا من حرس الهيكل ( حرس اليهود ) ،
لماذا تصر على اتهامي باني لم ادرس الكتاب؟ اظن اني درسته جيدا، وكل اية استشهدت بها قارنتها بما لايقل على ثمانية تراجم، وعدة شروح. وهذا طبعا نابع من عدم ايماني بكتابكم وتراجمكم!
أما كون الحرس من الهيكل فهذا شيئ لا يدخل العقل. لماذا اليهود يطلبون اذن بيلاطس لاخذ الجنود؟ هل كان بيلاطس مسؤول عن حرس الهيكل؟ أمّا قول بيلاطس "عندكم حراس"، فهذه احدى المغالطات في الاناجيل. وفي نسخ أخرى تكتب العبارة "خذوا حرس"
Matthew 27:65 (
New International Version)
“Take a guard,” Pilate answered. “Go, make the tomb as secure as you know how.”
والتالي توضيح العبارة
http://bible.crosswalk.com/Commentaries/Pe...pter=27#Mt27_65
65.
Ye have a guard. That is, ye can have a guard. He granted them
a guard of
Roman soldiers
أشار لهم ان يأخذوا جنود رومان!
فمن يا ترى لم يدرس الكتاب؟
اقتباس:واقرأ معي اذا شئت ، فقط عدة آيات قبل التي كتبتها انت :
كيف ان الكهنة اليهود كانوا يعرفون عن نبؤات يسوع بالقيامة ، فطلبوا من بيلاطس ان يأمر بحراسة القبر ، فماذا كان رد بيلاطس :
" قائلين.يا سيد قد تذكرنا ان ذلك المضل قال وهو حيّ اني بعد ثلاثة ايام اقوم
ومتى قال يسوع لليهود بانه سيقوم من بين الاموات؟
رجاءا لاتشير الى مايسمى بآية يونان، ولا الى العبارة القائلة "انقضوا هذا الهيكل وسوف اقيمه". فهذه العبارات ليس فيها اشارة الى انه سيموت ويقوم من بين الاموات! وتحتاج الى استنباطات وتفسيرات ربما تصيب وربما تخيب. واليهود لم يؤمنوا به، فهل سيحفظون نبؤاته، ويتفرغوا لتفسيرها وتأويلها؟
قل لي متى قال لليهود بكل صراحة بانه سيقوم من بين الاموات في اليوم الثالث؟ هذا مع العلم ان تلاميذه لم يتذكروا كلمة واحدة قالها يسوع عن موته وقيامته، لهذا السبب لم يأتي ولا تلميذ واحد يشاهد سيده يقوم من القبر. والاغرب من ذلك انهم لم يصدقوا النساء عندما اخبروهم بانه قام! فكيف عرف اليهود بهذه القيامه؟
[QUOTE]الملحوظة الرابعة التي تثبت لنا سطحية الدراسة التي قمت بها ، فالرب يسوع نفسه اعطي اشارات واضحة الى النبؤاتالتي كانت تتحدث عن موته وقيامته ، واقرأ معي اذا شئت :
" حينئذ اجاب قوم من الكتبة والفريسيين قائلين يا معلّم نريد ان نرى منك آية.
39 فاجاب وقال لهم جيل شرير وفاسق يطلب آية ولا تعطى له آية الا آية يونان النبي.
40 لانه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة ايام وثلاث ليال هكذا يكون ابن الانسان في قلب الارض ثلاثة ايام وثلاث ليال"
(متى 12 : 38 - 40) وايضا ( لوقا 11 : 29 - 30)
اذا نفهم من هذا ان بحثك عن نبؤة بالكلمات لن يساعدك تماما ، هي نبؤة بالمثل اذا ،
وهذا بالنسبة للمسيحي دارس الكتاب المقدس مقبول تماما ولا غضاضة فيه
أما بالنسبة لغير المسيحي (مثلي) فانه يريد دليلا من خارج الاناجيل. ولو آمنا بما ورد في الاناجيل لما انتقدنا نصوصه. هذا مع العلم اننا كمسلمين نؤمن ان بعض ماورد في الاناجيل صحيح، لان القرآن يقول "وفيها كلام الله" هذا يعني ان في هذه الكتب شيئا من كلام الله وليس كله. وهذا الكلام هو بعض ما نسب للمسيح، ولا يشمل تعليقات المؤلفين. ربما لا يتجاوز كلام الله الذي أوحى به الى المسيح خمسة الى عشرة بالمائة فقط من جملة الكتب.
[QUOTE]لقد تعبت من تعداد الملاحظات التي تثبت عدم كفاية هذه الدراسة حتى للرد عليها
فاي مراجعة لكلمة الهاوية في الكتاب المقدس كافية لكي تفهم منهاانها كلها تتكلم عن القبر، ولن اقدم دراسة للكلمة الاصلية التي ترجمت الهاوية ، بل سأكتفي بما ورد في الترجمة العربية لكلمة الهاوية :
" فقام جميع بنيه وجميع بناته ليعزوه.فابى ان يتعزى وقال اني انزل الى ابني نائحا الى الهاوية.وبكى عليه ابوه" ( تكوين 37 : 35)
" فقال لا ينزل ابني معكم.لان اخاه قد مات وهو وحده باق.فان اصابته اذيّة في الطريق التي تذهبون فيها تنزلون شيبتي بحزن الى الهاوية"
(تكوين 42 : 38)
" الرب يميت ويحيي.يهبط الى الهاوية ويصعد."
(صموئيل الاولى 2 : 6)
وهنا وجب علينا ان نسألك ، بل في اي قاموس وجدت ان الهاوية تعني الضلال ؟؟؟
أولا انا لم أقل ان الهاوية لا تعني القبر، لذا قلت اذا كان داود قصد ذلك فان الله لم يستجب لدعوته؟
ولكن -- كلمة هاوية في العبرية "sheol" تأتي كما معناها في العربيه. يقال هوى الانسان، يعني سقط من مكان مرتفع الى مكان اسفل منه. فهي أولا وأخيرا مصطلح (( رمزي )) ولا تعني بالضرورة قبر.
يطالعنا قاموس الملك جيمس بالمعاني التالية للهاوية:
sheol, underworld, grave, hell, pit
the underworld
Sheol - the OT designation for the abode of the dead
place of no return
without praise of God
wicked sent there for punishment
righteous not abandoned to it
of the place of exile (fig)
of extreme degradation in sin
آخر مصطلح يقول "انحطاط شديد في الذنوب". بمعنى انه هوى في الذنوب. ولابد للاية ان تفهم بهذا المعنى، لان الشطر الثاني يقول ولا تدع عبدك المؤمن ينال منه الفساد. أما اذا كان داود يقصد الموت، فلن ينال منه أي فساد بعد ان يموت!
ونسأل، اذا كان داود يقصد الموت، لماذا يستخدم مصطلح رمزي؟ لماذا لا يقولها بصراحه؟
واذا قصد بكلامه نبؤة عن المسيح، فلماذا يورد العبارة بصيغة المتكلم؟
اقتباس:بدأت تلوي اعناق الكلمات لكي تعطيها المعنى الذي تريده ؟؟؟
هناك فارق كبير بين ( القديس ) أو ( المقدس ) وبين ( القدوس )
ولاحاجة بي لان اقول لك ان القدوس هو اسم من اسماء الله ( الملك القدوس ) (سورة الحشر آية 23) فلا يمكن ان يكون بشرا قدوس فما بالك ب ( القدوس ) لا يمكن ان يكون داود يتكلم عن نفسه
تقول الاية في بعض النسخ "المؤمن" وليس القدوس
The New Revised Standard Version
16:10
For you do not give me up to Sheol, or let
your faithful one see the Pit.
http://bible.crosswalk.com/OnlineStudyBibl...s+16%3A10§ion=0
&version=csb&new=1&oq=&NavBook=ps&NavGo=16&NavCurrentChapter=16
Holman Christian Standard Bible
16:10
For You will not abandon me to Sheol; You will not allow
Your Faithful One to see the Pit.
"لا تتركني في الهاوية، ولا تدع المؤمن بك يرى فسادا"
اتفقوا على مصطلح واحد وترجمة واحدة وبعد ذلك لكل حادث حديث.
اقتباس:اذا كان داود لم يقم من بين الاموات ، فمن هو القدوس الذي قام من الهاوية ؟؟؟
لانه لم يكن يقصد الموت. وطبعا كان داود يقصد نفسه. يقولها بكل وضوح "لا تتركني (انا، داود) في الهاويه..." فعلى أي اساس تريدني ان اقتنع انه يقصد شخصا آخر. اذا كان المزمور بالكامل يتحدث عن داود، فكيف نأخذ منه آية واحدة وننسبها لسشخص آخر؟ ومما يدل ايضا على ان داود لم يكن يقصد الموت، الاية التي قبلها تقول "لذلك فرح قلبي وابتهجت روحي. جسدي أيضا يسكن مطمئنا" ( 16:9). يسكن مطمئنا في قبره لان الله لم يدعه في الهاوية "هاوية الذنوب" ولم يدعه يرى فسادا.
اقتباس:لقد شرحها الوحي المقدس على لسان القديس بطرس ،
" ايها الرجال الاخوة يسوغ ان يقال لكم جهارا عن رئيس الآباء داود انه مات ودفن وقبره عندنا حتى هذا اليوم.
30 فاذ كان نبيا وعلم ان الله حلف له بقسم انه من ثمرة صلبه يقيم المسيح حسب الجسد ليجلس على كرسيه
31 سبق فرأى وتكلم عن قيامة المسيح انه لم تترك نفسه في الهاوية ولا رأى جسده فسادا.
32 فيسوع هذا اقامه الله ونحن جميعا شهود لذلك.
(اعمال الرسل 2 : 29 - 32 )
اذا كان القول المنسوب الى بطرس بعتبر حجه، فانا بامكاني ان احاجك بنفس المنطق الذي تتحدث به.
ألم ينسب لوقا لبطرس في كتاب الاعمال القول "لتقصر ايامه وليتول وظيفته آخر". وقال بطرس ان هذه الاية تنطبق على يهوذا الاسخريويطي. هذه الفقرة مقتبسة من المزمور 109:
7 عِنْدَ مُحَاكَمَتِهِ لِيَثْبُتْ عَلَيْهِ ذَنْبُهُ، وَلْتُحْسَبْ لَهُ صَلاَتُهُ خَطِيئَةً.
8لِتَقْصُرْ أَيَّامُهُ وَلْيَتَوَلَّ وَظِيفَتَهُ آخَرُ.
ونحن نسأل، متى حوكم يهوذا الاسخريوطي؟ اذا كانت الاية التي اقتبسها لوقا ونسبها لبطرس تنطبق على يهوذا، فهذا دليل قوي على ان الرجل الذي حوكم بدلا عن المسيح هو يهوذا الاسخريوطي! وهو ايضا الذي صلب وليس المسيح؟
واذا كانت الاقتباسات تعني شيئ، فلا بد ان تقبل ايضا الاية التي نسبها يوحنا للمسيح: "وَلكِنْ لاَبُدَّ أَنْ يَتِمَّ الْكِتَابُ حَيْثُ يَقُولُ: الآكِلُ مِنْ خُبْزِي، رَفَعَ عَلَيَّ عَقِبَهُ" (يوحنا 13:18). نجد هذه الفقرة في المزمور 41، كالتالي:
1طُوبَى لِلْمُتَرَفِّقِ بِالْمِسْكِينِ، فَإِنَّ الرَّبَّ يُنْقِذُهُ فِي يَوْمِ الشَّرِّ. 2الرَّبُّ يَحْفَظُهُ وَيُحْيِيهِ وَيُسْعِدُهُ فِي الأَرْضِ، وَلاَ يُسَلِّمُهُ إِلَى مَقَاصِدِ
أَعْدَائِهِ.
9حَتَّى صَدِيقِي الْمُلاَزِمُ لِي الَّذِي وَثِقْتُ بِهِ،
الآكِلُ مِنْ طَعَامِي قَدِ انْقَلَبَ عَلَيَّ، وَرَفَعَ عَلَيَّ عَقِبَهُ.
11قَدْ أَدْرَكْتُ أَنِّي حَظِيتُ بِرِضَاكَ حِينَ (نَصَرْتَنِي) فَلَمْ يُطْلِقْ عَلَيَّ عَدُوِّي هُتَافَ الظَّفَرِ
12فَإِنَّكَ تَدْعَمُنِي فِي كَمَالِي، وَتُقِيمُنِي فِي مَحْضَرِكَ إِلَى الأَبَدِ.
وبحسب المنطق الذي تتحدث به، والوحي الذي جاء به الروح القدس للتلاميذ، فهذا دليلا آخر على ان المسيح لم يمت على الصليب. يقول يسوع ليتم الكتاب، فهل كان يقصد لتتم آية واحدة فقط، أم جميع السياق الذي وردت فيه الاية. اذا كان يقصد اية واحدة فقط، فهذه تنطبق على الالاف. فكم من واحد خانه صديقه الذي اكل من طعامه. ولكن ليتم كل السياق الذي وردت فيه الايه. وبهذا نستنتج ان الله انقذ المسيح في يوم الشر، كما قال المزمور. ولم يسلمه لمقاصد اعدائه. ولم يهتف عدوه يهوذا عليه هتاف الظفر. واقام الله يسوع في محضر الله الى الابد، كما قال المزمور بالضبط.
لا آراك ستقبل بهذا التفسير. مع انه أوضح بالف مرة من المصطلح الرمزي "الهاويه".
وما رأيك في هذه الايات:
Psa 20:6 اَلآنَ عَرَفْتُ أَنَّ الرَّبَّ مُخَلِّصُ
مَسِيحِهِ. يَسْتَجِيبُهُ مِنْ سَمَاءِ قُدْسِهِ بِجَبَرُوتِ خَلاَصِ يَمِينِهِ.
Psa 28:8 الرَّبُّ عِزٌّ لَهُمْ وَحِصْنُ خَلاَصِ
مَسِيحِهِ هُوَ.
هل قصد داود نفسه، أم قصد المسيح؟ داود لم يقل هذه العبارات بصيغة المتكلم كما في المصطلح الرمزي "الهاويه"، ولكن يبدو انه يتحدث عن مسيح آخر!
هذا موضوع ثاني ولا اريد ان اجادل فيه الان، ولكن اذا اردت ان تزن الشواهد، فما لدي أقوى بكثير مما لديك. النقطة هي ان تأتي بنيؤة لاتقبل سوى تأويل واحد! وللاسف لايوجد مثل هذه النبؤة بخصوص قيامة يسوع في كتب العهد القديم.
ادرس يا عزيزي كتابك جيدا قبل ان تتهم الناس بعدم فهمهم لما يقرؤون!
-----------------------------
تقول الرسالة الثانية لبطرس:
2Pe 1:16
لأَنَّنَا لَمْ نَتْبَعْ خُرَافَاتٍ مُصَنَّعَةً إِذْ عَرَّفْنَاكُمْ بِقُوَّةِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ وَمَجِيئِهِ، بَلْ قَدْ كُنَّا مُعَايِنِينَ عَظَمَتَهُ.
وهل هناك من قال انكم تتبعون خرافات؟؟؟
![[صورة: tammuz.jpg]](http://www.mundodesconocido.com/webs/Jesus/tammuz.jpg)
إله الشمس تاموز يحمل صليبه ليموت تكفرا عن خطايا اتباعه!