ألهمني هذا الموضوع عباره الفيلسوف العظيم كانط في وصف التنوير أو الأستناره

" التنوير، إنه خروج الانسان من قصوره الذي تسبب فيه بنفسه. هذا القصور الذي يعني عدم قدرته على استعمال فاهمته دون وصاية أحد آخر. ويرجع هذا القصور إلى الانسان نفسه إذا كان سببه لا يكمن في عيب أصاب الفاهمة، بل في الافتقار إلى العزم والشجاعة على استعمال هذه الفاهمة دون وصاية الآخرين. تجرأ على استعمال عقلك، هذا هو شعار التنوير"


لقد ربط كانط التنوير بالنور و بالتالي خروج الانسان من سجن او ظلمة ما, ان الحاجز الذي يفصل بين النور ( التنوير) و الظلمات ( القصور ) هو استعمال العقل و الجرأة على ا ستعمال العقل, دون وصاية من اي أحد.....


لقد أصبحت طوى في طي النسيان و أخشى على غيرها من نفس المصير في عصر كاحل بالظلمه و السواد....