اقتباس:عزيزي المسلم هيأ نفسك لصدمة قوية :

ركز معي عزيزي المسلم الآن :

إلهك الذي تعبده في القران يقول :
" اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ " ( الحج 22 : 6 )

المسيح في الإنجيل يقول :

" أنا هو الطريق والحق والحياة " ( يو 14 : 6 )

ويقول أيضا :

" أنا هو الألف و الياء البداية و النهاية يقول الرب الكائن و الذي كان و الذي يأتي القادر على كل شيء" (رؤ 1 : 8)


لاحظ معي يا عزيزي هنا معادلة رياضية :

الله في القران هو الحق , والمسيح في الإنجيل هو الحق

الله في القران هو محيي الموتى , والمسيح هو محيي الموتى في القران وفي الإنجيل , و هنا يقول أيضا عن نفسه أنه هو الحياة

الله في القران قادر علي كل شيء , والمسيح في الإنجيل قادر علي كل شيء

طبعا الصورة أصبحت واضحة لك يا عزيزي المسلم ولا ينكرها أحد

سؤال : إذن ماذا نفهم من هذه المعادلة ؟

عزيزي Khaledالموضوع تجاوز الطب و دخل فيه الحساب ( الله يكفينا شر يوم الحساب)
فالسيد فادي طلع بمعادلة رياضية جمع فيها حدودا غير متشابهة مثل الذي جمع دولارات اميركية مع ليرات ايطالية غير ملقيا بالا لاخنلاف العملتين.
فاذا كان الله تعالى في القران هو ( الحق) و المسيح في العهد الجديد هو الحق فالمعادلة هي ان الله هو المسيح!
خلاصة ما اقتبسته من مداخلة السيد فادي يفيد بانه لا يفرق بين اسماء الاشارة العربية فهو فهم من الاية ( ذلك عيسى بن مريم قول الحق الذي فيه يمترون) ان عيسى سمي في القران ..( الحق) و ان الاية (ذلك بان الله هو الحق) تفيد بان الله هو المسيح
و كانه يعتقد باننا لا نقرا ما هو مكنوب:
الاية لا ) الحق الذي فيه يمترون)
فالاشارة الى( قول) و ليس الى ( الحق)..

و دمتم سالمين