اقتباس:نحن لا نتعامل بالأسفار! لا سفر لله سبحانه وتعالى، ولا لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم، ولا لغيرهما.

اعرف انكم تتعاملون بالمصاحف
فهذا مصحف عائشة وهذا مصحف عثمان وذاك مصحف ام على وما بينهما اكله الداجن او "أنسيه" رسولكم والآخر أنساه اياه ال الله

اقتباس:لكن إن كانت اسم الله لا يرضيك، فاذهب إلى مطابع كتابكم بالعربية، وقدم وثيقة اعتراض على استخدامهم اسم إلهنا الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل للدلالة على يهوه رب الجنود ذو الثالوث الآب والإبن والروح القدس.

ان استعملنا نفس اللفظ للدلالة لا يعنى ان هذا الالله هو واحد
الم يقل نبيك يا ايها الكافرون لا اعبد ما تعبدون ولا انتم عابدون ما اعبد ومش ها تعبدوا ما انا عابد اصل اللى انا باعبده غير اللى انتو بتعبدوه؟ وهذا اهداء لمن قال ان التكرار دلالة على الاسلوب البشرى فلندعه يشمر عن ساعده ويتحفنا برأيه

اقتباس:أما آية إن هذان لساحران، فاعتراضك أنت المولد اللسان على كلام أهل الاصطلاح واصحاب اللسان ومن تؤخذ عنهم اللغة وقواعدها واستثناءاتها غير مفهوم، بل يكون كمن يريد أن يتخذ شبر يده مرجعا يقيس على أساسه المسطرة المنظومة في سنتيمترات

.

اذهب وابحث عن رأى ام المؤمنين عائشة وستخبرك برأيها
عن هذه العبارة القرآنية وكيف قالت انها خطأ النساخ ، ام انها هى الاخرى ليست من اهل الاصطلاح واصحاب اللسان؟ ام انها ناقصة عقل ودين فلا يؤخذ بشهادتها ولابد لأم مؤمنين اخرى تساندها حتى تحسب شهادتهما بشهادة رجل؟