{myadvertisements[zone_1]}
سليمان والعفاريت والجن والنمل والهدهد
الراعي غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 637
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #60
سليمان والعفاريت والجن والنمل والهدهد
الزميل العزيز العميد

لماذا اعتبرت مداخلتي نوع من التعصب البغيض ؟!

كان في أمكاني التعليق على الفاضل الصفي ولكني أجلت ذلك ، كما أن قصة بلعام ، بصرف النظر عن تعليق الزميل كوكو ، هي قصة فردية من هذا النوع في الكتاب المقدس ولها منطقها .

عموماً يا عزيزي أقدم لك مزيج من مثل هذه الأساطير أو الخرافات ، أو كيفما يشاء أن يسميها الفاضل الصفي من كتاب " حياة الحيوان الكبرى : وهي تشمل سليمان وعيسى ومحمد بل وكسرى وبختنصر أيضاً :

" ذكر الإمام أبو الفرج بن الـجوزي رحمه الله تعالـى فـي «الأذكياء» عن بشر بن الفضل قال: خرجنا حجاجاً، فمررنا بماء من مياه العرب، فوصف لنا فـيه ثلاث جوار أخوات بارعات فـي الـجمال وإنّهن يطب بن ويعالـجن فأحببنا أن نراهن فعمدنا إلـى صاحب لنا فحككنا ساقه بعود حتـى أدميناه، ثم حملناه وأتـينا به إلـيهن، فقلنا: هذا سلـيم فهل من راق، فخرجت إلـينا الأخت الصغرى، فإذا جارية كالشمس الطالعة، فجاءت، حتـى وقفت علـيه
ونظرته، فقالت: لـيس بسلـيم، قلنا: وكيف ذلك؟ قالت: إنه خدشه عود بالت علـيه حية ذكر، والدلـيل علـى ذلك أنّه إذا طلعت علـيه الشمس مات، قال: فلـمّا طلعت الشمس مات، فعجبنا من ذلك وانصرفنا، وفـيه أيضاً فـي أواخره: أنّ عيسى علـيه الصلاة والسلام مر وبحار يطارد حيّة فقالت له الـحية: يا روح الله قل له لئن لـم يلتفت عنـي لاضربنه ضربة أقطعه قطعاً فمرُّ عيسى علـيه الصلاة والسلام، ثم عاد فإذا الـحية فـي سلة الـحاوي، فقال لها عيسى علـيه السلام: ألست القائلة كذا وكذا فكيف صرت معه؟ فقالت: يا روح الله إنّه قد حلف لـي، والآن غدر بـي فسم غدره أضر علـيه من سمي.
وفـي «عجائب الـمخـلوقات» للقزوينـي أنّ الريحان الفارسي لـم يكن قبل كسرى أنوشروان، وإنّما وجد فـي زمانه، وسببه أنّه كان ذات يوم جالساً للـمظالـم إذ أقبلت حية عظيمة تنساب تـحت سريره فهموا بقتلها، فقال كسرى: كفوا عنها فإنـي أظنها مظلومة، فمرّت تنساب، فأتبعها كسرى بعض أساورته، فلـم تزل سائرة، حتـى استدارت علـى فوهة بئر فنزلت فـيها، ثم أقبلت تتطلع فنظر الرجل، فإذا فـي قعر البئر حيّة مقتولة، وهي علـى متنها عقرب أسود فأدلـى رمـحه إلـى العقرب ونـخسه به، وأتـى إلـى الـملك، فأخبره بحال الـحية، فلـما كان فـي العام القابل أتت تلك الـحية فـي الـيوم الذي كان كسرى جالساً فـيه للـمظالـم، وجعلت تنساب حتـى وقفت بـين يديه ونفضت من فـيِّها بزراً أسوداً، فأمر به الـملك أن يزرع فنبت منه الريحان، وكان الـملك كثـير الزكام وأوجاع الدماغ، فاستعمل منه فنفعه جداً.

وروى النسائي وا بن ماجه عنعبدابنعمرو بن العاص رضي الله عنهما أنّ النبـيّ قال: «إنّ سلـيمان بن داود علـيهما الصلاة والسلام لـما فرغ من بنـيان بـيت الـمقدس سأل الله تعالـى حكماً يصادف حكمه وملكاً لا ينبغي لأحد من بعده وأن لا يأتـي هذا الـمسجد أحد لا يريد إلاّ الصّلاة فـيه لا خرج من خطيئته كيوم ولدته أمه»، قال رسولا: «أمّا الاثنتان فقد أعطيهما وأنا أرجو أن يكون قد أعطي الثالثة»، انتهى. فقد دعـا نبـي
ورجا نبـي. وأمّا صفة كرسيه علـيه الصلاة والسلام فقد روي عن عبد الله بن عباس أنّه قال: كان يوضع لسلـيمان ستمائة كرسي ثم يجيء أشراف الأنس فـيجلسون مـما يلـيه، ثم يجيء أشراف الـجن فـيجلسون مـما يلـي الأنس ثم يدعو الطير فتظلهم، ثم يدعو الريح فتقلهم وتسير مسيرة شهر غدواً ورواحاً، وذلك أنّ سلـيمان علـيه الصلاة والسلام لـما ملك بعد أبـيه أمر باتـخاذ كرسي يجلس علـيه للقضاء، وأمر بأن يعمل عملاً بديعاً مهولاً بحيث إذا رآه مبطل أو شاهد زور ارتدع وبهت، فأمر أن يجعل من أنـياب الفـيلة مرصعاً بالدر والـياقوت والزبرجد، وأن يحف بأربع نـخلات من ذهب شماريخها الـياقوت الأحمر والزبرجد الأخضر، علـى رأس نـخـلتـين منها طاوسان من ذهب وعلـى رأس نـخـلتـين نسران من ذهب بعضها يقابل بعضاً، وجعل بجانب الكرسي أسدين من ذهب علـى رأس كل واحد منهما عمود من الزبرجد الأخضر، وقد عقد علـى النـخلات أشجار كروم من الذهب الأحمر، وعناقـيدها من الـياقوت الأحمر، بحيث تظل عروش الكروم والنـخـل الكرسي، وكان سلـيمان إذا أراد صعوده وضع قدميه علـى الدرجة السفلـى فـيستدير الكرسي كله بما فـيه دوران الرحا الـمسرعة، وتنتشر تلك الطيور والنسور أجنـحتها ويبسط الأسدان أيديهما ويضربان الأرض بأذنابهما، فإذا استوى علـى أعلاه أخذ النسران الّلذان فـي النـخـلتـين تاج سلـيمان فوضعاه علـى رأسه ثم يستدير الكرسي بما فـيه فـيدور معه النسران والطاوسان والأسدان مائلات برؤوسها إلـى سلـيمان، وينضحن علـيه من أجوافهنّ الـمسك والعنبر، ثمّ تناوله حمامة من ذهب قائمة علـى عمود من أعمدة الـجواهر فوق الكرسي التوراة، فـيفتـحها سلـيمان ويقرؤها علـى الناس، ويدعوهم إلـى فصل القضاء، ويجلس عظماء بنـي إسرائيل علـى كراسي الذهب الـمرصعة بالـجواهر وهي ألف كرسي عن يمينه، ويجلس عظماء الـجن علـى كراسي الفضة عن يساره، وهي ألف كرسي ثم تـحف بهم الطيور فتظلّهم، ويتقدّم النّاس لفصل الـخصومات فإذا تقدّمت الشهود لأداء الشهادات دار الكرسي بما فـيه وعلـيه دوران الرحا الـمسرعة، ويبسط الأسدان أيديهما ويضربان الأرض بأذنابهما وينشر النسران والطاوسان أجنـحتها فـيفزع الشهود فلا يشهدون إلاّ بالـحق.

فلـمّا تُوفـي سلـيمان علـيه الصّلاة والسلام وغزا بختنصر بـيت الـمقدّس حمل الكرسيّ إلـى أنطاكية، وأراد أن يصعد علـيه فلـم يقدر وضرب الأسدان رجله فكسراها، ثم لـما هلك بختنصر حمل الكرسيّ إلـى بـيت الـمقدّس فلـم يستطع ملك قط أن يجلس علـيه، ولـم يدر أحد ما آل إلـيه عاقبة أمره ولعلّه رفع، وإنّما ذكرت صفته هنا لأنّه من الـملك الذي لا ينبغي لأحد من بعده، وزعم الطبري أنّ بختنصر لـيس من الـملوك الأربعة الذين ملكوا الأقالـيم كلّها، كما قاله العتبـي ومن تقدّمه إلـى هذا القول، قال: ولكنّه كان عاملاً علـى العراق للـملك الـمالك للأقالـيم فـي ذلك الـحين وهو كيلهراسب، والصحيح ما قاله العتبـي وغيره.

وذكر أهل التاريخ وأصحاب السير أن رجلاً من بنـي إسرائيل اسمه إسحٹق فـي زمن عيسى بن مريم علـيهما السلام، كان له ابنة عم من أجمل أهل زمانها وكان مغرماً بها فماتت فلزم قبرها ومكث زماناً لا يفتر عن زيارته، فمرّ به عيسى يوماً وهو علـى قبرها يبكي، فقال له عيسى علـيه السلام: ما يبكيك يا إسحق فقال له: يا روح الله كانت لـي ابنة عم وهي زوجتـي وكنت أحبها حباً شديداً، وإنّها قد توفـيت وهذا قبرها وإنـي لا أستطيع الصبر عنها وقد قتلنـي فراقها، فقال له عيسى: أتـحب أن أحيـيها لك بإذن ا، قال: نعم يا روح ا، فوقف عيسى علـى القبر وقال: قم يا صاحب هذا القبر بإذن الله فانشق القبر وخرج منه عبد أسود والنار خارجة من مناخره وعينـيه ومنافذ وجهه وهو يقول: لا إله إلا الله عيسى روح الله وكلـمته وعبده ورسوله، فقال إسحق: يا روح الله وكلـمته ما هذا القبر الذي فـيه زوجتـي وإنّما هو هذا، وأشار إلـى قبر آخر، فقال عيسى للأسود: ارجع إلـى ما كنت فـيه فسقط ميتاً فواراه فـي قبره، ثم وقف علـى القبر الآخر وقال: قم يا ساكن هذا القبر بإذن ا، فقامت الـمرأة وهي تنثر التراب عن وجهها، فقال عيسى: هذه زوجتك؟ قال: نعم يا روح ا، قال: خذ بـيدها وانصرف، فأخذها ومضى فأركه النوم، فقال لها: إنّه قد قتلنـي السهر علـى قبرك وأريد أن آخذ لـي راحة، قالت: افعل، فوضع رأسه علـى فخذها ونام، فبـينما هو نائم إذ مر علـيها عبد الله بن الـملك وكان ذا حسن وجمال وهيئة عظيمة راكباً علـى جواد حسن، فلـمّا رأته هويته وقامت إلـيه مسرعة، فلـمّا نظرها وقعت فـي قلبه فأتت إلـيه وقالت: خذنـي فأردفها علـى جواده وسار، فاستـيقظ زوجها ونظر فلـم يرها فقام يطلبها وقص أثر الـجواد فأدركهما، وقال لا بن الـملك أعطنـي زوجتـي وابنة عمي فأنكرته، وقالت: أنا جارية عبد الله بن الـملك، فقال: بل أنت زوجتـي وابنة عمي، فقالت: ما أعرفك وما أنا إلاّ جارية عبد الله بن الـملك، فقال له عبد الله بن الـملك: أفتريد أن تفسد جاريتـي؟ فقال: وا إنّها لزوجتـي وإنّ عيسى بن مريم أحياها لـي بإذن الله بعد أن كانت ميتة، فبـينما هم فـي الـمنازعة إذ مرّ عيسى فقال إسحق: يا روح الله أما هذه زوجتـي التـي أحيـيتها لـي بإذن ا؟ قال: نعم، فقالت: يا روح الله إنّه يكذب وإنـي جارية عبد الله بن الـملك، وقال عبد الله بن الـملك: هذه جاريتـي، قال عيسى: ألستِ التـي أحيـيتك بإذن ا، قالت: لا وا يا روح ا، قال: فردي علـينا ما أعطيناك فسقطت ميتة، فقال عيسى: من أراد أن ينظر إلـى رجل أماته الله كافراً ثم أحياه وأماته مسلـماً فلـينظر إلـى ذلك الأسود، ومن أراد أن ينظر إلـى امرأة أماتها الله مؤمنة ثم أحياها وأماتها كافرة فلـينظر إلـى هذه، وإن إسحق الإسرائيلـي عاهد الله تعالـى أن لا يتزوّج أبداً وهام علـى وجهه فـي البراري باكياً، وفـي هذه الـحكاية أعظم عبرة لأولـي الألباب وهي من أعجب ما يسمع فـي التوفـيق والـخذلان، نسأل الله تعالـى السلامة وحسن الـخاتمة بجاه سيدنا مـحمد وآله.

وقد أحببت أن أذكر هنا ما أخبرنـي به بعض العلـماء العارفـين وهو أنّ عيسى اجتاز فـي بعض الأيام بجبل، فرأى فـيه صومعة فدنا منها فرأى فـيها متعبداً قد انـحنى ظهره ونـحل جسمه وبلغ به الاجتهاد أقصى غاياته، فسلـم علـيه وقال له: منذ كم أنت فـي هذه الصومعة؟ فقال: منذ سبعين سنة، أسأله حاجة واحدة وما قضاها لـي بعد، فعساك يا روح الله أن تكون شفـيعاً لـي فـيها فعساها تقضى، فقال له عيسى: وما حاجتك؟ قال: أن
قال: أن يذيقنـي مثقال ذرّة من خالص مـحبته، فقال عيسى: ها أنا أدعو الله لك فـي ذلك، فدعا له عيسى فـي تلك اللـيلة، فأوحى الله إلـيه إنـي قد قبلت شفاعتك وأجبت دعوتك، فعاد عيسى بعد أيام إلـى ذلك الـموضع فرأى الصومعة قد وقعت، والأرض التـي تـحتها قد شقت، فنزل عيسى ذلك الشق إلـى منتهاه، فرأى العابد فـي مغارة تـحت ذلك الـجبل واقفاً شاخصاً ببصره فاتـحاً فاه فسلّـم علـيه عيسى فلـم يردّ علـيه جواباً، فعجب عيسى من حاله فهتف به هاتف، يا عيسى إنّه سألنا مثقال ذرّة من خالص مـحبتنا، فعلـمنا أنّه لا يطيق ذلك فوهبناه جزءاً من سبعين ألف جزء من ذرّة فهو فـيها حائر كما ترى فكيف لو وهبناه أكثر من ذلك اهـــ، قلت فمـحبة الـخواص من هذه الـمعادن رشحت وبهذه الأوصاف عرفت، واعلـم أنّ الـمـحبة هي أوّل أودية الفناء والعقبة التـي تنـحدر منها إلـى منازل الـمـحو، وقد اختلفت إشارات أهل التـحقـيق فـي العبارة عنها، فكلٌّ نطق بحسب ذوقه وأفصح بمقدار شوقه، لـيس هذا موضع حكاية أقوالهم واختلاف عباراتهم فـيها، وقد بسطنا الكلام فـي ذلك فـي كتابنا «الـجوهر الفريد» فـي أواخر الـجزء الثامن ولنذكر لـمعة يستأنس بها الناظر فـي هذا الكتاب فاعلـم أنّ الـمـحبة علـى الإجمال موافقة الـمـحبوب فـيما شاء سواء فـيما حزن أو سر نفع أو ضر، وقد أشار بعضهم إلـى ذلك بقوله:

وقف الهوى بـي حيث أنت فلـيس لـي
متأخر عنه ولا متقدّمأجد الـملامة فـي هواك لذيدةحبا لذكرك فلـيلـمنـي اللوّمأشبهت أعدائي فصرت أحبهمإذ كان حظي منك حظي منهمفأهنتنـي فأهنت نفسي صاغراًما من يهون علـيك مـمن يكرم
واعلـم أنّ الغيرة من أوصاف الـمـحبّة والغيرة تأبى الستر والإخفاء، فكل من بسط لسانه فـي العبارة عنها والكشف عن سرها فلـيس منها ذوق وإنّما حركة وجدان الرائحة، ولو ذاق منها شيئاً لغاب عن الشرح والوصف، فالـمـحبّة الصادقة لا تظهر علـى الـمـحب بلفظه، وإنّما تظهر بشمائله ولـحظه، ولا يفهم حقـيقتها من الـمـحب سوى الـمـحبوب لـموضع امتزاج الأسرار من القلوب، وقد قـيل فـي ذلك:

تشير فأدري ما تقول بطرفها
وأطرق طرفـي عند ذاك فتفهم
تكلّـم منّا فـي الوجوه عيوننا
فنـحن سكوت والهوى يتكلـم
وأمّا مـحبة العوام فهي مـحبة تنبت من مطالعة الـمنّة وتثبت باتباع السنة وتنمو علـى الإجابة للغاية، وهي مـحبة تقطع الوساوس وتلذذ الـخدمة وتسلـي عن الـمصائب، وهي فـي طريق العوام عمدة الإيمان، فعند القوم كل ما كان من العبد فهو علّة تلـيق بعجز العبد وفاقته، وإنّما عين الـحقـيقة أن يكون العبد قائماً بإقامة الـحق له مـحباً بمـحبته له ناظراً بنظره إلـيه من غير أن تبقـى فـيه بقـية تقف علـى رسم أو تناط بإسم أو تتعلق بأثر أو توصف بنعت أو تنسب إلـى وقت صم بكم عمي لدينا مـحضرون.

وروي عن إبراهيم الـخواص رحمة الله علـيه أنّه قال عطشت فـي بعض سياحاتـي عطشاً شديداً، حتـى سقطت من شدة العطش، فإذا أنا بماء قد سقط علـى وجهي، فأحسست ببرده علـى فؤادي، ففتـحت عينـي، فإذا أنا برجل ما رأيت أحسن منه علـى جواد أشهب علـيه ثـياب خضر وعمامة صفراء وبـيده قدح فسقانـي منه شربة وقال لـي: ارتدف خـلفـي فارتدفت فلـم يبرح حتـى قال لـي: ما ترى، قلت: الـمدينة، قال: انزل وأَقرأْ علـى رسولا منـي السلام، وقل له رضوان خازن الـجنة يقرأ علـيه السلام وهذه كرامة عظيمة ذلك فضل الله يؤتـيه من يشاء وا ذو الفضل العظيم. قال شيخنا الـيافعي: من رأيتموه يزدري بالأولـياء أو ينكر مواهب الأصفـياء، فاعلـموا أنّه مـحارب مبعد من رحمته مطرود عن حقـيقة قربه وا أعلـم.

وهناك الكثير كما تعلمون !!

وليس لي أي تعليق سوى ما ترونه في النصوص !!!


مع تحياتي ومحبتي

الراعي / عمانوئيل


05-18-2005, 03:05 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
سليمان والعفاريت والجن والنمل والهدهد - بواسطة الراعي - 05-18-2005, 03:05 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الأحلام والجن رضا البطاوى 0 319 07-01-2014, 10:12 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  هل الملك سليمان القراني هو اول من جاء بجهاد الطلب coptic eagle 2 1,134 11-21-2011, 12:16 AM
آخر رد: coptic eagle
  هل تقبل بان يتزوج سليمان النبي بابنتك او باختك coptic eagle 26 4,397 11-05-2011, 06:51 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  أخطاء قرآنية ( الشهاب والجن ) ahmed ibrahim 136 28,696 09-21-2011, 06:21 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  آية الله العظمى سليمان الدويش وحربه الضروس مع الليبرالية السعودية أنيس وحيد 4 1,659 11-12-2010, 07:27 AM
آخر رد: أنيس وحيد

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS