اقتباس:  استشهادي المستقبل   كتب/كتبت  
اين المشكلة في هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اخى الفاضل مين قال ان فيه مشكلة؟؟؟ ربنا ما يجيب مشاكل على الاطلاق.
بس الصراحة اسمك رعبنى فاللهم اجعله خير!!!!


[MODERATOREDIT]رغم ان ده مش الموضوع بتاعنا من اصله لكنى كنت ارد على احد المتهورين (الذى يبدو انه محتاج ان يتخلص من التعصب و الجهل فى وقت واحد)!! و غير مستعد لمناقشته لأن هذا الموضوع قتل بحثا و مناقشة بالتأكيد هنا فى المنتدى و اعتقد ان النتيجة كانت لا شئ و كأنك يا بوزيد ما غزيت لكن هناك بعض الاسئلة تطرح نفسها:-[/MODERATOREDIT]
1) ما هى فائدة الطعام فى الجنة (هل سيساعد على نمو الجسم مثلا) واللبن هل هو لزوم التقوية العظام؟؟؟
2) المعروف ان الشهوة (فلسفيا و دينيا) كالبحر المالح كلما شربت منه ازداد عطشك اليه فهل هذا هو مفهوم الشهوة فى الابدية السعيدة واذا كانت كذلك فأين الشبع؟؟؟؟.
3) هل تدرك ما معنى كلمة ابدية ؟؟؟؟ بالتأكيد لا و لا أحد مننا يدركها لكن سأعطيك مثالا بسيطا مشهورا فى الرياضيات لتقريب مفهومها:-
اقسم اى رقم على ما لا نهاية ستجد ان النتيجة دائما و ابدا .... صفر, يعنى مثلا ترليون على ما لا نهاية نتيجتها صفر!!! فهل ستمارس الجماع مع الحور و الغلمان الى ما لا نهاية؟؟؟؟ اكرر ما لا نهاية.
4) اين الله فى الموضوع من اساسه. لو جاءك شخص تحبه بعد فترة غياب طويلة فأنك لا تشبع من الجلوس معه فما بالك بالله سبحانه (الذى لا بداية و لا نهاية له), ايهما افضل قضاء بقية العمر مع الله أم مع 72 حورية و الاف الغلمان و الخدم وشرب الخمر... الخ.
5) لماذا يتمتع الرجل مع 72 حورية؟؟؟ ما هى الحكمة من وراء هذا العدد و اذا دخل الرجل جهنم فهل ستصبح امرأته ملكا لشخص اخر؟؟؟؟؟ ولماذا تحرم المرأة من تعدد الازواج فى الجنة مادامت تكبت شهوتها على الارض وما هو مصير الاطفال المسلمين الذين ماتوا و هم مازالوا ابرياء لا يعرفون شهوات و خلافه هل سيصبحون خداما للمسلمين ام اطفال المشركين؟؟؟.
6) اذا كان دينك الاسلامى يحلل لك كل الشهوات مادامت فى الحلال على الارض فأين كبت الشهوة هنا بالضبط؟؟؟؟ (ممكن الزواج باربعة مع شرط العدل بينهم) مع امكانية تغيرهن بنسوة اخرين عن طريق ابغض الحلال. زواج الميسرمتاح للسنة و المتعة للشيعة وزواج عرفى للشباب و مناسب للمتزوجين الخائفين من زوجاتهم و أولادهم!!!, شهر الصيام بالأرقام تزيد فيه معدلات الاستهلاك من الاكل و الشرب الى نسب فلكية...الخ. وانتم تفتخرون انه دين الفطرة فأين الكبت للمرة الثانية.

كما ذكرت هذه بعض الاسئلة لتفكر بها فى هدوء و عقلانية بعيدا عن العصبية و لن اتناقش فيها و ارجو عدم التعقيب عليها من اى أحد لأنها شأنكم انتم و ليست شأنى.

تحياتى لشخصك الكريم.