هذا فى الحقيقة فيلم هندى من انتاج بنغلاديش .

(عبر الرئيس العراقي السابق صدام حسين عن أسفه لان القدر لم يسمح له بان يستشهد في لحظة اعتقاله، وقال تمنيت لو كانت معي بندقيتي في تلك اللحظة، لكنت استشهدت أو ذبحت أحد الامريكيين علي الاقل، لكن القدر لم يسمح لي بذلك ).

يعنى اين كانت بندقيته ؟؟؟؟
ربما ذهبت تتسوق فى هذه اللحظات الصدامية الصوفية
او ربما كانت بندقيته قد دخلت الحمام لتعمل دوش ؟؟؟؟

رجل مطارد من ملايين الشعب العراقى و القوات الامريكية و الدولية
ان كانت عنده نية الشهادة
هل يجلس ثانية واحدة من غير بندقيته ؟؟؟

لقد استطاع الصهاينة الوصول الى ياسر عرفات
و اخر مرة فى مقره
و لكن بالرغم من عيوب الرجل الا انه بكل شجاعة تصدى لهم مفضلا الشهادة على الاسر .

ابن لادن
هل ظهر مرة واحدة بعد ان اصبح مطاردا لا يحمل فيها بندقيته ؟؟؟

على فكرة
طبعا هذا الفيلم الهندى من الواضح ان كاتب السيناريو هو عبد البارى عطوان .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار