[MODERATOREDIT]

اقتباس:  قوة الصليب   كتب/كتبت  

اقتباس:أن تقول للعضو التناسلي الذكري زب، والعضو التناسلي الأنثوي كس، وللعملية الجنسية نياكة، كل ذلك قد خدش سمعك الرهيف وأخلاقك العالية، أما أن تقول لمحاورك يا جاهل كان مثل السمن على العسل!
أي هو الشر، أن تسمي الشيء باسمه، أم أن تشتم الناس؟

أنا لم اشتم هل انت تعلم كل شئ ؟؟؟فقد تجهل ببعض الأشياء اليس كذلك ؟؟؟؟؟...
ثانيا ان كنت تتحدث عنا نحن المسيحيين فقد شرحت لك الموضوع ...أما بخصوص المسلمين ..فمسلمين اندونيسيا يأكلون الكلاب ...,واعتقد ان اندونيسيا مسلمة ....,ومسلمين نيجيريا يأكلون القرود ....أما الفاظك القبيحة التي كتبتها فيما سبق ...هل تقبل ان تقرأها اختك او امك ؟؟؟لا اعتقد ......فهل تقبل أن تقرأها اي امرأة في المنتدى ....؟؟؟ ولماذا ذكرتها اساساً ...نحن نتكلم هنا عن الحمار وليس عن المرأة في الأسلام

الزميل قوة الصليب،

من جديد قد جرحت مشاعرك من أجل تسمية الأشياء بغير اسمها، ورحت تضرب لنا مثلا من أهلنا رغم أنه لا يليق بك لا أن تضرب الأمثال بنا وبأهلينا ولا أن تصمنا بالجهل.
الجاهل هو لفظ قد جاوز معناه اللغوي بمراحل، وقد تعارفنا عليه منذ زمن بعيد على أنه شتيمة، وهي لا يعني الغير عالم، بل يعني من لا يعلم ولا يريد أن يعلم. وقد اتفقت معي إدارة النادي أنها شتيمة. إلا أنك رغم خطأك الواضح في حقي، فقد تهربت من الاعتذار إلى ضرب الأمثال بي وبأهلي، وكأننا ناطرين واحد من الانترنت حتى يضربنا للناس مثلا.
هذه إساءتان إلى الآن، ولا اعتذار!
ذكرنا لك الألفاظ التي قد تطهرت عن سماعها ذات يوم، لنريك أن هذه الألفاظ ومثلها من وصف الأشياء والأفعال، هي ألفاظ طاهرة لها مواضع تليق بها ولا شيء في ذكرها، ذلك أن النجس من اللفاظ والنوايا هو ما يتناول الناس بالشتيمة أو الانتقاص، مثل قولك لي يا جاهل، أو ضربك باهلي الأمثال، أو ذكرك أن محمدا صلوات الله وسلامه عليه وآله ليس ابن عبدالله تحكما، أو افتراؤك على السيدة خولة الأسلمية رضي الله عنها باشنع الألفاظ، وقد يكون في سنراه منك قريبا أن تشنع على السيدة أم المؤمنين عائشة عليها السلام. مثل هذه الألفاظ لا ألفاظي أنا يليق بقائلها أن يغسل فمه بالماء والصابون والتراب والتوبة النصوحة إلى الرب جل في علاه من هذا الافك.
(مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ* قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ* وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ* وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِين*)

أما المسلمين في نيجيريا واندونيسيا، وإن كنت أراك تلقي الكلام على عواهنه دون أن تعلم منه شيئا، إذ أنك لم تزر نيجيريا ولا أندونيسيا ولم يزرك أهلها، إلا أنا لا نأخذ شرعنا من المسلمين بل من الإسلام.
ولم يكن الحديث عن شرعنا في المطعومات، بل استغرابنا لم تنكر علينا أن نأكل حمار الوحش ودينك يرى أنه لا شيء في أكله ولا أكل غيره.

ما رأيك أن نرسل إلى الكرازة المرقسية في الاسكندرية نسألهم فيها: هل يخطئ المؤمن إن أكل حمار الوحش؟[/MODERATOREDIT]