اقتباس:  ziohausam   كتب/كتبت  

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
 لا شيء يهز أعماق كياني سوى سماعي لقول المقريء لـ "هيت لك" بالقراءات السبعة، و عندها أشعر بكل كياني ينتفض و أريد سماعها ثانيا و ثالثا إلى أن يأذن الله بأمر كان مفعولا لما أصابني من نشوة.

كان الأجدر بك أن تقرأ ( قال معاذ الله )

بالطبع يمكنني أن أقول لك الآن.. أنني لم أقرا في حياتي كلها أقذر من هذا التعليق

لا تجريح شخصي.. انه هو رأي في تعليقك لا أكثر.. وأعلم أنك ستتقبله بصدر رحب

تحياتي (f)

عزيزي ziohausam:

صدقني، أنا لا أتملقك. أجد عبارة "هيت لك" أجمل و أبلغ من "معاذ الله".

معاذ الله هو الوازع النفسي. ما رأيك قراءة قصة يوسف كلها في ضوء معطيات علم النفس التحليلي يعني الـ psychoanalysis?


و لك الحق طبعا أن تصف عبارتي بأنها أقذر ما قرأت. من حقك أن تكون انطباع عما تقرأ و تكون صادق مع ما تشعر به.

لو درست شخصية يوسف في ضوء معطيات علم النفس التحليلي، لوجدت أن لها أبعاد مثيرة جدًا للاهتمام.

تصور لو أن طفل راح لأبوه وقال له: يا أبا، الليلة الفائتة حلمت أن الشمس و القمر، الاثنان معا، ساجدين لي. ماذا يكون انطباعك عن هذا الطفل؟

لو أنا أتيت لك و قلت لك شيء مثل: حلمت الليلة الفائتة أني أحكم الوطن العربي و الغربي معا. ماذا ستقول عني؟ :what:

أحكمهما معا و هما يسجدان لي.:d: