البابلى تلميذ بولس ، بل الموتفوق عليه

كل هذا المقال ، وكل هذا الورد ولم ترد على أسئلتى بادعائك أنك ستعملها لنا مفاجأة هههههههههههههههههههه

هو من يقرأ لك أهبل ، أم تريد أنت أن تستعبطه؟

النص يفهمه من هم دون الإعدادية

الراجل الذى تسميه رسول بيقول لك هو كذاب ومحتال وداعى للأوثان ومنافق ، انت عايز تقول له: انت كذاب وقليل الأدب ، لأنك صادق وقدوس ، وبسببك أوقتعنى فى ورطة مع أبى بكر ، سوف أماطله حتى يزهق القراء ويتركوا الموضوع

القراء الذين طالبتهم بإبداء الرأى وليس الإستنجاد كما يحلو لك أن تكذب ، فأنت تلميذ الكذاب ، ولن ينفعك هذه المرة لا الكذب ولا النفاق ، ولا الإحتيال ، فكيف تكون ردودك؟ وكيف يوثق فى كلامك بع أن ثبت أن أستاذك كذاب وأنت تقلده؟

هل أنت سحقتنى فى موضوعى المنافقون كثيرون أعظمهم بولس؟

فلقرأ القراء من كل الأديان ليعلموا كيف تخبطك فى الإجابة وهروبك من الأسئلة التى تكتب مقالا طويلا ، تملؤه بالزهو بنصر لا وجود له لترضى من يدفع لك.

ومازال السؤال باقى وسأضعه لك إن شاء الله فى نهاية المداخلة

لكن: ما الذى دفعك لكتابة هذا الموضوع؟ ما الذى دفعك لتثبت أن بولس رسول فى كتب تفاسير وتاريخ المسلمين؟ هل لأنك مفلس وليس عندك رد على اعترافات بولس بالكذب والنفاق؟ ربما

اقتباس
----------------------
ولاحظ الجميع كيف اختصرت عباراتها قدر امكانك .. ومع ما فيها من حذر .. الا انها قد طعنت في صميم مصادر عقيدتك ودينك ..

اذ اتهمت علماءك بانهم ناقلي " اساطير " !!
------------------------

استشهادى من كلام الدكتور هشام عزمى بالمختصر المفيد لكى تفهم ، أنا أعلم أنك أحيانا تفهم من المرة المليار ، لكن قلت أحاول أن أفهمك بصورة مختصرة ، يمكن تفهم ، وفشلت لأننى تصورت أن يكون تلميذ بولس قد تخلى عن تعاليم سيده ولو للحظة

أما إننى اتهمت علمائى بنقل أساطير ، فهذا هراء ، وقد لاحظ القارىء فيما بعد أنك استخدمت هذه الكلمة مرارا حتى جعلتها مصدرا من مصادر العقيدة عندنا ، فماذا أسمى هذا غير تدليس واستخفاف بعقول القراء؟

وكلمة قيل: مرة أخرى لا تعنى رأيى الشخصى ، ولكن هذا ما سمعته ، وقد أوضح لك الدكتور هشام عزمى أن مصدر الرواية فى كل إستشهاداتك ، هو شخص نصرانى أنعم الله عليه بالإسلام ، وهذا ما حكاه تبعا لعقيدة النصارى التى كان يؤمن بها أيام كان تابعا لبولس الكذاب المنافق المحتال.

اقتباس
--------------------------

اقرأ ما جاء في سورة الكهف :22

سَيَقُولُونَ ثَلَاثَةٌ رَابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ مَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاءً ظَاهِرًا وَلَا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَدًا




الهك يقص على نبيك قصة اهل الكهف الاسطورية .. ولكنه حين ياتي الى عددهم .. يبدأ يالتخمين ونقل اقوال الاقدمين !!

قيل : ثلاثة .. الرابع هو الكلب !
قيل : خمسة .. والسادس هو الكلب !!
قيل : سبعة .. والثامن هو الكلب !!!

-----------------------

سيقولون
التدليس وعدم الفهم وإلباس الحق بالباطل رقم مليون

سيقولون غير قيل ، فسيقولون لك يا محمد

سيقولون تدل على علم الله الأزلى فى المتحاورين مع الرسول عليه الصلاة والسلام الذين سألوك يا محمد عن أهل الكهف.

يقول الإمام الرازى فى تفسيره: روى أن السيد والعاقب وأصحابهما من أهل نجران كانوا عند الرسول عليه الصلاة والسلام فجرى ذكر أصحاب الكهف ، فقال السيد وكان يعقوبيا كانوا ثلاثة رابعهم كلبهم ، وقال العاقب وكان نسطوريا: كانوا خمسة وسادسهم كلبهم ، وقال المسلمون سبعة وثامنهم كلبهم

اقتباس من تلميذ بولس الكذاب
------------------------------
واخيراً قال : " ربي اعلم بعدتهم " !!

حتى الهك يقول : " الله اعلم " !!

ما دام الله اعلم .. فلماذا لم يحدد عددهم الصحيح ..؟؟

ام ان الكلام في سورة الكهف ليس هو من عند الله بل من راوي القصة التي حكاها لرسولك ..؟؟؟!!!
----------------------

وأخيرا قال "ربى أعلم بعدتهم"

انظروا إلى سياق الآية لتعلموا كم هو كذاب كذاب كذاب البابلى تلميذ بولس

أمر الله الرسول صلى الله عليه وسلم أن يقول لهم: الآية (قل ربى أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل)

وهناك تفسير عن عددهم الحقيقى للرازى لكنك لن تفهمه وهذا ليس مكانه ، فنحن هنا نتكلم عن صدق أقصد كذب بولس والبابلى :wr: وهذه أكبر من الوردة التى أرسلتها لى ، لتعرف مقدار اهتمامى بالمدلسين الكذابين المنافقين تلميذ بولس

أما سؤالك: ما دام الله اعلم .. فلماذا لم يحدد عددهم الصحيح ..؟؟

هل تتدخل أنت فيما يجب أن يقوله الرب من عدمه؟

فإذا كان الوضع كذلك ، قياليتك تسأل الرب عندك لماذا اختار امرأة مخطوبة ليحل عليها لتصبح أمه وزوجته؟ لماذا المخطوبة بالذات؟

لماذا لم يأخذ امرأة أخرى بدلا من أن يعرض سمعة هذه المرأة للقيل والقال؟

ولطالما أنت لم تسأله: لماذا فضلت المجىء من نسل زنى مطرودين من رحمتك، فيجب عليك أن تكون موضوعى

ولطالما لم تسأله: ماذا كانت نيتك عندما أتيت من نسل زنى؟ هل تقصد بذلك إباحة الزنى؟ ولماذا اتحدت مع أبيك والروح القدس ، ثم حللت كروح القدس على أمك لتلدك ، فهل أنت بذلك تبيح زنى المحارم؟

أسلاف الرب زناة ، مطرودين من رحمة الله ، مستوجبين القتل أو الرجم:
(يهوذا ولد فارص وزارح من ثامار) متى 1: 3 ،
وثامار هذه زوجة أبناء يهوذا التى زنى معها (تكوين 38)

(وسلمون ولد بوعز من راحاب) متى 1: 5،
(راحاب امرأة زانية) يشوع 2: 1-15،

(وبوعز ولد عوبيد من راعوث) متى 1: 5،
(وراعوث هى راعوث الموابية) راعوث 4: 5

(لا يدخل عمونى ولا موابى فى جماعة الرب ، حتى الجيل العاشر لا يدخل منهم أحد فى جماعة الرب إلى الأبد) تثنية 23: 3 ،

(وداود الملك ولد سليمان من التى لأوريا) متى 1: 6 اقرأ قصة زنا داود بامرأة جاره (صموئيل الثانى 11)

(وسليمان ولد رحبعام) متى 1: 7 ، اسم أم رحبعام زوجة سليمان نعمة العمونية (ملوك الأول 14: 21 ، (لا يدخل عمونى ولا موابى فى جماعة الرب ، حتى الجيل العاشر لا يدخل منهم أحد فى جماعة الرب إلى الأبد) تثنية 23: 3

ولطالما أنت لم تسأله ، تأدبا منك ، أو خوفا من أن تكتشف الحقيقة ، أو خوفا منك أن يحيلك إلى بولس الكذاب والمحتال والمنافق ، فياليتك لا تسأل الرب لماذا لم تحدد عددهم.

أما أنك بعد كل هذا تصل إلى نتيجة أنت وضعت مقدماتها وأنت نسجت أساطيرها لتصل إلى قولك:

ام ان الكلام في سورة الكهف ليس هو من عند الله بل من راوي القصة التي حكاها لرسولك ..؟؟؟!!!

فأعتقد أننى لن أضيع وقت القارىء ليصل إلى تسمية مناسبة لما تفعله أنت هنا، وعلى هذا فأنا مازلت متمسكا بأن كلمة قيل كما أوضحها أستاذى الدكتور هشام عزمى

تدليس آخر للبابلى لتلميذ بولس
--------------------------
لا عجب ان قام معاصري رسولك بوصف كتابك :
{ اساطير الاولين اكتتبها , فهي تملى عليه بكرة واصيلاً } ( الفرقان :5).

وتهمة " نقل الاساطير " هي ذاتها التي رميت بهاائمة الاسلام وعلمائك السلف .. فتأمل !!
---------------------------

البابلى يستشهد بكلام القرآن على لسان الكفار ، البابلى يستشهد بالكفار ليقيم الحجة على أن هذا القرآن أساطير الأولين

وهذه هى طريقته المعتادة إن لم يستشهد بكلام الكفار ، صدق الكفار وقال عنهم قديسين

هل عرفتم الآن لماذا سمى المنفولات بصيغة قيل أساطير؟ ليصل إلى هذا التدليس ، بصراحة أحترم بولس أكثر منك ، على الرغم من أنه كذاب ، ومحتال ومنافق ، وكافر ، ومضلل ، لكنه اعترف بكل هذا

أنتم الأغبياء الذين ترون فى هذا السم عسلا جميلا فهنيئا لكم

ويتبقى سؤالى الذى يهرب منه:

تلميذ بولس!
ألم تفهم من كل ما ذكرته لك من نصوص أن بولس كذاب ومنافق وداعيا للأوثان ومحتال

سأذكرك بكل النصوص ، لعلك تفرأها هذه المرة ولا تطنشها كالمعتاد ، وتخرج علينا كعنترة بن الشداد ماسك المقشة ويسأل والناس نيام بصوت خفيض: هل من مبارز؟

بولس يعترف بكذبه: فما رأيك؟
(7فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟) رومية 3:
هو بيقول لك إنه كذاب، فهل تكذبه وتقول له لا أنت صادق. هل هذا أدب مع من تسمونه لشعب الكنيسة رسول؟

بولس يعترف أنه محتال. فما رأيك؟
(16فَلْيَكُنْ. أَنَا لَمْ أُثَقِّلْ عَلَيْكُمْ. لَكِنْ إِذْ كُنْتُ مُحْتَالاً أَخَذْتُكُمْ بِمَكْرٍ!) كورنثوس الثانية 12: 16
هو بيقول لك إنه محتال ، أليس هذا النص من الكتاب المقدس؟

بولس منافق. فما رأيك؟
(19فَإِنِّي إِذْ كُنْتُ حُرّاً مِنَ الْجَمِيعِ اسْتَعْبَدْتُ نَفْسِي لِلْجَمِيعِ لأَرْبَحَ الأَكْثَرِينَ. 20فَصِرْتُ لِلْيَهُودِ كَيَهُودِيٍّ لأَرْبَحَ الْيَهُودَ وَلِلَّذِينَ تَحْتَ النَّامُوسِ كَأَنِّي تَحْتَ النَّامُوسِ لأَرْبَحَ الَّذِينَ تَحْتَ النَّامُوسِ 21وَلِلَّذِينَ بِلاَ نَامُوسٍ كَأَنِّي بِلاَ نَامُوسٍ - مَعَ أَنِّي لَسْتُ بِلاَ نَامُوسٍ لِلَّهِ بَلْ تَحْتَ نَامُوسٍ لِلْمَسِيحِ - لأَرْبَحَ الَّذِينَ بِلاَ نَامُوسٍ. 22صِرْتُ لِلضُّعَفَاءِ كَضَعِيفٍ لأَرْبَحَ الضُّعَفَاءَ. صِرْتُ لِلْكُلِّ كُلَّ شَيْءٍ لأُخَلِّصَ عَلَى كُلِّ حَالٍ قَوْماً. 23وَهَذَا أَنَا أَفْعَلُهُ لأَجْلِ الإِنْجِيلِ لأَكُونَ شَرِيكاً فِيهِ.) كورنثوس الأولى 9: 19-23

وقد كان شريكا فى الإنجيل ، ضحك عليك وعلى كنيستك وعمل إنجيل جديد ، عمد دين جديد ، بنفس الطريق الملتوى الذى تمشى أنت فيه ، تضحك على القراء بالجعجعة ، لتظهر لهم أنك الأقوى وأنك الأعلم ، وأن غيرك ما هو إلا كذاب ، وعندما ترى الكذاب بعينه وتقرأ اعترافه ، تغمض عينيك وتقول له أنت قدوس الله ، سوف أتبعك. تفتكر ماذا يفعل الشيطان غير الذى تفعله أنت؟
فهل كان عيسى عليه السلام يتبع هذا الطريق؟
لا.

فعيسى لم يهادن اليهود:
قام بشتم معلموا الشريعة قائلاً لهم: (يا أولاد الافاعي) متى 3: 7

وشتمهم في موضع آخر قائلاً لهم: (أيها الجهال العميان) متى 23: 17

وقد شتم تلاميذه ، إذ قال لبطرس كبير الحواريين: (يا شيطان) متى 16: 23

وشتم آخرين منهم بقوله: (أيها الغبيان والبطيئا القلوب في الإيمان!) لوقا 24: 25

بل ان المسيح شتم أحد الذين استضافوه ليتغدى عنده ، شتمه في بيته: (37وَفِيمَا هُوَ يَتَكَلَّمُ سَأَلَهُ فَرِّيسِيٌّ أَنْ يَتَغَدَّى عِنْدَهُ فَدَخَلَ وَاتَّكَأَ. 38وَأَمَّا الْفَرِّيسِيُّ فَلَمَّا رَأَى ذَلِكَ تَعَجَّبَ أَنَّهُ لَمْ يَغْتَسِلْ أَوَّلاً قَبْلَ الْغَدَاءِ. 39فَقَالَ لَهُ الرَّبُّ: «أَنْتُمُ الآنَ أَيُّهَا الْفَرِّيسِيُّونَ تُنَقُّونَ خَارِجَ الْكَأْسِ وَالْقَصْعَةِ وَأَمَّا بَاطِنُكُمْ فَمَمْلُوءٌ اخْتِطَافاً وَخُبْثاً. 40يَا أَغْبِيَاءُ أَلَيْسَ الَّذِي صَنَعَ الْخَارِجَ صَنَعَ الدَّاخِلَ أَيْضاً؟ 41بَلْ أَعْطُوا مَا عِنْدَكُمْ صَدَقَةً فَهُوَذَا كُلُّ شَيْءٍ يَكُونُ نَقِيّاً لَكُمْ. 42وَلَكِنْ وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْفَرِّيسِيُّونَ لأَنَّكُمْ تُعَشِّرُونَ النَّعْنَعَ وَالسَّذَابَ وَكُلَّ بَقْلٍ وَتَتَجَاوَزُونَ عَنِ الْحَقِّ وَمَحَبَّةِ اللهِ. كَانَ يَنْبَغِي أَنْ تَعْمَلُوا هَذِهِ وَلاَ تَتْرُكُوا تِلْكَ! 43وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْفَرِّيسِيُّونَ لأَنَّكُمْ تُحِبُّونَ الْمَجْلِسَ الأَوَّلَ فِي الْمَجَامِعِ وَالتَّحِيَّاتِ فِي الأَسْوَاقِ. 44وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْكَتَبَةُ وَالْفَرِّيسِيُّونَ الْمُرَاؤُونَ لأَنَّكُمْ مِثْلُ الْقُبُورِ الْمُخْتَفِيَةِ وَالَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَيْهَا لاَ يَعْلَمُونَ!».) انجيل لوقا 11: 37-43

وقال لهيرودس: (قولوا لهذا الثعلب) لوقا 13: 32

بل أمر بإحضار مخالفيه وذبحهم أمامه: (27أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي».) لوقا 19: 27

هل مازال رأيكم للآن أن بولس لم يكن منافقاً؟

هل تعرف لو أنا مسيحى وأنت قسيسى والله لا أذهب إليك ، ولا أسمع لك ، لكن أسمع لابن العرب ، حتى لو هو أقل منك علما ، ولا يرد على استفساراتى. إنه الأدب السيد بابلى! الأدب حتى مع المخالف لك فى العقيدة!

نموذج آخر لنفاق بولس:
قام بختان تابعه (تيموثاوس) لينافق اليهود (بعد أن كان يحارب الختان) (3فَأَرَادَ بُولُسُ أَنْ يَخْرُجَ هَذَا مَعَهُ فَأَخَذَهُ وَخَتَنَهُ مِنْ أَجْلِ الْيَهُودِ الَّذِينَ فِي تِلْكَ الأَمَاكِنِ .. .. ..) (أعمال 16: 3).

نموذج ثالث:
نافق عبدة الأصنام في أثينا عندما رأى صنما مكتوبا عليه (إله مجهول) فقال لهم لقد جئتكم لأبشركم بهذا الإله؟؟ (23لأَنَّنِي بَيْنَمَا كُنْتُ أَجْتَازُ وَأَنْظُرُ إِلَى مَعْبُودَاتِكُمْ وَجَدْتُ أَيْضاً مَذْبَحاً مَكْتُوباً عَلَيْهِ: «لِإِلَهٍ مَجْهُولٍ». فَالَّذِي تَتَّقُونَهُ وَأَنْتُمْ تَجْهَلُونَهُ هَذَا أَنَا أُنَادِي لَكُمْ بِهِ.) (أعمال 17: 23) ونفاقه فى هذه الحالة أخرجه من دائرة الإيمان إلى دائرة الكفر

ماذا تبقى لك لتقول؟ أنت تتبع بولس الكافر ، ولكن ربما قصد بذلك أن يخرجك من جماعة الرب كما فعل بإلغائه للناموس ، وإلغائه للختان العهد الأبدى بين الرب وشعبه

إلى اللقاء تلميذ بولس :9: