اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت
[CENTER]مساواة المرأة بالحمار والثور فى الكتاب المقدس :[/CENTER]
17[SIZE=6] لا تشته بيت قريبك.لا تشته امرأة قريبك ولا عبده ولا امته ولا ثوره ولا حماره ولا شيئا مما لقريبك 18.
لقد وضع الكتاب المقدس المرأة والحمار والثور فى منزلة واحدة ... حيث لا نرى ما هى الا للشهوة.
و كأن المرأة ما هو الا مخلوق للشهوة
الظاهر مستر كامل يريد ان ينتقم مما ذكرته بخصوص المراه والغائظ :
يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى ...ولا جنبا(بعد الجماع) إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط(البراز)أو لمستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا(بالتراب) بوجوهكم (النساء43:4)
إن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم الغائط أو لمستم النساء فلم تجدوا ماء ...ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج(المائدة6:5)
الفرق بين ايه العهد القديم واية القران ان القران يضع كلمه الغائظ بجانب كلمه المراه مما يشبهها فيها بينما ايه العهد القديم تعدد امور لا يجبب للانسان ان يشتهيها ولا يهين المراه وسوف اريك شئيا لاثبت لك حقارة محمد ودناءة نفسه لناخذ ايه العهد القديم نضعها اما سلوك محمد الي مسمي حالة اشرف المرسلين ونشوف ماذا كان يفعل :
لا تشته بيت قريبك.لا تشته امرأة قريبك ولا عبده ولا امته ولا ثوره ولا حماره ولا شيئا مما لقريبك
محمد يشتهي زينب بنت جحش (امرأة ابنه بالتبني زيد بن الحارثة) و يتزوجها
حدثني يونس, قال: أخبرنا ابن وهب, قال: قال ابن زيد: كان النبي صلى الله عليه وسلم قد زوج زيد بن حارثة زينب بنت جحش, ابنة عمته,
فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما يريده وعلى الباب ستر من شعر, فرفعت الريح الستر فانكشف, وهي في حجرتها حاسرة, فوقع إعجابها في قلب النبي صلى الله عليه وسلم; فلما وقع ذلك كرهت إلى الآخر, فجاء فقال: يا رسول الله, إني أريد أن أفارق صاحبتي, قال: "مالك, أرابك منها شيء؟"قال: لا, والله ما رابني منها شيء يا رسول الله, ولا رأيت إلا خيرا, فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أمسك عليك زوجك واتق الله", فذلك قول الله تعالى: {وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه} تخفي في نفسك إن فارقها تزوجتها.
راجع تفسير الطبري (جامع البيان في تأويل القرآن)
ارايت كيف محمد صديقك يكسر وصايا الله فهل محمد هذا يؤتمن على شرف فتاه ؟
انظر ايضا لشهوات محمد الدنيئه
حدثنا عمرو بن علي حدثنا عبد الأعلى حدثنا هشام بن أبي عبد الله عن أبي الزبير عن جابر
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة فأتى امرأته زينب وهي تمعس منيئة لها فقضى حاجته وتدبر في صورة شيطان فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله فإن ذلك يرد ما في نفسه
صحيح مسلم .. كتاب النكاح .. باب ندب من رأى امرأة فوقعت في نفسه إلى أن يأتي امرأته
هو كسر لوصية الله وحقارة للمراه بوصف محمد لها بانها تاتي بصورة شيطان فمحمد يجب ان يصنع له ثمتال لانه نمودج لاحتقار المراه .
لقد ذكرت هذا فقط لايرك ان المراه في الاسلام محتقره وهي تعتبر مجرد حيوانية تستخدم للمضاجعه وتفريغ شهوات محمد الدنيئه فقط لهذا تعاليم الانجيل اشرف من تعاليم القران وقدر المراه في المسيحية اعظم من القران :
الزنى
27((وسمِعتُمْ أنَّـهُ قيلَ: لا تَزنِ. 28أمَّا أنا فأقولُ لكُم: مَنْ نظَرَ إلى اَمرأةٍ لِيَشتَهيَها، زَنى بِها في قلبِهِ. 29فإذا جَعَلَتْكَ عَينُك اليُمنَى تَخْطَأ، فاَقلَعْها وألْقِها عَنكَ، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَفقِدَ عُضوًا مِنْ أعضائِكَ ولا يُلقَى جَسدُكَ كُلٌّهُ في جَهَنَّمَ. 30 وإذا جَعَلَتْكَ يدُكَ اليُمنَى تَخطأُ، فاَقطَعْها وألْقِها عنكَ، لأنَّهُ خَيرٌ لكَ أنْ تَفقِدَ عُضوًا مِنْ أعضائِكَ ولا يذهَبُ جسَدُكَ كُلُّه إلى جَهَنَّمَ.